جنوب السودان.. أكثر من 100 قتيل في موجة عنف جديدة

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 3 يوليو 2019

جنوب السودان.. أكثر من 100 قتيل في موجة عنف جديدة



جنوب السودان.. أكثر من 100 قتيل في موجة عنف جديدة

أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، تفاقم النزاع في منطقة في جنوب السودان منذ توقيع اتفاق السلام، ما أسفر عن مقتل عشرات المدنيين على أيدي الأطراف المتنازعة.
وذكرت بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان (يونميس) أنّ المدنيين "تعرضوا لاستهداف متعمد ووحشي" في الإقليم الاستوائي (جنوب) منذ توقيع الاتفاق في أيلول/سبتمبر الفائت.
وأوضحت أن 104 أشخاص على الأقل قتلوا في هجمات على قرى في الإقليم.
وقالت في آخر تقرير لها بخصوص حال حقوق الإنسان إنّ عددا مماثلا تقريبا لنساء وفتيات تعرضن للاغتصاب أو عنف جنسي آخر بين أيلول/سبتمبر ونيسان/إبريل.
وذكرت أنّ العديد منهن تم أسرهن من قبل الجماعات المسلحة ليخدمن "كزوجات" للمقاتلين.
وأجبر تزايد العنف أكثر من 56 ألف مدني على الفرار من بيوتهم ليصبحوا نازحين في جنوب السودان نفسها، فيما اضطر 20 ألفا آخرون للهرب إلى أوغندا وجمهورية الكونغو الديموقراطية.
وغرقت دولة جنوب السودان، التي نالت استقلالها عام 2011، في حرب أهلية في كانون الأول/ديسمبر 2013، إثر اتهام رئيسها، سلفا كير ، وهو من قبائل الدينكا، نائبه السابق، رياك مشار وهو من قبائل النوير، بتدبير انقلاب عليه?

أعلن نائب رئيس بلدية العاصمة الفرنسية، إيمانويل غريغوار، أن باريس تعتزم حظر وصول الحافلات السياحية إلى وسط المدينة،..

وقالت البعثة إن العنف "تراجع بشكل كبير" إجمالا في أرجاء البلاد منذ توقيع اتفاق السلام بين كير ومشار.
وجاء في تقرير البعثة: "رغم ذلك، فإنّ الإقليم الاستوائي مثّل استثناءً لهذا النهج خصوصا في المناطق المحيطة (بمنطقة) يي حيث تواصلت الاعتداءات ضد المدنيين".
وأوضح التقرير أن القوات الحكومية والمقاتلين المرتبطين بمشار والجماعات المتمردة التي لم توقع اتفاق السلام مسؤولون عن الفظائع التي ارتكبت أثناء القتال للسيطرة على الإقليم.
وفي المرحلة الأولى للقتال التي واكبت توقيع اتفاق السلام، قتل 61 مدنيا على الأقل في اعتداءات متعمدة أو في إطلاق نار عشوائي.
وذكر التقرير "احتجزت هذه المجموعات 150 مدنياً على الأقل من بينهم نساء وفتيات تم اتخاذهن "زوجات" للقادة أو تم اغتصابهن وضربهن على أيدي عدة مقاتلين".
وبدأت الموجة الثانية للعنف في كانون الثاني/يناير حين عاقبت القوات الحكومية من اتهمتهم بالتعاون مع المتمردين "عن طريق العنف الجنسي وكذلك نهب وتدمير المنازل والكنائس والمدارس والمراكز الطبية".
وبموجب اتفاق السلام، وافق كير على تشكيل حكومة وحدة وطنية مع غريمه مشار المقرر أن يعود من المنفى. لكنّ هذه الحكومة الجديدة، التي كان من المقرر أن تباشر عملها في 12 أيار/مايو، تم تأجيل تشكيلها لستة أشهر

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف