أردوغان: تخلف واشنطن عن تسليمنا "إف-35" سيكون ضربا من "السرقة

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 4 يوليو 2019

أردوغان: تخلف واشنطن عن تسليمنا "إف-35" سيكون ضربا من "السرقة


أردوغان: تخلف واشنطن عن تسليمنا "إف-35" سيكون ضربا من "السرقة"

 أردوغان: تخلف واشنطن عن تسليمنا
الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الأمريكي دونالد ترامب خلال قمة العشرين في اليابان
 

اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن رفض واشنطن تسليم بلاده مقاتلة "إف-35" سيكون ضربا من "السرقة"، لأن بلاده قد سلمت واشنطن 1.4 مليار دولار سلفا في إطار صفقة هذه المقات
وقال أردوغان في تصريح صحفي خلال زيارته للصين: "إذا كان لديك زبون، والزبون يقوم بالدفع في الموعد، فكيف لا تعطيه سلعته؟ هذا يسمى سرقة".
وأضاف أن تركيا دفعت إلى الآن 1.4 مليار دولار لشراء المقاتلات الأمريكية وأنها تسلمت أربعا منها وأن الطيارين الأتراك يذهبون للولايات المتحدة للتدريب.
وتأتي تصريحات الرئيس التركي في وقت تستمر فيه الخلافات بين واشنطن وأنقرة حول إصرار الأخيرة على شراء صواريخ "إس-400" الروسية.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مسؤولين أمريكيين أن إدارة الرئيس الأمريكي لا تزال تعتزم فرض عقوبات على تركيا وشطبها من برنامج "إف-35" إذا اشترت هذه المنظومة الروسية.
وذكرت تقارير إعلامية أن أنقرة ستعمل على الحصول على المقاتلة الروسية "سو-57" عوضا عن "إف-35" في حال تعنت الجانب الأمريكي، وتخلفه عن تنفيذ التزاماته تجاه تركيا.
المصدر: "رويترز"

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف