إسرائيل تلاحق عرفات في مثواه الأخير لانتزاع آخر عقار له في القدس

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 8 يوليو 2019

إسرائيل تلاحق عرفات في مثواه الأخير لانتزاع آخر عقار له في القدس


إسرائيل تلاحق عرفات في مثواه الأخير لانتزاع آخر عقار له في القدس!


إسرائيل تلاحق عرفات في مثواه الأخير لانتزاع آخر عقار له في القدس!
 
لجأت إسرائيل ومستوطنوها لحيلة قضائية بهدف الاستيلاء على آخر قطعة أرض يملكها الرئيس الفلسطيني السابق ياسر عرفات، في القدس، في تجاسر على ملاحقة الزعيم الراحل في مثواه الأخير.
وتقع قطعة الأرض المذكورة داخل مقبرة جبل الزيتون، وتطل على مدينة القدس القديمة.
ووضعت محكمة إسرائيلية منذ يناير الماضي رهنا مؤقتا على قطعة أرض في القدس يمتلكها الراحل عرفات بعدما رفع ما يسمى "مركز القانون الإسرائيلي" (شورات هادن) دعوى تعويضات مدنية ضد السلطة الفلسطينية. 
وحكمت هذه المحكمة الإسرائيلية في القدس، اليوم الاثنين، بإدانة السلطة الفلسطينية، بما يشمل رئيسها الراحل عرفات، وعضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" الأسير مروان البرغوثي، بالمسؤولية عن هجمات استهدفت إسرائيليين إبان الانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2000.
وزعمت دارشان-ليتنر، رئيسة "مركز القانون الإسرائيلي" أن "هذه الخطوة إحدى الخطوات  نحو العدالة للضحايا وعائلاتهم. لن نسمح بوضع يكون فيه عرفات مالكا لعقار في قلب القدس، مع تجنب دفع تعويضات إلى ضحاياه".
وأضافت تعليقا على قرار المحكمة اليوم الاثنين، أن قرار المحكمة "التاريخي" أظهر أن عرفات حاول استخدام الحرب والقتل، عبر الانتفاضة الثانية، للحصول على تنازلات من إسرائيل ولم ينجح في خوض مفاوضات أوسلو.
وذكرت قناة 13 الإسرائيلية أن "المحكمة الإسرائيلية أدانت الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، والأسير مروان البرغوثي، والسلطة الفلسطينية بالمسؤولية عن 17 هجوما خلال الانتفاضة الثانية، وأمرت بتعويض ذوي القتلى بمبلغ قد يصل إلى أكثر من مليار شيكل أي 279.8 مليون دولار".
وأوضحت صحيفة "جيروزاليم بوست" أن بعض هذه الهجمات نفذتها حركة "حماس" و"الجهاد الإسلامي"، لكن المحكمة، وبناء على أدلة سرّية لم تكشف عنها، لا تزال تحمل السلطة الفلسطينية المسؤولية عنها

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف