مصر ؛ امبراطورية لا تغيب عنها الشمس

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 15 يوليو 2019

مصر ؛ امبراطورية لا تغيب عنها الشمس

 🇪🇬✍️• مصر ؛ امبراطورية لا تغيب عنها الشمس ... لأن حدودها من الأطلسي إلي الصين !
------------------------------------------------------------------------------*
🇪🇬✍️• مصر ؛ امبراطورية لا تغيب عنها الشمس ... لأن حدودها من الأطلسي إلي الصين !
------------------------------------------------------------------------------*
عمرو عبدالرحمن - يكشف سر مصر النصر
- شكر خاص للأستاذ الفاضل والصديق/ هاني إبراهيم – الذي نشر الصور المذهلة علي صفحته. Hani_Ebrahim #
- البداية مع معلومة خارقة للتاريخ كاشفة للحقيقة التي أخفاها علماء المصريات الماسون من زمن الاستعمار الفرنسي والتركي والبريطاني الصهيوني ؛ في منطقة شينزين shenzen بالصين على بعد اكتر من 8000 كيلو من مصر، بحديقة نافذة العالم window of the world
- الصور من 3 – 5 : للقواعد العسكرية المصرية في جزر البحر المتوسط مثل كريت وغيرها، والتي هيمنت بها الامبراطورية المصرية علي قلب وجنوب أوروبا والأناضول بالكامل ... ولما جاء التلميذ أفلاطون يتعلم علي أيدي الكهنة المصريين لم يفهم كثيرا وأطلق عليها "اسطورة أطلانتس!" ...
= أثق ... في أن ما تنجزه قيادتنا من نجاحات ليس إلا جزء من ألف جزء من خريطة عمل مكبرة وضعها صقورها منذ ثورة 23 يوليو وجاري تحديثها علي مر اللحظة !
= بدليل ؛ أن بمجرد تولي الرئيس لموقعه فالعمل جاري علي قدم وساق وكأنه يواصل مهمة بدأت من آلاف السنين، ودون انتظار التساؤل مثلا (من أين نبدأ!) ... بل تشعر و كأن القائد والقيادة كانا ينتظران اللحظة مسبقا ويعرفون تماما بماذا نبدأ وماذا يجب أن نفعل ـ هذا الآن وذاك لاحقا بإذن الله.
= إنه أمر مستحيل إلا في حالة واحدة ؛ أن تكون لمصر ذاكرة تراكمية مخزونة في عقول صقورها من 26 ألف عام وكل ما جري هو إعادتها للحياة والعمل بطاقة تتزايد يوما بعد يوم بإذن الله ...
= هي تأخرت فقط لما واجهت توابع وتبعات ما بعد التحرر من استعمار دام 3000 عام ... وهي اليوم تتصدي لذيول الاستعمار وعملائه (السياسيين والاقتصاديين) ... والمعركة مستمرة.
= اليوم مصر تنهض لتستعيد قواها وتقوم بواجبها كـ" كنانة الله في أرضه " - بفضل الله وبإذنه عز وجل.
= " كنانة " كلمة هيروغليفية تنطق ؛ " كنن " ومعناها " جعبة السهام "... يعني " القوات المسلحة الربانية ".
= مصر القادمة لا تعرف إلا الهجوم للأمام وليس الانتظار للرد والدفاع، ولا تكفيها حدودها " الاستراتيجية " بل علي الأقل عليها استعادة حدودها " الأمن قومية " انطلاقا لحدودها " الامبراطورية " التي لا تغيب عنها الشمس بمشيئة الله.
= لقب { الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس }، لقب مصري أصيل سرقته "بريطانيا الصغري" كما سرق لصوصها أسرار وآثار حضارتنا وحاولوا بما قدروا أن يفهموه أن يقيموا "شبه حضارة" فأسسوا معبدا كبيرا للشيطان من مشارق الأرض لمغاربها!...
- تماما كما حذف علماء الآثار الماسون أمثال "چان فرانسوا شامپوليون" نصف العبارة المحفورة علي قاعدة تمثال الملك / مينا موحد القطرين – بتوحيد العقيدة ... (فحذفوا "توحيد العقيدة" وزيفوا تاريخ الملك الذي يرجع لأكثر من 12 ألف عام).
= سر اللقب يرجع إلي أن مصر القديمة كانت فقط - موحدة بالله لا تعرف فرقا ولا طرقا ولا جماعات - و مدججة بالتكنولوجيا الفائقة والقوة الساحقة ، امتدت حدودها ونفوذها من الصين شرقا حتي المحيط الأطلسي غربا ... فكانت الشمس لا تغيب عن بلد تحت سيادتنا إلا لتشرق علي آخر ... فكنا بحق امبراطورية العلم والإيمان.
نصر الله مصر وحفظ قائد خير أجناد الأرض

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف