سرقة رواية وراء كارثة إضرام النار في استوديو الرسوم المتحركة في اليابان

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 18 يوليو 2019

سرقة رواية وراء كارثة إضرام النار في استوديو الرسوم المتحركة في اليابان


"سرقة رواية" وراء كارثة إضرام النار في استوديو الرسوم المتحركة في اليابان

 
علل رجل أضرم النار في استوديو للرسوم المتحركة في كيوتو اليابانية حيث قتل 33 شخصا وأصيب 36 آخرون بحروق متفاوتة الشدة فعلته بـ"سرقة رواية" له.
وفي صباح يوم الخميس، توجه الرجل إلى الطابق الأول من المبنى المكون من ثلاثة طوابق لاستوديو الرسوم المتحركة Kyoto Animation وأطلق صرخة كراهية وصب البنزين على الأرض وأشعل النار فيه وبعد ذلك ببضع دقائق احتجزته الشرطة.
وكتبت صحيفة كيوتو المحلية أن المهاجم أصيب بحروق شديدة في ساقيه وصدره، ولم يتمكن من الإدلاء بشهادته بسبب هذه الحروق لكنه اعترف بأنه هاجم الاستوديو لأنه "سرق رواية" منه وأنه استخدم ولاعة لإشعال مواقد الغاز لإضرام النار.
وانتشر الحريق على الفور في المبنى الذي احترق بالكامل، حيث قتل في الحريق 33 شخصا تفحمت جثثهم بحيث لا يزال من الصعب التعرف عليهم.
ووجد معظم القتلى في الطابق الثالث على السلالم المؤدية إلى السطح وعلى ما يبدو حاولوا الفرار من خلال الصعود إلى السطح، لكن لم يكن لديهم الوقت الكافي لذلك.
وأصبح هذا الحريق أحد أكثر الأحداث المأساوية في تاريخ اليابان الحديث من حيث عدد الإصابات، وهو يأتي في المرتبة الثانية بعد حريق منطقة شينجوكو بطوكيو عام 2001 عندما توفي 44 شخصا.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف