مزكرات مبارك فضيحه تكشف فساده ووزاراته والحكام العرب

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 21 مارس 2012

مزكرات مبارك فضيحه تكشف فساده ووزاراته والحكام العرب


مذكرات المخلوع : مبارك قال انه أكبر مخدوع فى التاريخ
سوزان طالبته بالطلاق والسادات وصف مخه بالتخين
فجرت صحيفة روزاليوسف مفاجأة من العيار الثقيل عندما نشرت على حلقتين جانبا من مذكرات الرئيس المخلوع حسنى مبارك ، حيث أشارت إلي أن كاتبا شهيرا تولى كتابة مذكرات مبارك وتم التعاقد مع دار نشر كانون جيت الإسكتلندية مقابل 10 ملايين دولار وهى نفس الدار التى أعلن مؤخرا عن قيامها بنشر مذكرات سوزان ثابت ..

كان الكاتب الصحفى توحيد مجدى قد نشر حلقتين من المذكرات أكد فيها بما لديه من أوراق خاصة تم تسريبها من هذه المذكرات أن الرئيس السابق اعترف فى مذكراته أن الرئيس السادات كان ينوى الإطاحة به من منصب نائب رئيس الجمهورية وأنه كان يمتهنه ويصفه بأنه بطىء الفهم ولكن اغتيال الرئيس السادات حال دون ذلك وكشف توحيد مجدى فى هذه المذكرات أن الرئيس السابق أشار إلى أن والدته رفعت عليه قضية نفقة لظروفها الصعبة وأن حسنى مبارك كان يعانى من الفقر الشديد وأنه بدأ يشعر بذاته فقط عندما دخل الكلية الجوية ..

المعلومات التى أوردها الأستاذ توحيد مجدى تكشف أن سوزان مبارك طلبت الطلاق عدة مرات لكنها عندما أصبحت سيدة مصر الأولى تراجعت عن هذا المطلب وتنتقل المعلومات المنشورة لتؤكد أن القذافى حاول تهريب من قاموا بتنفيذ عملية اغتيال السادات وأن القذافى قام باغتيال عدد من الرموز البارزة فى ليبيا ..منهم منصور الكاخيا وفى مصر أشارت المعلومات إلى احتمالية تورط القذافى أيضا فى اغتيال أشرف مروان.

وفى تصريحات لجريدة الاهرام حول دقة هذه المعلومات يقول الكاتب الصحفى توحيد مجدى أن المذكرات كتبت بالعربية وحررها كاتب صحفى شهير وكان يحب مبارك لدرجة شديدة وبكى عليه أيضا لهذا كتب تاريخ مبارك وهو يبكى ثم تمت ترجمة هذه المذكرات إلى اللغة الإنجليزية والخلاصة فى الأمر أن الرئيس السابق أراد أن يؤكد على حقيقة هامة ذكرها فى بعض هذه الأوراق المسربة وهى أنه أكبر مخدوع فى التاريخ وأن جميع من كانوا يقفون خلفه خانوه وخدعوه وضحكوا عليه ، أيضا أراد مبارك أن يدافع عن نفسه فى بعض المواضع عندما قال أن السادات كان ينوى إقالته وهذا الكلام كان يتردد من قبل لكن المذكرات أوردت ذلك من باب التحدى وأن مبارك نجح فى الوصول لكرسى الحكم رغم الخلافات السياسية ورغم امتهان السادات له ووصفه له بأن مخه تخين وأنه بطىء الفهم .. وسوف تحمل هذه المذكرات الكثير من الأسرار الشخصية منها مثلا أن الرئيس السابق كان يتشائم من الرقم 7 وهو نفس عدد وزراء الداخلية فى عهده ونفس عدد رؤساء الوزرات التى تتابعت فى فترات حكمه المختلفة .

وحول مدى صدق المذكرات خاصة بعدما طعنت صحيفة الشروق فى صحة ما أوردته روزاليوسف من قبل حول مذكرات مبارك بعد أن اتصلت بدار النشر والتى نفت ما يتردد بشأن قيام هذه الدار بطبع المذكرات ، فإن توحيد مجدى يؤكد أن هناك التباس وعدم وضوح للرؤية فى هذا الشأن ، فبحسب كلامه أنه ليس صحيحا أن نقول أن الصحافة أخطأت فى الموضوع الفلانى لأنها أخفت سرية المصدر حيث أنه من المعلوم أن سرية المصادر أمر تكفله كافة القوانين المنظمة للعمل الصحفى فى أوروبا وهذه القوانين صارمة وفى المقابل يلزم القانون فى الدول الأوربية الجهات المختلفة بتسليم ما لديها من أوراق أو مستندات أو مذكرات تخص شخصيات عالمية او هامة وهذا ما حدث حيث ألزمت الجهات المعنية دار كا نون جيت بتسليم ما لديها من أوراق تخص الرئيس السابق وعلى هذا الأساس تم تسريب هذه الأوراق ومن حقى أن أخفى سرية مصدرى وما إذا كنت قد حصلت على هذه الوثائق من وزارة الخارجية أو من جهات أمنية بريطانية أو أى جهات ذات صلة وقامت دار كانون جيت بتسليم هذه الأوراق للجهات المعنية وأخلت مسئوليتها وطبيعى ألا تعترف بما لديها من معلومات أو قيامها بنشر هذه المذكرات من عدمه وحينما شككت جريدة الشروق فى صحة ما ذكرناه حول مذكرات سوزان مبارك قمنا على الفور بنشر الشيك الصادر من أحد البنوك والذى يشير إلى تقاضى سوزان مقابل مالى عن نشر مذكراتها
العديد من الأسرار التي مرت بها مصر والمنطقة والعالم، وفي تلك المذكرات التي سجلها مبارك لصالح دار النشر البريطانية ''كانون جيت'' مقابل 10 ملايين دولار، نقرأ التحولات الكبيرة في حياة الرئيس السابق منذ كان طفلا صغيرا في كفر مصيلحة وشعوره بالفقر المدقع لكثرة عدد أشقائه وراتب والده الضئيل الموظف بالمحكمة.
ويذكر مبارك في تلك المذكرات أن والدته رفعت عليه يوما قضية نفقة، بسبب ظروفها المادية الصعبة، فيما حدث التحول النوعي في حياته بدخوله الكلية الجوية العسكرية في العام 1949، مما أدى إلى تحسن أحواله المادية نسبيا، غير ان راتبه لم يكن يكفي لشراء بدلة مدنية جديدة فاضطر لارتداء البدلة العسكرية باستمرار، وعندما اكتشف ذلك زملاؤه راحوا يعايرونه بفقره.
كثيرة تلك المحطات التي يقف عندها مبارك في مذكراته والتي سجلها كاتب صحافي كبير تقاضى ثمن كتابتها 250 ألف دولار، أبرزها أنه كان يتطلع إلى اليوم الذي يودع فيه الفقر وينتقل في السلم الاجتماعي إلى طبقة أعلى.
كما يتناول مبارك في مذكراته علاقته بزوجته سوزان ويؤكد أنها كانت قائدته في الكثير من محطات الحياة، وقد طلبت منه الطلاق مرارا خلال علاقتهما الزوجية، وعندما أصبحت سيدة مصر الأولى بعد تسلمه الرئاسة تخلت عن هذا الطلب.
واعترف مبارك في مذكراته أن الرئيس السادات كان ينوي الإطاحة به من منصب نائب رئيس الجمهورية وأنه كان يمتهنه ويصفه بأنه بطئ الفهم، ولكن اغتياله حال دون ذلك.
ولم يستبعد مبارك تورط الزعيم الليبي السابق معمر القذافي في اغتيال المعارض الليبي منصور الكخيا وموسى الصدر الزعيم الشيعي اللبناني وأشرف مروان زوج ابنة الرئيس السابق جمال عبد الناصر.
وأوضح أن أسباب اغتيال منصور الكخيا تكمن في أنه كان دائم المعارضة للقذافي من مصر، وكان يشكل خطرا على حكمه، لذا أراد القذافي اسكاته الى الأبد، أما الصدر فلأنه انتقد القذافي كثيرا، فدعاه العقيد إلى ليبيا لتناول وجبة سمك وكابوريكا، ثم ألقى بجثته في البحر.
وبالنسبة لأشرف مروان، يكشف مبارك أن الدافع الرئيسي لاغتيال القذافي له هو الاختلاف على عمولات السلاح بين أشرف وأبناء القذافي، بخصوص صفقة سلاح إلى إحدى الدول الإفريقية.
وفي تصريحات صحفية حول دقة هذه المعلومات يقول الكاتب الصحفي توحيد مجدي أن الرئيس السابق أراد أن يؤكد على حقيقة هامة ذكرها في بعض هذه الأوراق المسربة وهي أنه أكبر مخدوع في التاريخ وأن جميع من كانوا يقفون خلفه خانوه وخدعوه وضحكوا عليه.
كما أراد مبارك – بحسب توحيد - أن يدافع عن نفسه في بعض المواضع عندما قال أن السادات كان ينوي إقالته. وهذا الكلام كان يتردد من قبل، لكن المذكرات أوردت ذلك من باب التحدي وأن مبارك نجح في الوصول لكرسي الحكم رغم الخلافات السياسية ورغم امتهان السادات له ووصفه له بأن مخه ''تخين'' وأنه بطئ الفهم.
وسوف تحمل هذه المذكرات الكثير من الأسرار الشخصية منها مثلا أن الرئيس المصري السابق حسني مبارك كان يتشائم من الرقم 7 وهو نفس عدد وزراء الداخلية في عهده ونفس عدد رؤساء الوزارات التي تتابعت خلال حكمه.
وفي مذكرات مبارك نقرأ محاولة القذافي تهريب المتهمين باغتيال السادات في حادث المنصة، باعتبارهم أبطالا، لأنهم قتلوا عدوه اللدود (السادات) ، الذي ضرب بنغازي بالطيران أواخر السبعينيات.
مذكرات سوزان مبارك ان الرئيس الليبى السابق معمر القذافى هو الذى مول عملية اغتيال السادات بمليار دولار، وهو المسئول عن عملية اغتيال أشرف مروان، هذا ما تضمنته بعض سطور كتاب ”حسنى مبارك – حكم مصر لمدة 30 عاما – الرئيس الاخير لمصر” والذى حصلت دار النشر الاسكتلندية كونونجيت على حق نشره مقابل 10 ملايين جنيه لمبارك .

كما حصلت الدار على حق النشر من سوزان مبارك مقابل الحصول على مبلغ مماثل، والمذكرات تولى كتابتها صحفى مشهور مقابل 250 الف دولار .

ونشرت صحيفة “معاريف” الاسرائيلية اليوم فقرات زعمت أنها من كتاب مذكرات مبارك، وكشفت المذكرات احتمالية كبيرة لمسئولية القذافى عن اغتيال أشرف مروان، حيث بقى اغتيال مروان العميل المصرى المزدوج الذى شغل منصب عميل بالموساد عشية حرب أكتوبر لغزة، قد يمكن كشفه من خلال مذكرات مبارك الآن .

فقد اشارت المذكرات وفقا لـ”معاريف” إلى أن عملاء ليبيين هم من قتلوا رجل الأعمال المصرى والعميل المزدوج أشرف مروان فى لندن عام 2007، والذي يتهمه الموساد بالمساهمة في تضليل الجهاز فيما يتعلق بحرب أكتوبر عام 73، وعملية التصفية جاءت بعد خلاف بين مروان وأحد أبناء القذافي حول صفقة سلاح كبيرة، حيث انتهى المطاف بتلك الصفقة أن باعها لإحدى الدول الأفريقي.

ومروان صهر الرئيس المصرى السابق جمال عبد الناصر، شغل منصب وكيل الموساد الإسرائيلى وقد لقى حتفه بسقوطه من شرفة أحد المبانى الفاخرة بلندن من الطابق الخامس فى أواخر يونيو عام 2007 .
وحتى الآن لم تتمكن السلطات البريطانية من تحديد ما إذا كانت حادثة أو انتحارا أو عملية اغتيال نفذتها إسرائيل أو مصر أو منافسون آخرون .

وجاء بالمذكرات أيضا أن القذافي هو من مول عملية اغتيال السادات مقابل مليار دولار، وحاول مساعدة من نفذوا اغتيال السادات فى الفرار من السجن لشكرهم ومكافأتهم، إلا أنه فشل في ذلك .
ووصفت المذكرات حياة مبارك الفقيرة فى مرحلة الطفولة وحتى تقلده السلطة واستقالته القسرية فى 11 فبراير عام 2011، حيث تحدث مبارك عن أيام طفولته التى عاشها فى فقر كابن لأحد موظفى الحكومة الذى كان يكسب القليل من المال حيث كان من الصعب عليه إعالة أسرته .

وتحسنت حالة أسرته قليلا بعد أن التحق مبارك بأكاديمية القوات الجوية عام 1949، وبسبب أنه لم يكن يمتلك المال الكافى لشراء ملابس فكان يرتدى الزى العسكرى طوال الوقت فأصبح سخرية بين الطلاب .
وجاء بالمذكرات أن قرار السادات بتعيين مبارك نائبا له هو ”واحد من أسعد أيام حياته” ولكن العلاقات بينه وبين السادات لم تكن مستقرة، حيث كان السادات يسخر منه علانية واصفا إياه بالغباء، وقد خطط السادات لإقالة مبارك من منصبه عام 1981 ولكنه لم يتمكن من ذلك لانه اغتيل فى السادس من أكتوبر وتولى مبارك الرئاسة بدلا منه .

كما جاء بالمذكرات وفقا لمعاريف، أن سوزان مبارك طلبت الطلاق من زوجها عدة مرات، ولكن بعد أدائه اليمين الدستورية وتقلد الرئاسة توقفت عن طلب الطلاق لأنها لم تكن تريد التخلى عن لقب سيدة مصر الأولى أو عما تجنيه من وراء ذلك من فوائد . ومن غير المعروف مدى مصداقية “معاريف” فى نشر بعض الفقرات أو جانب من مضمون الكتاب، لأن الكتاب لم يظهر بعد فى الاسواق .
Notes deposed: Mubarak said he conned the largest in history
Susan asked him to divorce his brain and Sadat described Baltejen
Newspaper Rose El Youssef blew surprise when published on the part of the two memoranda of ousted President Hosni Mubarak, where she pointed out that a famous writer took to write memorandums Mubarak has been contracted with a publishing house for the Scottish Canon Gate $ 10 million which is the same house, which recently announced the publication of Susan notes fixed ..

The writer's press unite Magdy has published two of notes in which he confirmed with his papers in particular have been leaked from these notes that the former president admitted in his memoirs that President Sadat was intended to be ousted from the post of Vice President of the Republic and that he was Imithenh and he describes as slow to understand, but the assassination of President Sadat prevented the unification of Magdy and revealed in these notes that the former president pointed out that his mother raised him to the issue of the expense of difficult circumstances and that Hosni Mubarak was suffering from extreme poverty and that he began to feel himself only when he entered the Air Force Academy ..

Information given by Professor unification Magdy reveals that Suzanne Mubarak asked for a divorce several times, but when she became First Lady of Egypt retreated from this requirement and pass the information published to confirm that Gaddafi attempted smuggling of who carried out the assassination of Sadat and Qaddafi has assassinated a number of symbols prominent in Libya .. Mansour them Alcakhia In Egypt, information pointed to the possibility of involvement in the assassination of Gaddafi also Ashraf Marwan.

In statements to Al-Ahram newspaper on the accuracy of this information, the writer says the press unification Magdy that the notes written in Arabic and edit columnist famous and liked to Mubarak, to the point of severe and cried him also for the history books Mubarak, a cry and then has to translate these notes into English and conclusion in the matter is that the former president wanted to emphasize the important fact mentioned in some of these papers leaked, it has the largest conned in history and that all who were standing behind him betrayed and deceived and laughed at him, also wanted Mubarak to defend himself in some places when he said that Sadat was intended to remove him, and this speech was being said by reported before, but notes that as a matter of challenge and that Mubarak succeeded in reaching the seat of government, despite political differences and despite his abuse of Sadat and described to him that his brain and that slow Tejen understanding .. And these notes will carry a lot of personal secrets, for example, that he will regard the former president of the number 7, the same number of interior ministers in his reign and the same number of heads of ministries, which Successive periods of his reign in the different.

And about the sincerity of the notes, especially after challenged daily sunrise in the accuracy of the reported Rosalyousef by about notes Mubarak after he contacted the publishing house, which has denied the rumors on the creation of this house to print the notes, the unification of Magdy confirms that there is confusion and lack of clarity of vision in this regard, According to his words, it is not true to say that the press made a mistake in the matter Doe because she hid the secret source where it is known that the confidentiality of sources is guaranteed by all laws governing the work of the press in Europe and these laws are strict, in return, are required by law in the European countries different authorities to hand over of their papers or documents or memoranda related to international personalities or important and that's what happened with committed stakeholders Dar Ka Noon Gate delivery of their papers belonging to the former president and as such has been the diversion of these papers and my right to concealed secret exporters and whether you've got these documents from the Ministry of external or third-British security or any other points of relevance to the House Canon Gate to hand over these papers to the concerned authorities and released its responsibility and natural not to recognize with its information or the publication of these notes or not and when questioned the newspaper sunrise the validity of what we have said about the memoir Suzanne Mubarak, we have to immediate deployment of the check issued by a bank, which refers to the Susan sued for a financial publication of her memoirs
Many of the secrets that experienced by Egypt and the region and the world, and in those memos recorded by Mubarak in favor of the publishing house the British'' Canon Gate 'as opposed to $ 10 million, we read the great transformations in the life of the former president since he was a young child in Kafr Meselhh and sense of extreme poverty to the large number his brothers and his father's meager salary and the employee of the Court.
It is noteworthy Mubarak in those notes that his mother raised him one day the issue of expense, because of its difficult material, what happened qualitative transformation in his life, he entered college military air in 1949, which led to improved conditions of the material is relatively, but his salary was not enough to buy a suit, a new civilian forced to wear a suit military constantly, and when he discovered that his colleagues started Iearunh paragraph.
Many of those stations that stopped at Mubarak in his memoirs recorded by a journalist writing a large charge a price of $ 250 thousand, most notably that he was looking forward to the day when poverty is filed and is transmitted in the social ladder to the top layer.
Mubarak also deals with in his memoirs his relationship with his wife Susan and asserts that this was his commander in many of the stations of life, has repeatedly asked him to divorce their relationship through marriage, when she became First Lady of Egypt after assuming the presidency gave up this demand.
Mubarak He admitted in his memoirs that President Sadat was intended to be ousted from the post of Vice President of the Republic and that he was Imithenh and he describes as slow to understand, but his assassination prevented it.
Mubarak did not rule out the involvement of the former Libyan leader Muammar Gaddafi in the assassination of Libyan dissident Mansour Alkkhia and Musa al-Sadr and the Lebanese Shiite leader Ashraf Marwan, son of former President Gamal Abdel Nasser.
He explained that the reasons for the assassination of Mansur Alkkhia is that it was a permanent opposition to Gaddafi of Egypt, and was a threat to his rule, so he wanted Gaddafi silence him forever, and the chest is because he criticized Gaddafi lot, called him Colonel to Libya to eat a fish meal and Kaboreka, then threw his body into the sea .
For Ashraf Marwan, Mubarak reveals that the main motive for the assassination of Qaddafi is a variation on his arms commissions between Ashraf and the sons of Gaddafi, regarding the arms deal to an African country.
In a press statement about the accuracy of this information, the writer says that the journalist Majdi unification of the former president wanted to emphasize the important fact mentioned in some of these papers is that the leaked conned the largest in history and that all those who were standing behind him betrayed and deceived him and laughed.
Mubarak also wanted to - according to unify - to defend himself in some places when he said that Sadat had intended his dismissal. This talk was frequented before, but submissions reported that a challenge and that Mubarak succeeded in reaching the seat of government, despite political differences and despite his abuse of Sadat and described to him that his brain'' and that'' Tejen slow to understand.
And these notes will carry a lot of personal secrets such as that of former Egyptian President Hosni Mubarak will regard of the number 7, the same number of interior ministers in his reign and the same number of heads of ministries that Successive during his reign.
In the attempt to read the notes Mubarak-Gaddafi smuggling suspects in the assassination of Sadat in a platform, as heroes, because they killed his sworn enemy (Sadat), who hit the fly Benghazi late seventies.
Notes Suzanne Mubarak, the president former Libyan Muammar Gaddafi is the one who financed the assassination of Sadat at one billion dollars, which is responsible for the assassination of Ashraf Marwan, that the contents of some of the lines of the book "Hosni Mubarak - ruled Egypt for 30 years - the last President of Egypt," which won the publishing house Scottish Konongit the right of publication, compared to 10 million pounds for Mubarak.

As I got home on the copyright of Suzanne Mubarak, in exchange for a similar amount, and took notes to write a press known for 250 thousand dollars.

The newspaper "Maariv" Israeli Day paragraphs alleged that she had from the book notes Mubarak, and revealed memos considerable potential for liability Gaddafi for the murder of Ashraf Marwan, where he remained the assassination of Marwan client Egyptian double, who served as client Mossad on the eve of the October War in Gaza, may be revealed through the diary Mubarak far.

Has indicated the notes according to the "Maariv" that Libyan agents were killed by Egyptian businessman and double agent Ashraf Marwan in London in 2007, which accused the Mossad to contribute to mislead the device with respect to war, October 73, and the process of liquidation came after a dispute between Marwan and one of the sons Gaddafi on a large arms deal, which ended up that the deal that sold it to one of the countries of Africa.

And Marwan smelting former Egyptian President Gamal Abdel Nasser, he served as Israeli Mossad agent has died falling from the balcony of a luxury building in London from the fifth floor in late June 2007.
So far, the British authorities were unable to determine whether the accident or suicide or an assassination carried out by Israel, Egypt or other competitors.

The notes also that Gaddafi is the Mall of the assassination of Sadat, compared to one billion dollars, and tried to help those who carried out the assassination of Sadat in the escape from prison thanks and reward, but it failed.
She described the memos life Mubarak poor in childhood and even assuming power and his resignation forced, Feb. 11, 2011, where Mubarak spoke about his childhood days, which lived in poverty as the son of a government employees who had earned a little money where it was difficult for him to support his family.

The family situation has improved slightly after Mubarak joined the Air Force Academy in 1949, and because he did not have enough money to buy clothes was wearing a military uniform all the time, bringing ridicule among the students.
The notes that the decision-Sadat appointed Mubarak vice president is "one of the happiest days of his life" but the relations between him and Sadat were not stable, where Sadat was making fun of it publicly, calling him stupid, has been plans Sadat to remove Mubarak from his post in 1981 but could not do so because he was assassinated in the sixth of October, Mubarak took the presidency instead.

As mentioned notes, according to Maariv, the Suzanne Mubarak asked for a divorce from her husband several times, but after being sworn in and has held the presidency stopped asking for a divorce because they were not want to give up the title of First Lady of Egypt, or what you earn from behind it of interest. It is not known how the credibility of the "Maariv" in the spread of some of the paragraphs or the side of the content of the book, because the book does not appear yet on the market.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف