ناهبوا مصر الصدام المنتظر بين الاخوان والعسكر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 24 مارس 2012

ناهبوا مصر الصدام المنتظر بين الاخوان والعسكر


بعد خراب مالطه والنصب علي الشعب
الإخوان تكشف تلقيها تهديدات بحل البرلمان.
. وتؤكد: تمسك العسكري بالجنزوري هدفه إجهاض الثورة وتزوير الرئاسة
كشفت جماعة الإخوان عن تلقيها تهديدات بحل البرلمان ووصفته بأنه ابتزاز لا يليق . وقالت الجماعة في بيان لها اليوم “للأسف الشديد يتم التهديد بأن هناك طعنا في دستورية مجلس الشعب موجود في درج رئيس المحكمة الدستورية العليا يمكن تحريكه، وهذا الكلام كارثة، فهل المحكمة الدستورية خاضعة للسلطة التنفيذية؟ وهل الذي يحكم العلاقة بين سلطات الدولة هو الدستور والقانون؟ أم التهديد والتلاعب بالدستور؟ ” .ووصفت الجماعة التهديد بالطعن على دستورية مجلس الشعب انه ” ابتزاز لا يليق ” خاصة وان ” إن موضوع الطعن الدستوري إنما ينصب على النسبة المقررة للقوائم والنسبة المقررة للفردي وهذه النسبة كان المجلس العسكري قد ناقشها مع القوى السياسية المختلفة ومع أعضاء من المحكمة الدستورية العليا، وقد أقرت اللجنة التشريعية برئاسة وزير العدل هذا النظام (الأهرام 24 سبتمبر 2011م) ” .
وكانت البديل قد نشرت تصريحات لدكتور عمار هلي حسن كشف فيها عن تلقي الكتاتني رئيس مجلس الشعب تهديدات بحل البرلمان إذا تمسكت الجماعة بسحب الثقة من الجنزوري .
واستنكرت الجماعة في بيانها , تمسك المجلس العسكري بحكومة الدكتور كمال الجنزورى رئيس مجلس الوزراء, ورفض إقالتها وتشكيل حكومة جديد, على الرغم من أدائها الضعيف وفشلها .
وقالت الجماعة في بيان لها: ” للأسف الشديد, مازال المجلس العسكري مصر على تمسكه بالحكومة على الرغم من طلب مجلس الشعب تقديم استقالتها”.
وأضافت الجماعة في بيانها إن تمسك العسكري بالحكومة الحالية ” يثير الشكوك حول سر هذا التمسك بالفشل والفاشلين ؟ وهل هو الرغبة في إجهاض الثورة وتيئيس الناس من قدرتهم على تحقيق أهدافهم ؟ أم رغبة في تزوير انتخابات الرئاسة؟”.
وأكدت الجماعة “إن الإبقاء على هذه الوزارة -لا سيما وأننا مقبلون على انتخابات رئاسية وعلى استفتاء شعبي على الدستور- يثير الشكوك حول نزاهة هذه الانتخابات والاستفتاء، وإذا كان هناك من يسعى لإعادة إنتاج النظام الفاسد السابق بوجوه جديدة، فإن الشعب قادر ومستعد للحركة لإعادة إنتاج ثورته وحمايتها وإنقاذ سفينتها قبل أن تغرق ” .
وأكدت الجماعة أنها تتعامل مع المرحلة الانتقالية بعد الثورة “بطريقة حكيمة متئدة تتوخى المصلحة العليا للشعب والوطن وترى أن استكمال المسيرة الديمقراطية وتكوين المؤسسات الدستورية التي تتسلم السلطة من المجلس العسكري هو الطريق الصحيح والآمن والمحقق لأهداف الثورة وتطلعات الشعب ” .
وأشارت الجماعة إلى ما أسمته ” فشل الحكومة ” والمتمثل في تقديم بيان هزيل لمجلس الشعب رفضته اللجان النوعية التسع عشرة بالإجماع , وكارثة إستاد بورسعيد، وكانت كفيلة باستقالة الحكومة كاملة فور حدوثها , السعي لتبديد الأموال الموجودة في الصناديق الخاصة والمقدرة بعشرات المليارات من الجنيهات حتى تتركها خاوية على عروشها ” .
وتابعت الجماعة : التقاعس عن استرداد الأموال المنهوبة والمهربة للخارج لحساب رؤوس الفساد وكبار اللصوص , وافتعال أزمات يومية في ضرورات الحياة: البوتاجاز والبنزين والسولار ورغيف الخبز , والإعلان عن تآكل رصيدنا من العملة الصعبة، وانعدام الشفافية في قضية الحسابات الخاصة بالرئيس المخلوع ,التباطؤ في حل مشكلة سائقي النقل العام”.
وأشارت الجماعة إلى أن سفر المتهمين الأجانب في قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني بعد تأكيد رئيس الوزراء بأن مصر لن تركع، وتصريحات الوزيرة فايزة أبو النجا بأن هؤلاء المتهمين يتآمرون على مصر لصالح أمريكا وإسرائيل، ثم ادعاء الحكومة بأنها لم تعلم شيئا عن سفر المتهمين رغم الزعم بأنها تمتلك صلاحيات رئيس الجمهورية.
After the destruction of Malta and fraud on the people
Brotherhood reveal receive threats to dissolve parliament.
. And stresses: the military holds Paljnzori goal of the revolution and abortion rigging the presidential
Brotherhood revealed about receiving threats to dissolve parliament and described it as not worthy of blackmail. The group said in a statement today, "unfortunately there is the threat of a challenge to the constitutionality of the People's Assembly is in the drawer of the President of the Supreme Constitutional Court can be moved, and this is a disaster, is the Constitutional Court under the authority of the executive? Is that governs the relationship between state authorities and the law is the Constitution? Or threat and manipulation of the constitution? . "And described the group threatened to challenge the constitutionality of the People's Assembly that" extortion is not appropriate, "particularly that" The subject of constitutional challenge but focused on the prescribed percentage of the lists and the prescribed percentage of the individual and this percentage was the military junta had been discussed with the various political forces and with members of the Supreme Constitutional Court, was approved by the legislative committee headed by the Minister of Justice, this system (Al-Ahram September 24, 2011 m). "
The alternative has been published remarks by Dr. Hassan Ammar Healy unveiling a receiving Katatni head parliament threatened to dissolve parliament if the group stuck to withdraw confidence from Ganzouri.
And denounced the group in its statement, the Council adherence to the military government of Dr Kamal Ganzoury the Prime Minister, refused to resign and form a new government, despite the weak performance and failure.
The group said in a statement: "Unfortunately, the junta is still Egypt's adherence to the government in spite of the People's request to resign."
The group said in its statement that the military hold the current government "raises doubts about the secret of this failure and adherence to losers? Is it a desire to abort the revolution and Tais people of their ability to achieve their goals? Or a desire to rigging the presidential election? ".
The group asserted that "to maintain this ministry - especially as we approach the presidential election and the referendum on the constitution - raises doubts about the fairness of these elections and the referendum, and if someone is trying to reproduce the corrupt regime of former new faces, the people able and ready for movement to reproduce revolution, protect and save its ship before sinking. "
The group asserted that it deals with the transitional phase after the revolution, "a wise manner Mtidh envisages the interests of the people and the nation believes that the completion of the democratic process and the composition of the constitutional institutions which receive power from the junta is the right way, safe and achieved the objectives of the revolution and the aspirations of the people."
She noted the group to what they call "government failure" and of providing a statement meager NPC rejected by specific committees nineteen unanimously, and disaster Stadium, Port Said, and was capable of resignation of the government complete as soon as they occur, seeking to dispel the funds in the special funds and the estimated tens of billions of pounds to leave it empty Arroucha on. "
And followed the group: Failure to recover funds looted and smuggled out to calculate the capital of corruption and senior thieves, and fabricating crises daily necessities of life: butane, gasoline, diesel fuel and a loaf of bread, and the announcement of the erosion of our credit in hard currency, and the lack of transparency in the case of private accounts, President ousted, the slowdown in solving the problem drivers of public transport. "
The Group noted that the travel foreign defendants in the case of foreign funding of civil society organizations after the confirmation of the Prime Minister that Egypt would not kneel down, and the statements of the minister, Abul-Naga that those accused of plotting to Egypt for the benefit of America and Israel, then the government's claim that she did not know anything about the travel of the accused despite the claim that it has powers of the President of the Republic.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف