مقتل أكثر من 500 إرهابي أغلبهم سعوديون وشيشان في سوريا

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 26 مارس 2014

مقتل أكثر من 500 إرهابي أغلبهم سعوديون وشيشان في سوريا

*مقتل أكثر من 500 إرهابي أغلبهم سعوديون وشيشان ..حقيقية مايجري في كسب ---------- *الجيش العربي الثاني صامد بقوة والأمور عادة إلى نصابها.عاصمة الاقتصاد حلب ستعود أقوى ------- *الطيار السوري الذي اسقطت طائرته بنيران تركية: أقول للذين استهدفوني سأعود إليكم --------- *بشار:لإردوغان و تل أبيب : الصواريخ السورية ....بتوقيت دمشق! ----------- *"داعش" يقوم بتدريب 50 طفلاً تتراوح أعمارهم بين السابعة والثالثة عشرة ليدخلوا الى تشكيلاته العسكرية ----------- *تدمير «طورا بورا» في يبرود ..المعركة الحقيقية ------------- *أردوغان الوجه القبيح للإرهاب ---------- * مقتل قائد كتيبة “الثأر الأموي” المدعو أحمد الصباغ خلال استهداف الجيش السوري لمقره ---------- *بالفيديو/ شاعر سوري يفاجئ الجمهور في أبوظبي ويصف "الثورات العربية" بـربيع الموت ويهاجم قطر و”الاخوان” --------------- *إذا قيل : المحبةُ والوئامُ = تلألأَ في خيال المجد شامُ ولاحتْ في أصالتها دمشقٌ = ورفرفَ فوق غوطتها الحمامُ بلاد بارك الرحمنُ فيها = وغرّد في مغانيها السّلام يمدّ الفجر راحتهُ إليها = مُعطّرةً ، وفي فمه ابتسامُ وينسج من خيوط النور ثوباً = لغوطتها يُوشحه الغرامُ فلا تسأل عن الحسناء لمّا = يفيضُ على ملامحها انسجامُ لها وجهٌ صباحيّ جميلٌ = مُحالٌ أن يُخبئه الظلامُ دمشقُ أصالةٍ في مقلتيها = حديثٌ لا يصوره الكلامُ تظلّ دمشق نبراسَ المعالي = وإنْ طال السُّرى ، وجفا المنامُ * ---------------------- لا تزال المعارك في كسب وريفها شمال اللاذقية على أشدها وسط معلومات عن مقتل ما يزيد على 500 إرهابي منذ اندلاعها أغلبيتهم من السعوديين والشيشان دون أن يتمكنوا من السيطرة على أي من النقاط أو البلدات التي استهدفوها. وقالت مصادر في اللاذقية لـصحيفة «الوطن» أن المعارك كر وفر والمجموعات الإرهابية تجتاز الحدود وتنفذ عدداً من الهجمات وتعود إلى الداخل التركي دون أن تتمكن من السيطرة على أي من النقاط المستهدفة. وظهر أمس فجر الانتحاري السعودي فهد القاسم نفسه بعربة «بي. إم. بي» محملة بمئات الكيلوغرامات من المتفجرات عند النقطة 45 التي صمدت في وجه الإرهابيين طوال الأيام الثلاثة الماضية وكبد عناصر حمايتها جبهة النصرة خسائر فادحة بالأرواح، وعلى إثر الانفجار والقصف الصاروخي العميق استشهد قائد النقطة العقيد سموءل غنوم لكن الجيش بعد ساعات من المعارك استعاد السيطرة على النقطة وقتل أكثر من 75 إرهابياً كانوا بين منفذي الهجوم. وتستمر المعارك في هذه المنطقة على هذا النحو من الكر والفر والتقاط الصور والأفلام القصيرة دون أن يتمكن أي من الإرهابيين السيطرة على أي بلدة أو نقطة خلافاً لما يروجونه، ويسطر عناصر الجيش والدفاع الوطني بطولات استثنائية للدفاع عن المنطقة وسكانها الآمنين في حين تقوم القوات الجوية بقصف الشريط الحدودي والمنافذ التي يتسلل منها الإرهاب إضافة إلى المدفعية السورية التي تدمر بدورها نقاط تمركزهم وقواعد الصواريخ التي ينصبونها داخل الأراضي السورية. وبحسب قناة «الميادين» فإن الجيش أحكم السيطرة على جبل النسر الإستراتيجي قرب كسب، وأسقط منطاداً تجسسياً تركياً فوق منطقة تلا في ريف اللاذقية الشمالي، في وقت أعلنت هيئة الأركان التركية أن بطاريات الدفاع الجوي السوري تعقّبت طائرة تركية مقاتلة كانت تقوم بدورية عند الحدود المشتركة بين البلدين. في الأثناء نفى مصدر أمني سوري بحسب وكالة «أ. ف. ب» للأنباء ما أشاعته المجموعات الإرهابية عن سيطرتها على قرية السمرا ومخفر بحري تابع لها، مؤكداً أن الجيش «يوجه ضربات قاصمة» للإرهابيين ---------- يقوم تنظيم "داعش" الارهابي بتدريب 50 طفلاً تتراوح أعمارهم بين السابعة والثالثة عشرة، على أن يتمّ تخريجهم ليدخلوا الى تشكيلاته العسكرية التي تقاتل على الأرض، وتطلق "داعش" اسم "شبال العز" على المعسكر الجديد الذي يجري التنظيم فيه تدريباته في مدينة الطبقة غرب الرقة ويسعى تنظيم "داعش" إلى الاستفادة من هؤلاء الأطفال في تنفيذ عمليات انتحارية، غالبا ما يستخدمها كسلاح ضد خصومه، بحسب ما أكد القيادي في المعارضة السورية إبراهيم مسلم، موضحا أن الأطفال الصغار يُعدّون مصدر ثقة لدى التنظيم، ولا يمكن أن يتراجعوا عن تنفيذ أي مهمة بسبب عملية غسل الأدمغة التي يخضعون لها. وأشار المسلم الى أن "تجنيد الأطفال وإقناعهم أمر سهل وغير مكلف ماديا، على نقيض الكبار الذين يجري في أحيان كثيرة تقديم إغراءات مادية لهم لتنفيذ مهمة انتحارية ------ ليس غريباً أن تدخل القوات التركية على خط المواجهة في الحرب الكونية على سورية العربية وتضرب بكل الإتفاقات والأعراف الدولية عرض الحائط ، وتقدم الدعم اللوجستي والناري «لكلابها الضالة» من مرتزقة الجماعات المسلحة أعداء الدين والوطن والإنسانية ،حتى يمارسوا هواياتهم المفضلة من قتل للمدنيين والأبرياء وانتهاك للحرمات وسلب للممتلكات وتدمير للمؤسسات والمنشآت، قلنا إن التصرف من الحكومة التركية ليس مستغرباً طالما علمنا العلاقة الوثيقة والوطيدة التي تربط المتأسلم أردوغان مع وكر الإجرام في تل أبيب، فأبت «أنقرة» إلا أن تُسقط ورقة التوت التي كانت تستر بها عورة حكومتها المتصهينة والمعادية للعرب والعروبة فيخرج علينا المسخ «أردوغان» فيهنئ قواته بإسقاط الطائرة الحربية السورية اليوم. أيّ إنجاز وبطولة تلك التي حققها الجيش التركي ليستحق التهنئة والتبريكات من رئيس حكومته ؟ وأين كانت بطولات الجيش التركي حين اعتدت إسرائيل على المواطنين الأتراك المدنيين في عرض البحر على ظهر السفينة مرمرة، وكان ذلك على مرأى من « البطل أردوغان » ؟ إنّ التدخل والعدوان التركي منذ ثلاثة أيام متواصلة على الأراضي العربية السورية له عدد من الدلالات حيث يأتي هذا العدوان متزامناً مع انعقاد القمة العربية في الكويت، والتي بان موقفها الرخيص والدنيء مما يجري في سورية على لسان أمينها العام المدعو ظلما « نبيل العربي » والذي ليس له من اسمه نصيب، فهو ليس بنبيل بل عميل ولا بعربي بل بيهودي عبريّ حين طالب بحكومة انتقالية لانهاء الأزمة في سورية دون أن تنبض في عروقه دماء العروبة فيستنكر العدوان التركي الهمجي على الأرض السورية . ويأتي هذا التدخل السافر كتبادلٍ للأدوار مع الكيان الصهيوني الذي أقدمت طائراته على قصف مواقع سورية في الجولان المحتل قبل أيام عدة . إنّه تبادل للأدوار بين أعداء سورية هدفه خلط الأوراق على الأرض بعد الإنتصارات الساحقة والمدوية التي صنعها أبطال الجيش السوري على الأرض الطاهرة من « يبرود » وليس انتهاءّ بتحرير قلعة الحصن .تلك الإنتصارات التي لقيت صدىً واسعاً عند المواطن السوري الذي عبّر عن فرحته بالمسيرات الحاشدة والمؤيدة لحماة الوطن أشاوس الجيش العربي السوري والمنددة بالعصابات المسلحة التي عاثت ظلماً وفساداً عل مدى ثلاثة أعوام مضت من عمر ما يسمّى بالثورة السورية، والأصح من عمر الحرب الكونية على سورية . ------- قال الطيار السوري الذي أسقطت طائرته في ريف اللاذقية بعد هبوطه بالمظلة بسلام إنه "تم استهداف طائرتي بصاروخ من طائرة تركية أثناء قيامي بملاحقة مجموعات إرهابية مسلحة بعمق الأراضي السورية". وأكد الطيار السوري الذي أسقطت طائرته في منطقة كسب بريف اللاذقية اليوم أن طائرة تركية استهدفت في اعتداء سافر طائرته بصاروخ أثناء قيامه بملاحقة مجموعات إرهابية مسلحة بعمق الأراضي السورية بحدود أكثر من سبعة كيلومترات. وقال الطيار في حديث للتلفزيون العربي السوري: كنت مكلفا بتنفيذ مهمة بملاحقة مجموعات إرهابية بعمق الأراضي السورية بحدود أكثر من 7 كيلومترات، وعندما وصلت إلى المنطقة المطلوبة وشاهدت الهدف نفذت مهمتي وأثناء عملية العودة ضمن الأراضي السورية جاءني صاروخ من طائرة تركية، ما أدى إلى إصابة طائرتي فاتخذت قرارا بمغادرة الطائرة عبر المقعد المقذوف. وأضاف الطيار إن هدفي كان في الأراضي السورية وقذفت في الأراضي السورية وأقول للذين استهدفوني.. سأعود إليهم وأنا بحالة صحية جيدة ومعنوياتي عالية وعزيمتي قوية وهمتي كالحديد وجاهز للعودة إلى ساحات القتال لملاحقة المجموعات الإرهابية حتى يتم القضاء على آخر إرهابي موجود على أرض سورية الحبيبة. ---------------- على الطريق بين الشام وحمص… عاصمة القلمون!.. حيث جرت «معركة الحزب الحقيقية».. ألا تتفقين معي أن القصة في سوريا ولبنان ليست سياسية على الإطلاق، أي أنها ليست مسألة مطلبية، حرية وفساد وطغيان، بل هي في الصميم مسألة عسكرية هي حرب. هكذا بدأ محدثي روايته.. احتشد المسلحون في منطقة القلمون. انتشروا على التلال وفي الجرود وتمددوا إلى البقاع وعرسال، وجرود عرسال تحديدا عبر مسارب في سلسلة الجبال الشرقية . اتضح أنهم كانوا ينوون إنشاء «إمارة».. مثل «طورا بورا» في الجبال الأفغانية، من أجل قصم ظهر سوريا والمقاومة اللبنانية. (الجيش السوري كان على علم بانتشارهم: 2400 في يبرود 1300 منهم ينتمون إلى جبهة النصرة، و400 بفليطة و250 بالجراجير، 370 براس العين و400 بسلسلة الجبال والمعابر عدا باقي القرى ورنكوس والسحل التي كان يتواجد فيها اكثر من 420 مقاتلا..). في القلمون كانوا يحاربون «كل الأشرار».. كانت هناك غرفتان للعمليات، واحدة تحت اسم القيادة العسكرية الموحدة وفيها: النصرة وداعش وألوية الحبيب المصطفى والكتيبة الخضراء.. وهؤلاء كلهم مقاتلون أجانب. والثانية، هي: القيادة العسكرية المشتركة وفيها 24 كتيبة من مسلحين محليين.. أما «جيش الإسلام» ولواء الإسلام فلم يشاركوا. بل وقد جرى اتهام زهران علوش (ذراع بندر بن سلطان في ريف دمشق) بأنه لم يرسل تعزيزات للمعركة وأنه «هو الذي باع يبرود» .. من يبرود كانت تنطلق السيارات المفخخة إلى عرسال ومنها إلى «المناطق الحاضنة» للمقاومة، كضاحية بيروت الجنوبية، هكذا يقولون. بالتلازم مع الرمايات الصاروخية عشوائيا على البلدات البقاعية «الحاضنة» هي أيضا، بغية إثارة الإضطرابات وبث الخوف والإحباط . «لم يكن لدينا خيار، كان لا بد من إفشال هذا المشروع الذي يتهدد وجودنا بخطورة قاتلة. فعملنا على خطين، واحد أمني والثاني عسكري» . يتابع محدثي. نجحت المقاومة في المجال الأمني بمعاونة مخابرات الجيش اللبناني في اكتشاف عشرات السيارات المعبأة بالمواد المتفجرة، وفي تفكيك العديد من الشبكات الإرهابية. وصولا إلى العقول المدبرة لهذه الخطط الإجرامية ومركزها في مدينة يبرود. أما العمل على المحور الثاني فتمثل بإطلاق عملية عسكرية في القلمون. وهي التي قلبت الصورة إذ تحول مشروع إمارة «طورا بورا»، بين القلمون والبقاع اللبناني، إلى مصيدة. تمت السيطرة في المراحل الأولى على مدينة قارة، ثم مدينة ديرعطية . تلى ذلك طرد العصابات المسلحة من مدينة النبك وفيها صادر الجيش العربي السوري 15 مخزنا رئيسيا للسلاح! هكذا صار الأتوستراد الدولي دمشق ـ حمص آمنا، بعد أن ضمِن الجيش حمايته من جهة مزارع ريما! انطلقت المرحلة الثانية في الأشهر الأخيرة، بعملية عسكرية كبيرة، يمكن أن تنعت بأنها شاملة وواسعة، بقصد تصفية الحساب وإنزال العقاب واجتثاث العملاء في أوكارهم ! فدارت المعارك في اتجاهين، اتجاه السلسلة الجبلية ومعابر الموت والسيارات المفخخة بين القلمون والبقاع من ناحية واتجاه مدينة يبرود من ناحية ثانية. استطاع الجيش العربي السوري، بواسطة مناوراته وتحركاته أن يوهم جماعات المسلحين، وكذلك بعض السياسيين المحللين والمراقبين الذين يسدون النصح عادة للمتمردين «هم يسمونهم ثوار»، بأنه سوف يركز هجماته على المعابر نحو الأراضي اللبنانية، ما جعل معظم فرق المرتزقة تحتشد غرب مدينة يبرود في منطقة الجراجير والسحل وفليطة . ..فعلا تقدم الجيش في إطار هذه التحركات التكتيكية، فسيطر على الجراجير والمرتفعات المحيطة بها، كما أغلق عدة معابر نحو الداخل اللبناني. ثم باغت الخصم المتواجد بكثافة في التلال المشرفة على السحل وفليطة، بدخول الأولى والتموضع في محيط الثانية. في هذه الأثناء كانت قوات من النخبة ووحدات الاستطلاع في الجيش العربي السوري والمقاومة تهيئ الأرضية لعملية نوعية، وصادمة على التلال المحيطة بيبرود من الشرق، بالقرب من الطريق الدولي دمشق ـ حمص. حيث أتاح عنصر المفاجأة لهذه القوات أن تقيم مواقع لها في النقاط الإستراتيجية ومن ضمنها المجمعين الكويتي والقطري بالإضافة إلى رأس جسر في منطقة مزارع ريما.. هكذا استطاعت القوات الخاصة بالتلازم مع هذه الترتيبات الميدانية، وفي أقل من 36 ساعة، السيطرة على مرتفع مار مارون الاستراتيجي، ومناوشة الخصم في التلة الخضراء. في نفس الوقت جرى اقتحام المدينة من بوابتها الشرقية، من جهة مزارع ريما، حيث كان المسلحون قد أعدوا التحصينات المحكمة والحراسة الأقوى. جرت معارك قاسية في يبرود. خسر فيها الإرهابيون 13 من قادة ألويتهم، من بينهم نائب قائد جبهة النصرة في يبرود «أبو عزام الكويتي»، فضلا عن عشرات القتلى، فتبدد شملهم وانهزموا. فرّ الكثيرون واستسلم آخرون.. اللافت في هذه المعركة ثلاثة أمور: 1ـ إن قيادة المسلحين وقعت ضحية بلبلة كبيرة. وإن بعض القادة فضلوا النجاة بأنفسهم وتركوا عناصرهم في محيط المدينة يواجهون المصير المحتوم .. 2ـ تتحدث مصادر تدعي أنها على إطلاع، عن انقلاب فصيل من الإرهابيين على الفصائل الأخرى، ما أدى إلى اقتتال في صفوفهم. وأغلب الظن أن هذا يحسب في خانة الخرق الاستخباراتي لصالح الجيش العربي السوري . كما تحدثت عن أن الشيخ الصيداوي الفار أحمد الأسير ظهر في يبرود في بداية المعارك واختلف مع المسلحين ثم اختفى..!!! 3 ـ تمرس الجيش العربي السوري بحرب المدن. هذه خلاصة ما جرى هناك.. في القلمون.. -------------- فاجأ شاعر سوري جمهوره في المهرجان الشعري الاماراتي “شاعر المليون” بعدما وصف "الثورات العربية" بـربيع الموت... وألقى الشاعر طلال بن عون قصيدته “رسالة إلى البلاد” في الليلة الثالثة من المهرجان مساء الأربعاء وسط حضور كبير من الجمهور وعبر شاشات تليفزيون أبوظبي. وهاجم الشاعر في قصيدته جماعة “الاخوان المسلمون”، معتبرا أن أعضاءها “سبب الخراب الذي حل بالمنطقة العربية”. وهاجم الشاعر أيضا رجال الدين الذين يطلقون الفتاوى “لتحريض الشباب على حمل السلاح في الدول العربية ما كان سببا في بحور من الدم في الدول العربية مثل سورية وليبيا ومصر”. وأثارت القصيدة ردود فعل كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي اذا رفض البعض وصف ثورات "الربيع العربي" بانها ربيع الموت بينما أيد كثيرون الشاعر في هجومه على “الاخوان” وهجومه أيضا على الفتاوى المحرضة على القتل. وفسر البعض أبيات القصيدة بانها تهاجم دولة قطر لرعايتها لجماعة الاخوان وللداعية يوسف القرضاوي لتبنيه خطاب الاخوان. وعلق الشاعر على هذا التفسير بالقول “أترك للجمهور تفسير القصيدة كما يريدون والمعنى دوما في بطن الشاعر”. ويقول بن عون في قصيدته “السلام اللي عن دياري تنحى غيمة .. بعد ما غنى ربيع الموت وسط دياري”. وأضاف في بيت اخر “والشقيق اللي رعى موت العرب بأمواله.. لين خلى الدم سيلٍ في دياري جاري.. خادم أسياده بني صهيون ضد الأمة ..واضحٍ لايحسب إنه بيننا متواري”

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف