أوكرانياسوريا- نهايه امريكا وكيف ستشكل أوكرانيا مستقبل الشرق الأوسط

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 11 مارس 2014

أوكرانياسوريا- نهايه امريكا وكيف ستشكل أوكرانيا مستقبل الشرق الأوسط

*أوكرانياسوريا- نهايه امريكا وكيف ستشكل أوكرانيا مستقبل الشرق الأوسط ------ *ام هي لعبه امريكيه لالهاء روسيا عن لعبتها في الشرق الاوسط ----------- *برلمان القرم يعلن رسميا استقلال شبه الجزيرة عن أوكرانيا ------------ *المكون الثاني لساحة حرب القرن الحادي والعشرين لبوتين، هي الإنترنت ------------------ *بوتين لم يخطئ في حساباته، بل أعاد تعريف ساحة الحرب في القرن الحادي والعشرين. ------------------- *بمرور الوقت، يتضح أن بوتين هو من يمسك بخيوط اللعبة -------------------- * 675 ألف أوكراني طلبوا لأخيرا اللجوء السياسي لروسيا. ------------------------ *يستخدم بوتين الأسواق المالية كأداة جديدة -------------------------- *تحرك بوتين إلى جزيرة القرم، لأنها كانت الطريقة الأسهل لاختبار ساحة حربه الجديدة ------------------------------ * Okranaaasurea - the end of America and how it will shape the future of the Middle East, Ukraine * Or is the American game of distraction played for Russia in the Middle East * The Crimean parliament officially announced the independence of the peninsula to Ukraine * The second component of the battlefield and the twentieth century atheist to Putin, is the Internet * Putin made no mistake in his calculations, but redefined the theater of war in the twenty-century atheist. * Over time, it is clear that Putin is holding the strings of the game * 675 thousand Ukrainian finally asked for political asylum in Russia. * Putin used the financial markets as a new tool * Putin moved to the Crimea, because it was the easiest way to test new space war ---------------- أشد ما يثير السخرية والضحك , هو الطلب الأمريكي من الروس بعدم التدخل في الشؤون الداخلية لأوكرانيا , وطلبهم هذا هو كمن يطلب من الرأس أن لا يتدخل بشؤون الجسم, الولايات المتحدة الأمريكية التي ترسو خلف البحار, ترى أن من حقها التدخل في شؤون أوكرانيا وفي شؤون أي دولة في العالم بينما يمنع على الروس التدخل في شؤون أوكرانيا, أو بالأحرى يمنع على الروس التدخل في صحن دارهم وفي حديقتهم الخلفية وفي دولة تقع على حدودهم كل ما يجمع روسيا وأوكرانيا لا يعني شيء بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية التي طالبت الروس بعدم العودة إلى عقلية الحرب الباردة, ألا يعلم الأمريكيون أن العودة إلى عقلية الحرب الباردة أفضل بكثير من العودة إلى زمن القطبية الواحدة السيء الصيت والذكر والسمعة والتي كانت الولايات المتحدة الأمريكية رائدته بامتياز ودمرت وشردت من خلاله الكثير من دول العالم وكان آخرها العراق.‏ الحدود الروسية الأوكرانية مفتوحة والاقتصاد الروسي الأوكراني متكامل وهذا ما دفع الرئيس الأوكراني المعزول يانوكوفيتش إلى الدخول في الاتحاد الجمركي الأوراسي مع روسيا وروسيا البيضاء.‏ والعلاقات التاريخية بين روسيا وأوكرانيا قديمة العهد وتعود إلى ما قبل الحقبة السوفياتية, وكلنا يذكر اهمية الأسطول الأوكراني في الحرب العالمية الثانية والذي كان أهم أساطيل الاتحاد السوفياتي في الحرب, إضافة إلى وجود قاعدة روسية نووية في ميناء سيفاستوبول والذي لروسيا حق استثماره حتى العام 2022 م ووجود عرق روسي يصل إلى 25% من السكان دليل على نفوذ روسيا في شبه جزيرة القرم.‏ الولايات المتحدة الأمريكية لن تستطيع هضم المسألة الأوكرانية و أوكرانيا لن تكون لقمة يسهل مضغها في الفم الأمريكي والعاصفة التي هبت على أوكرانيا والتي كان بطلها اليمين المتطرف لم تنته بعد والروس لن يجلسوا متفرجين .‏ لعبة الأواني المستطرقة بين أمريكا وروسيا أصبحت واضحة وعلى أشدها على كل بقاع الأرض والعلاقات التاريخية التي تجمع روسيا وأوكرانيا للروس الحق في التدخل لحماية امن أوكرانيا وبالتالي حماية أنفسهم وعدم السماح للولايات المتحدة الأمريكية بالسيطرة على محيط البحر الأسود يبقى هاجساً روسياً لن تتخلى عنه روسيا إطلاقاً .‏ الولايات المتحدة الأمريكية التي حاولت منذ عام 1991 م تطويق وتحجيم روسيا عبر منظومة حلف شمال الأطلسي والسيطرة على تركة الاتحاد السوفياتي من جمهورياته المتبعثرة حيث سارعت الولايات المتحدة الأمريكية إلى جذب كافة دول أوروبا الشرقية بعد سقوط حلف وارسو إلى حلف شمال الأطلسي وبالتالي إكمال الطوق على روسيا ومنعها من الوصول إلى البحار الدافئة ( البحر المتوسط والخليج العربي) ويأتي سيناريو أوكرانيا بعد فشل سيناريو سورية ومصر وبالتالي ستبقى كييف كما كانت جورجيا سابقاً على خط النار الساخن بين روسيا والغرب.‏ إن حقيقة ما جرى في أوكرانيا كسقوط عشرات القتلى كضرورة طبيعية لمحركي الأوضاع تحت مسمى « ثورة « كي تتدحرج المطالب بهدف تغيير النظام أو الإتيان بنظام يحاكي مصالح الغرب حقيقة تدركها موسكو جيداً وتدرك أن الهدف المركزي هو الوصول إليها في النهاية وإن أوكرانيا ما هي إلا خطوة انتقالية ولكن العبث بالأعصاب الروسية لن بمر دون حساب فقد بدد الروس من قبل وخلال ساعات ما بناه الأمريكيون في جورجيا عام 2008 م من خلال عملية عسكرية كبيرة وتعرضت الولايات المتحدة الأمريكية في جورجيا إلى ضربة أدمتها وكسرت هيبتها .‏ الولايات المتحدة الأمريكية التي مولت ونظمت الثورة البرتقالية في العام 2004م تعيد الكرة بعد عشر سنوات, رغم فشل شعارات ثورتهم الملونة السابقة في انتخابات عام 2010م حيث تعمق الفساد أكثر وترنح الاقتصاد وازدادت البطالة في أوكرانيا حتى وصلت نسبة الفقر إلى ما دون 40% من السكان وهذا ما أدى إلى انعدام الثقة بأبطال الثورة البرتقالية ومجيء أنصار روسيا إلى الحكم بوجه الرئيس يانوكوفيتش .‏ إن التحركات في شبه جزيرة القرم والسيطرة على بعض المقار الحكومية ورفع العلم الروسي عليها وانشقاق فرقاطة أوكرانية عن الجيش الأوكراني دليل على عدم نهاية المشهد السياسي في أوكرانيا وإلى عدم استسلام روسيا لما يجري هناك والحديث عن احتمال انشقاق مناطقي لا سيما أن المناطق الشرقية توالي موسكو تاريخياً وقد تزامن ذلك مع تصريحات أمريكية فحواها أن انقسام أوكرانيا لن يكون في مصلحة روسيا ولا أوروبا ولا الولايات المتحدة الأمريكية وهذه التصريحات مناقضة لما تقوم به واشنطن في الخفاء الأوكراني من إزكاء روح الحرب الأهلية ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ومن باب السخرية , متى ستشهد الولايات المتحدة الأمريكية أولى ثوراتها الملونة في هذا القرن؟ والجواب سيأتي سريعاً لن تشهد الولايات المتحدة الأمريكية أي ثورة لا في هذا القرن ولا في غيره من القرون لسبب بسيط هو عدم وجود سفارة أمريكية في الولايات المتحدة .‏ ------------ قبل أن يقدم بوتين على غزو جورجيا في أغسطس (آب) عام 2008، قضى شهورا ينشر الآلة التقليدية للحرب، فأعاد بناء السكك الحديدية والطرق السريعة لنقل الدبابات وآلاف الجنود، وأرسل الطائرات الحربية في طلعات تهديدية فوق الأراضي الجورجية، ولجأ إلى آلة الدعاية الرسمية للترويج لروايته حول الطرف الذي بدأ الحرب. لكن بوتين لم يعد ملتزما بضوابط ساحة حرب الدولة. غير أن سنوات المواجهة مع الانفصاليين والمقاتلين والإرهابيين والجماعات الإرهابية أثرت في طريقة تفكيره. فشن بوتين في شبه جزيرة القرم حربا مفاجئة - سريعة وخاطفة - يتوقع أن تكون سمة المستقبل. في البداية، ظهر الجيش الخفي من العدم، وبدأ المرتزقة بإثارة المشكلات وقتال الشوارع. هذه القوات التي أنكرها بوتين، كان الواضح أنها لا تلتزم بالقوانين أو القواعد أو المعاهدات التي تحكم ساحة الحرب - أضخم تحد من بوتين للنظام الدولي. إنهم خليط من الجنود والإرهابيين بوجوههم المقنعة ووحدات القيادة والسيطرة المجهولة والأوامر الخفية، الذين جرى تفعيلهم من دون شك لتحقيق أهداف الدولة الروسية. وغياب قائد واضح سيعطل رد المجتمع الدولي، فلا يوجد جنرال يمكن التفاوض معه على وقف إطلاق النار أو الاستسلام، إذا ما اندلع العنف، وما من سبيل لإنهاء ذلك إلا بوقف كل مسلح. هذه القوات غير النظامية تشكل تهديدا نفسيا للسكان المحليين ودولة أوكرانيا ككل، الذين لا يعلمون المكان الذي توجد فيه باقي هذه الجيوش الخفية. المكون الثاني لساحة حرب القرن الحادي والعشرين لبوتين، هي الإنترنت. ووصفها بالدعاية يقوض الطبيعة السامة والغادرة لهذه المعركة المعلوماتية. كانت تكتيكات ساحة الإنترنت متصلة بهدف بوتين الأخير، وتمثلت في تعطيل اتصالات النواب والإدارة، في الوقت الذي تواصلت فيه المعلومات المضللة المتعلقة بالحرب الجديدة على الفاشية تتدفق باللغة الروسية. صاغ بوتين نسخته من الحقيقة لنشر الرواية التي يحتاجها لزعزعة الاستقرار في أوكرانيا، ونشرت على مئات الجبهات ووسائل الإعلام الاجتماعية، شريان الحياة الرئيس للمحتوى للترويج لزعم بوتين بتعرض الناطقين باللغة الروسية في أوكرانيا للقهر والإيذاء والتخويف. وكانت الحقيقة غائبة في كل هذا. لعل أبرز ذلك ما نشرته وكالة «إيتار تاس» الروسية هذا الأسبوع، ونقلته عنها لاحقا مجلة «فوربس» وعدد من المصادر الإعلامية الأخرى، بأن 675 ألف أوكراني طلبوا لأخيرا اللجوء السياسي لروسيا. ولا يخفى علينا أن موسكو زعمت في عام 2008 أن ألفين من المدنيين قتلوا في أوسيتا الجنوبية، إحدى مناطق جورجيا التي أرسلت موسكو إليها قواتها ولا تزال هناك، وتبين لاحقا لمحققي منظمة ه«يومان رايتس ووتش» أن العدد لم يتجاوز الـ44 قتيلا فقط. لكن وكالات الأنباء الغربية غطت قصة بوتين المزيفة كما لو كانت جديرة بالمناقشة. وقد أدى تشويهه الحقائق وما نتج عنها من اعتداءات إلى تباطؤ الردود تجاه أفعاله ووهن عزيمة من سيواجهونه. ثالثا، يستخدم بوتين الأسواق المالية كأداة جديدة. فمع ثروة شخصية قيل إنها تقدر بعشرات المليارات من الدولارات، يدرك بوتين أهمية الأسواق المالية. وقد سمحت له ثروة روسيا بتكوين شراكات قائمة على المصلحة المالية المشتركة، تمكنه من الاعتماد عليها. وقد اعتاد بوتين تلك التكتيكات، ففي عام 2007 أعاقت هجمة إلكترونية الأسواق المالية في إستونيا لعدة أيام بعد خلاف مع روسيا. تخلق هذه التكتيكات في النهاية فوضى يتحكم هو فيها، وتمكنه من التأثير في سياسات أوكرانيا. لقد تحرك بوتين إلى جزيرة القرم، لأنها كانت الطريقة الأسهل لاختبار ساحة حربه الجديدة. فالقرم مقر أبرز أصول الجيش الروسي، وشعبها يميل إلى روسيا وهي منعزلة جغرافيا عن بقية أوكرانيا، ومن ثم سيكون بمقدور بوتين أن يتوقع بثقة أنه لن يكون هناك رد مادي على غزوه من قبل الغرب المنهك عالميا. وقد اعتمد بوتين على مدى سنوات على انتهاج أسلوب المطرقة السوفياتية، فتحركاته الأخيرة تشير إلى أن الجيش التقليدي والاستخبارات لم يعدا الوسيلة التي تشعره بأنه مضطر للقتال. ورغم تركيز الغرب على تقديم الرد الأمثل لتحركاته الأخيرة، يتوقع أن يتوجه بوتين لاتخاذ الخطوات التالية، والمتمثلة في تحديد أي البروتوكولات الدولية - إن كانت هناك واحدة - تنطبق على تصرفاته وكيفية الاستفادة من تكتيكاته في مكان آخر. لقد حان الوقت للتخلي عن الاعتقاد البالي بأن الحروب العالمية قد ولت. وبمرور الوقت، يتضح أن بوتين هو من يمسك بخيوط اللعبة - حقيقة توجب علينا جميعا الاعتراف بها والتي من أجلها نحتاج إلى رد قوي. -------------------- أعلن برلمان شبه جزيرة القرم رسميا اليوم (الثلاثاء) استقلال شبه الجزيرة عن أوكرانيا. وذكر البرلمان أن هذه الخطوة ضرورية من الناحية القانونية لانضمام القرم المخطط لروسيا ولإجراء الاستفتاء المقرر في 16 مارس( آذار) الحالي. ووفقا للدستور الأوكراني، لا يسمح لمناطق منفردة إقرار أي استفتاءات. وأعلن البرلمان في سيمفروبول أن 78 نائبا من إجمالي 99 نائبا صوتوا لصالح الانفصال. من جهتها، تعتبر الحكومة الأوكرانية الجديدة في كييف والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عملية الانفصال برمتها مخالفة للقانون الدولي. ----------- لقد فعلها فلاديمير بوتين مجدداً. كان ذلك سابقاً في ترانسنيستريا وأبخازيا وأوسيتيا الجنوبية، والآن في شبه جزيرة القرم؛ أينما تكون هناك مناطق عرقية روسية واقعة ضمن جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق ليست على استعداد للانصياع لروسيا، سوف تكون هناك حركات انفصالية قد تنفصل بذاتها كما هو الحال في مولدوفا وجورجيا والآن أوكرانيا - وسوف تقدم روسيا الدعم اللازم لها. ولا يهم وجود اتفاق دولي ملزم - في هذه الحالة "مذكرة بودابست" - الذي أصبحت بموجبه روسيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوكرانيا أطرافاً فيه؛ وبموجب تلك المذكرة تعهدت روسيا باحترام وحدة أراضي أوكرانيا؛ لقد كان ذلك في عام 1994 عندما كانت روسيا حينها، في نظر بوتين، ضعيفة، أما الآن فالعام هو 2014، ولم تعد روسيا ضعيفة، وبمقدورها فرض إرادتها دون الاكتراث كثيراً بالعواقب. ينبغي أن تكون تداعيات هذا التدخل على الولايات المتحدة وأوروبا واضحة للعيان. يجب أن يكون هناك ثمناً ما. فلن يقدم أحد على شن حرب بشأن شبه جزيرة القرم، بما في ذلك أوكرانيا. لكن يتعيّن أن يكون هناك ثمن سياسي واقتصادي. ولن يؤثر على بوتين عدم مشاركة [رؤساء دول آخرين] في اجتماع "مجموعة الثماني" في سوتشي. فسيقول إنه يقوم بحماية الروس العرقيين؛ وإذا قرر الرئيس أوباما والقادة الأوروبيين مقاطعة قمة "مجموعة الثماني" فسيكون بوتين متحدياً - وفي غضون ذلك من المرجح أن يحظى بالكثير من الدعم المحلي. ولكن لماذا لا نقول بأنه إذا بقيت روسيا في شبه جزيرة القرم أو تحركت لدمجها يرى الكثيرون الآن في المنطقة أن الروس (والإيرانيين) يتصرفون ويقومون بأعمال [تخدم مصالحهم] بينما تكتفي واشنطن بالتحذير. ان عِلْم واشنطن بأن لدى السعوديين مخاوف بشأن حزمها في هذه المرحلة لا يعني أنها لا تستطيع تحديهم أيضاً. فهم يريدون منها القيام بالكثير لتغيير ميزان القوى في سوريا، وكذلك مواجهة الإيرانيين هناك وفي المنطقة. More irony and laughter, is the U.S. demand from the Russians not to interfere in the internal affairs of Ukraine, and this request is the one who asks The head that does not interfere with the affairs of the body, the United States of America, which are anchored behind the sea, you see it has the right to interfere in the affairs of Ukraine and in the affairs of any country in the world while preventing the Russians to intervene in the affairs of Ukraine, or rather to prevent the Russians to intervene in a bowl of their house in their garden background In a country located on the borders all what brings Russia and Ukraine does not mean anything for the United States of America, which called on Russians not to return to the Cold War mentality, not Americans know that a return to the Cold War mentality much better than the return to the time-polar one notorious male and reputation, which was United States of America and his major distinction destroyed and displaced through which much of the world and most recently Iraq. Russian-Ukrainian border open and integrated economy Russian-Ukrainian and this is why the Ukrainian President Yanukovich isolated to enter into a customs union with Russia and Eurasian Belarus. And historical relations between Russia and Ukraine long-standing and return to the pre-Soviet era, and we mention the importance of the fleet Ukrainian in the Second World War, which was the most important fleets of the Soviet Union in the war, in addition to a base of Russian nuclear in the port of Sevastopol, which Russia's right to invest up to 2022 m and the presence of Rossi sweat up to 25% of the population is evidence of the influence of Russia in the Crimea. United States of America will not be able to digest the matter Ukrainian and Ukraine will not be a bit easier chewed in the mouth American and the storm that has engulfed Ukraine, he championed the extreme right is not yet over and the Russians will not sit idly. Game communicating vessels between America and Russia has become clear to most all parts of the earth and the historical relations that brings Russia and Ukraine to the Russians the right to intervene to protect the security of Ukraine and thus protect themselves and not to allow the United States to control the perimeter of the Black Sea remains a concern Russia will not abandon Russia at all. United States of America that have tried since 1991, cordon and scalable Russia through the system of NATO and control over the legacy of the Soviet Union republics scattered where hastened the United States to attract all the countries of Eastern Europe after the fall of the Warsaw Pact to NATO and thus complete the ring on Russia and prevent access to warm seas (the Mediterranean Sea and Arabian Gulf) and Ukraine scenario comes after the failure scenario, Syria, Egypt, and thus will remain Kiev as Georgia was formerly on the hot line of fire between Russia and the West. The truth of what happened in Ukraine Ksagot dozens of deaths as necessary corollary to my engine conditions under the name of «revolution« in order to roll demands in order to change the system or bring the system simulates the interests of the West, the fact grasp Moscow is well aware that the central goal is to reach in the end, although Ukraine is only a transitional step But Russia will not tamper with the nerves BMR without the expense has dispelled by the Russians during the hours of what was built by the Americans in Georgia in 2008 through a major military operation and the United States have been in Georgia to blow bloodied and broken prestige. United States of America, which funded and organized by the Orange Revolution in 2004 re ball after ten years, despite the failure of slogans revolution colored previous elections in 2010 where the deepening corruption more ataxia economy and increased unemployment in Ukraine until it reached the poverty rate to below 40% of the population and this is what led to a lack of confidence heroes of the Orange Revolution and the advent of supporters of Russia to the general rule of President Yanukovych. The movements in the Crimea and control over some government buildings and raise the Russian flag it and split frigate Ukrainian for the Ukrainian army evidence that the end of the political scene in Ukraine and not to surrender Russia what is going on there and talk about the possibility of a split regionally, especially to the eastern regions respectively Moscow historically has This coincided with the statements of American message that split Ukraine would not be in the interest of Russia nor Europe nor the United States of America, these statements contradict what you do and Washington in secret Ukrainian of raising the spirit of the civil war, but the question that arises is ironic, when will see the first U.S. colored revolutions in this century? The answer will come soon there will be no United States of America is not any revolution in this century nor in other centuries, for the simple reason is the lack of a U.S. embassy in the United States. ------------ Before you give Putin's invasion of Georgia in August 2008, he spent months publishing machine conventional war, and attributed the construction of railways and highways to transport tanks and thousands of soldiers, and sent warplanes on missions threatening over Georgian territory, and resorted to propaganda machine official to promote his novel about the party that started the war. But Putin is no longer bound controls battleground state. However, the years of confrontation with the separatists and militants and terrorists and terrorist groups have influenced his way of thinking. Launching Putin in Crimea war surprise - quick and swift - expected to be a feature of the future. Initially, the army appeared out of nowhere hidden, and began to raise mercenaries problems and street fighting. These forces denied that Putin was clear that they do not adhere to the laws, rules or treaties governing the battlefield - the biggest challenge of the Putin of the international system. They are a mixture of soldiers and terrorists with their faces masked units and command and control commands hidden and unknown, who have been without a doubt the Tfielhm to achieve the objectives of the Russian state. And the absence of a clear leader will cause the international community's response, there is no general could negotiate with him on a cease-fire or surrender, if violence broke out, and no way to end it, but to stop all armed. These irregular forces pose a threat to the local population psychologically and the State of Ukraine as a whole, who do not know the place where the rest of this hidden armies. The second component of the battlefield and the twentieth century atheist to Putin, is the Internet. And described propaganda and undermine the toxic nature of this battle treacherous informatics. The tactics yard connected to the Internet with the aim of Putin

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف