وتسلم الايادي:آلة زراعية مصرية تزيد إنتاجية القمح وتتحدى "سد النهضة"

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 17 مارس 2014

وتسلم الايادي:آلة زراعية مصرية تزيد إنتاجية القمح وتتحدى "سد النهضة"

وتسلم الايادي:آلة زراعية مصرية تزيد إنتاجية القمح وتتحدى "سد النهضة" *الروس يغنون:روسيا اليوم في عيدالقرم عادت لينا من جديد *القرم تعتمد التوقيت والعملة الروسيتين بعد إعلان انفصالها *بالفيديو«منتقبة» تتسلق سور جامعة الأزهر لكتابة عبارات مسيئة «للسيسي» *بالفيديو..طلاب الإخوان يكتبون علي سور المبني الإداري بالأزهر حديقة الحيوان التذكره ب 2 جنيه *الكسب غير المشروع يكشف الصفقات القذرة بين "مرسي" ورجال المخلوع مبارك *جهاد الخازن : تميم "هزأ" القرضاوى و بهدله بعد تطاوله على الامارات ثم "لحس " كلامه مع الكبار فى الخليج * آلة زراعية لبذر البذور، تعظم إنتاجية الأرض، وتقلل مياه الري * الآلة محلية الصنع، وتناسب مصر والسودان والعراق، وسعرها نصف سعر المستوردة * إيجابيات كثيرة للآلة، تسوغ التغاضي عن زيادة قد تسببها في بطالة العمالة الزراعية * -------------------------- لم تكن أزمة "سد النهضة" الإثيوبي قد تصاعدت، عندما فكر عاطف سويلم خبير إدارة المياه والري بفرع منظمة "إيكاردا" لم تكن أزمة "سد النهضة" الإثيوبي قد تصاعدت، عندما فكر عاطف سويلم خبير إدارة المياه والري بفرع منظمة "إيكاردا" بالقاهرة قبل ثلاث سنوات، في تصميم آلة زراعية جديدة يمكنها أن تسهم في توفير مياه الري. ولكن الأزمة التي تصاعدت في الآونة الأخيرة، وما لها من آثار محتملة على نصيب مصر من المياه، أعطت الاختراع الجديد قيمة مضافة، تضاعفت أكثر عندما أثبتت دراسة أجريت على انتاج موسم حصاد القمح في عام 2013، وتم الانتهاء منها مؤخرا أن الآلة الجديدة إضافة إلى دورها في توفير المياه بنسبة 25%، كان لها دور في زيادة إنتاجية فدان القمح بمعدل 25%. ونفذت التجارب على هذه الآلة ضمن مشروع "المواقع المرجعية" لإدارة المياه بغرب آسيا وشمال إفريقيا، والذي يشرف عليه المركز الدولي للبحوث الزراعية في المناطق الجافة "إيكاردا" في 11 دولة، بدعم من الصندوق العربي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية. ورغم أن المشروع يخدم في الأساس فكرة توفير المياه، إلا أن الفلاح لم يكن ليهتم بهذه الآلة إذا لم تكن مفيدة في زيادة إنتاجية محصوله، وهي المعادلة التي نجح سويلم في تحقيقها. قال سويلم لمراسل الأناضول "نشأت فكرة الآلة لدى في 2010، وقد تطورت منذ ذلك التاريخ وحتى موسم زراعة القمح الأخير، لتصل لما هي عليه الآن". وأضاف "يسمح باستخدامها مع كل المحاصيل الزراعية وليس القمح فقط". وتتكون هذه الآلة من ثلاث "فجاجات" كبيرة (قطع حديدية مصممة بشكل يسمح بشق قنوات للمياه في الأرض الزراعية)، وبين كل فجاجة ثلاث فجاجات صغيرة متصلة بصندوق البذور داخل الآلة، لتنتقل البذور من الصندوق إلى كل "فجاجة" عبر حركة ميكانيكية بسيطة، ومن ثم تنغرس البذور في داخل الأرض، وهو ما يحقق فوائد جمة عن الطريقة التقليدية في الزراعة. ففي الطريقة التقليدية، يحرث الفلاح الأرض، ثم يقوم بنثر البذور يدويا، ثم يغمرها بالمياه، بينما تشق الآلة (الابتكار) الأرض بالفجاجات الكبيرة لعمل قنوات تسير فيها المياه، وبين كل قناة وأخرى تكون الفجاجات الصغيرة قد وضعت البذور أسفل التربة بمعدل 4 سم، لتنتقل المياه عبر مسام التربة من القنوات إلى البذور، بحسب سويلم. وبينما يحتاج الفلاح ليوم عمل لتجهيز فدان الأرض الزراعية، تستطيع الآلة تجهيز ذات المساحة خلال نصف ساعة، وهذه أولى المزايا، كما يقول سويلم. ويمضي المخترع شارحا مزايا اختراعه "أما الميزة الثانية، فتتمثل في توفير نفقات الإنتاج، لأن الفلاح سيستغني عن الحاجة لعشرة عمال على الأقل، تبلغ قيمة استئجارهم في اليوم 500 جنيها (أقل من 100 دولار)، وذلك لمساعدته في التجهيز، وهما ميزتان كفيلتان بإقناع أي فلاح لاستخدام الآلة". وكان 4 آلاف مزارع مصري قد استخدموا الآلة في زراعة القمح، موسم 2013، بمحافظة الشرقية "دلتا النيل/ شمالا"، قبل أن يفاجئوا بميزة ثالثة تم اكتشفها عند الحصاد، وهى زيادة معدل الإنتاج بنسبة 25 %، وبحسب مخترع الآلة، يرجع هذا إلى أربعة أسباب: أولا: طريقة وضع البذور في الأرض الزراعية عبر "الفجاجات" الصغيرة تجعل البذرة تحت سطح الأرض بمعدل 4 سم، ومن ثم لا تستطيع الطيور أكلها، وهي مشكلة يواجهها الفلاح المصري عند نثره للبذور بالطريقة التقليدية. ثانيا: طريقة الزراعة عبر هذه الآلة تجعل هناك كفاءة في توزيع البذور على وحدة المساحة، وذلك على عكس الطريقة التقليدية، حيث تختلف كثافة الإنبات من مكان لآخر، لأن نثر البذور في الأرض يدويا لا يجعل هناك إمكانية لتوزيعها بشكل عادل. ثالثا: طريقة الزراعة عبر هذه الآلة تجعل هناك إمكانية لمواجهة الرياح الشديدة، لأن المسافات بين الخطوط التي خلقتها القنوات لتسيير المياه، تهرب منها الرياح، ومن ثم لا تؤذي المحصول، وتجعله يتحول من الوضع المستقيم إلى الوضع راكدا، وهذا يفيد عند الحصاد، فعندما يكون عود القمح أو أي محصول آخر مستقيما يسهل حصاده، وبالتالي لا يحدث فاقد. رابعا: طريقة الزراعة عبر هذه الآلة تجعل هناك إمكانية لمواجهة الأمطار عند هطولها، فلا تؤذي المحصول، لأن المسار الذي ستسير فيه مياه الأمطار هو "القنوات" التي شقتها الآلة في الأرض. ولا تتوقف الفوائد عند هذا الحد، فالحبة المنتجة بهذه الطريقة ذات مواصفات أفضل من تلك المزروعة بالطريقة التقليدية، وهذه هي الميزة الرابعة التي يذكرها سويلم، ومرجعها ثلاثة أسباب: أولا: الري بالغمر في الطرق التقليدية تفقد معه التربة جزءا من عناصرها الغذائية، ما يؤثر على شكل الحبة، بينما طريقة الري عبر القنوات التي تشقها هذه الآلة، تحافظ على عناصر التربة. ثانيا: طريقة وضع الحبة أسفل التربة عبر هذه الآلة الجديدة، يتيح لها امتصاص جيد للعناصر الغذائية، وينعكس ذلك فى الحصول على مجموع جذري قوي للنبات. ثالثا: طريقة نثر البذور عبر الماكينة الجديدة، يجعل هناك كفاءة في توزيع الإضاءة بكامل الحقل، وينعكس ذلك على نمو النبات. واستكمالا للفوائد الاقتصادية التي يتحصل عليها الفلاح تتيح الآلة الجديدة ميزة خامسة، يذكرها سويلم وهي استخدام نفس القنوات التي تم إعدادها لزراعة القمح، في زراعة الذرة بعد حصاد القمح، بينما يحتاج الفلاح في الطريقة التقليدية لإعداد الأرض لزراعة أى محصول جديد بعد الحصاد. وحتى يتحصل الفلاح على هذه الآلة تبلغ تكلفتها في المصنع الذي تعاقدت معه "الإيكارادا" لانتاجها حوالي 42 ألف جنيه (6 آلاف دولار )، وهو مبلغ زهيد جدا، إذ يمكن لأكثر من فلاح الاشتراك في شراء آلة واحدة، وهذه هي الميزة السادسة التي يتحدث عنها المخترع، ويزيد من قيمتها توافر قطع الغيار محليا، لأن الخامات المصنع منها الآلة، جميعها محلية الصنع. ويضيف: "لا توجد مقارنة بين هذه الآلة وآلات أخرى ألمانية وإيطالية، مصممة فقط لنثر البذور أسفل التربة، بمسافة 4 سم، لكن المزارع يستخدم معها طريقة الري التقليدية". وتبلغ تكلفة الآلات الألمانية والإيطالية ما يقارب الـ 90 ألف جنيه، وربما يؤدي أي تلف لأحد أجزائها إلى توقف كامل عن الاستخدام، وعليه يضطر المزارع إلى شراء أخرى جديدة لعدم توافر قطع غيار، بحسب المخترع. وتتبقى الميزة السابعة والأخيرة، وهي توفير المياه بنسبة 25 %، لأن طريقة الري عبر القنوات موفرة للمياه بشكل أفضل عن طريقة الري بالغمر، والتي تهدر كميات كبيرة من المياه. ويقول سويلم "هذه ميزة هامة جدا في ظل ندرة متوقعة للمياه في مصر، حال بنت أثيوبيا سد النهضة". كل هذه المزايا، دفعت الإيكاردا إلى تقديم هذه الآلة لدول أخرى تشترك مع مصر في نفس مواصفات التربة، وهي السودان والعراق. ويضيف سويلم "يتم انتاج هذه الآلة عبر مصنع بمدينة العاشر من رمضان بمصر (46 كيلو من القاهرة)، وقد دخل الانتاج حاليا مرحلة التصدير أيضا". وحول المزايا المادية التي تحصل عليها الإيكاردا نظير تسويقها لهذه الآلة، يضيف "الإيكارادا منظمة غير هادفة للربح، وتبلغ تكلفة انتاج الآلة الحقيقية 39 ألف جنيه (5500 دولار)، ويحصل المصنع على ثلاثة آلاف جنيه (حوالي 430 دولارا) كهامش ربح". ومن ناحيته، يبدي عبد العظيم محمد أستاذ المحاصيل بجامعة الزقازيق سعادته بهذه الآلة، والتي تعالج واحدة من أهم المشاكل، ألا وهي فقد المياه. وأشار عبد العظيم إلى أن كميات مياه الري التي يتم إهدارها بسبب استخدام أساليب الري السطحي أو الغمر تبلغ ٣٥% من مياه الري، وهي مشكلة أزلية يصعب حلها، لأن الفلاح لا يشعر بتأثيرها على انتاجيته. ويضيف: "إذا كنا سنقنعه بهذه الآلة بأن إنتاجيته ستزيد إذا تخلى عن الري بالغمر، فهذه في حد ذاتها ميزة هامة". ويبدي عبد العظيم سعادة– أيضا– بزيادة انتاجية فدان القمح بمعدل 25%، معتبرا أن هذه الآلة إذا صحت النتائج التي يذكرها المخترع تضع مصر خطوة على طريق تحقيق الاكتفاء الذاتي من محصول القمح. ويوضح "مصر تنتج 50% من استهلاك القمح، وتستورد الـ 50% الأخرى، فإذا كانت لدينا آلة حال تعميمها ترفع نسبة الـ 50% إلى 75%، فهذه ميزة كبرى". يتبقى تحفظ وحيد على تلك الآلة لدى عبد العظيم، وهو أنها قد تؤدي لزيادة معدل البطالة في قطاع العمالة الزراعية، كونها تجعل الفلاح يستغني عن العمالة التي تساعده في تجهيز أرضه الزراعية. ولكن المخترع يعقب على هذا التحفظ قائلا "سلبية وحيدة رغم وجاهتها، لا تجعلنا نستغني عن كل الإيجابيات التي تحققها الآلة الجديدة" ---------------------- ما إن تم إعلان النتائج الرسمية للاستفتاء وطلب الانضمام رسمياً إلى روسيا حتى أعلنت سلطات القرم الانفصالية سلسلة من الإجراءات الملموسة على الأرض. وتضمنت هذه الإجراءات:- حل الوحدات العسكرية الأوكرانية، ومنح العاملين فيها الخيار بين مغادرة المنطقة أو البقاء فيها والانتماء إلى القوات المسلحة في القرم. - "تأميم" ممتلكات الدولة الأوكرانية، أي مصادرتها وتسليمها إلى المؤسسات والهيئات المختصة في القرم. وتعد شركات النفط والغاز أول المستهدفين من هذا القرار. - تحويل "الروبل"، وهي العملة الروسية، إلى عملة رسمية في القرم. ويمكن استعمال عملة "هريفنيا" الأوكرانية بالتوازي مع العملة الروسية حتى الأول من يناير 2016. - تغيير التوقيت في شبه الجزيرة في 30 مارس الجاري، لينسجم مع توقيت موسكو (أي توقيت غرينتش + 4) والتخلي عن توقيت كييف. خمسة وتسعون فاصل خمسة بالمائة من سكان شبه جزيرة القرم أكدوا رغبتهم في الإنضمام إلى روسيا خلال الإستفتاء التاريخي الذي نظم خصيصا لتقرير مصير سكان شبه الجزيرة. نتائج هذا الإستفتاء كانت متوقعة منذ أسبوعين وجاءت لتؤكد مرة أخرى رغبة المنطقة في العودة من جديد والإنضواء تحت العلم الروسي. رئيس وزراء القرم سيرغي اكسيونوف قال مخاطبا المحتفلين، الذين احتشدوا في ساحة لينين في سيمفيروبول: “ ها نحن نعود إلى ديارنا. شبه جزيرة القرم ذاهبة إلى روسيا. مرحى أيها الرفاق، لقد نجحنا في تحقيق ذلك معا وبفضلكم. شكرا لشجاعتكم ولدعمكم، شكرا لدعم روسيا والشعب الروسي، شكراً لدعم رئيسها. لا أحد بإمكانه سلب نصرنا هذا. سنذهب إلى روسيا.مرحى ، تهانينا لكم جميعا”. وفي الشارع الرئيسي للمدينة المطل على شاطىء البحر الأسود خيمت الأجواء الإحتفالية ترحيبا بالعودة إلى كنف موسكو حيث ردد الآلاف الأناشيد العسكرية والأغاني الوطنية. كما اقيمت على شاطىء البحر منصة كبيرة للإحتفال بعودة شبه الجزيرة إلى أحضان روسيا مباشرة بعيد الإعلان عن النتيجة واطلقت الألعاب النارية التي أضاءت سماء سيمفيروبول. وتمّ عزف النشيد الوطني الروسي من طرف الحضور. ----------------------------- قال المستشار إبراهيم الهنيدي، رئيس جهاز الكسب غير المشروع، إن جماعة الإخوان قامت خلال فترة حكم الرئيس المعزول محمد مرسي، بوقف التحقيقات التي كان يجريها الجهاز مع عدد من رجال الأعمال المنتمين لنظام الرئيس السابق حسني مبارك، بغرض التصالح معهم، والاستفادة من أموالهم. وأكد الهنيدي، أن جهاز الكسب خلال فترة حكم الإخوان شهد تدخلًا في التحقيقات التي كانت تُجرى ومطالبات عديدة بوقف العمل فيها، مقابل المصالحات مع المتهمين، موضحًا أن مرسي رفض تقديم إقرار الذمة المالية عن نهاية الخدمة، بزعم أنه الرئيس الشرعي للبلاد وأن خدمته لم تنته بعد، وهو ما يضعه تحت طائلة القانون ويعرضه للحبس. -------------- * --------------------- طلاب الإخوان يكتبون علي سور المبني الإداري بالأزهر حديقة الحيوان ** -------------- قال الكاتب الكبير جهاد الخازن، نقلاً عن "ثلاثة من كبار المسؤولين الخليجيين، الذين شاركوا في المفاوضات التي أفضت إلى سحب السعودية والإمارات والبحرين لسفرائها من قطر"، سيناريو الأسباب الكامنة وراء هذا القرار. وبحسب الخازن في مقال نشره أمس واليوم في الحياة اللندنية، قال أحد المسؤولين إن "القطريين حسبوها خطأ، فقد قرروا أن المملكة لن تتجرأ على اتخاذ موقف ضد الإسلام السياسي بسبب طبيعتها الدينية، لكن ما لم يحسبوا له حساباً هو جرأة الملك عبدالله وشعبيته". وأوضح مسؤول ثان، أن المسألة تعود إلى أواخر السنة الماضية، "إذ أن الدول الثلاث شرحت امتعاضها من دور الإخوان المسلمين في "الجزيرة" ومن دور قطر في تمويل المنظمات غير الحكومية في هذه الدول الثلاث". وأضاف: "الشيخ صباح تواصل مع تميم بن حمد وجرى تبادل رسائل. ووصلوا إلى فكرة أن يروح صباح وتميم عند الملك عبدالله لحل المشكلة، فكان الاجتماع الثلاثي في 23/11/2013 في الرياض". وتابع المسؤول "تعهد الشيخ تميم بالفعل بتنفيذ كل ما طلبنا منه، بالفعل كانت النتيجة ما يُسمى مذكرة أو وثيقة الرياض، ووزعت على القادة ووقعوا عليها، وتضمنت نقاط ثلاث رئيسية وهي (وقف دعم الإخوان، وقف دعم الحوثيين، وقف استخدام قطر ملجأ للمعارضات الخليجية)". الأمن الخليجي وأوضح أن الوثيقة لم تضم الوثيقة شيئاً عن "الجزيرة" أو مصر أو سوريا، وإنما تناولت قضايا خليجية داخلية وقضايا أمن خليجي، إذ أصبحت قطر مرتعاً للاجئين من الدول المجاورة. القرضاوي وقال أحد المسؤولين إن نشاط قطر استمر مخالفاً لوثيقة النقاط الثلاث ووقعها الشيخ تميم بن حمد، وأن الدليل المادي ما قال القرضاوي عن السعودية والإمارات عبر تلفزيون قطر الرسمي. وأوضح أنه حدث اجتماع في الكويت في 17 من الشهر الماضي، بحضور الشيخ صباح والشيخ تميم ووزراء خارجية مجلس التعاون، وتعهد الشيخ تميم بأن القرضاوي لن يحكي من تلفزيون قطر مرة أخرى. قائلاً إنه زجره وأنّبه وأمره ألا يكرر حملاته ومواقفه من دول مجلس التعاون، واتفق الحاضرون على اجتماع آخر في الرياض. وأضاف المسؤول الخليجي "حاول القطريون في اجتماع الرياض في الرابع من هذا الشهر أن يجعلوا الخلاف على وسائل التواصل الاجتماعي". موضحاً أنهم تجاوزوا ناساً قتلة يستغلون الدين، وأنه تم الاتفاق على آلية لتنفيذ ما اتفق عليه في الرياض. سحب السفراء وأشار أحد المسؤولين إلى أنه يوم اجتماع سحب السفراء طرحت آلية بديلة تدخل في تفاصيل ما هو المطلوب من الجميع، وليس من قطر وحدها، ووافقت قطر على الورقة البديلة ثم اشترط وزير خارجيّتها خالد العطية على ألا توقع قطر الورقة، وأن تقدم قطر ورقة من عندها تفسر ما جاء في ورقة التعاون، مشيراً إلى أن هذا موقف مرفوض. وانفض الاجتماع من دون اتفاق، واتفقت بعده السعودية والإمارات والبحرين على سحب السفراء، بحسب الخازن. وختم مسؤول وهو الأعلى رتبة بينهم، "نحن في السعودية والإمارات والبحرين لن نقبل استمرار التحريض من قطر، لا يمكن أن نبقى في مجلس واحد إذا استمر هذا الاتجاه، نريد مجلس تعاون مش مجلس تعارض".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف