بالفيديو.. المشير السيسى يعلن ترشح لرئاسة الجمهورية

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 26 مارس 2014

بالفيديو.. المشير السيسى يعلن ترشح لرئاسة الجمهورية

*السيسي::أنا خدامكم * *السيسى: الإرادة المصرية أطاحت بالنظامين السابقين وليس الجيش *السيسى: يسعدنى أن ينجح من يختاره الشعب ويحوز ثقة الناخبين *احتفالات بالغربية بعد إعلان ترشح السيسي للرئاسة *الجماعة الاسلامية : ترشح السيسي للرئاسة يساعد على انجاز خارطة الطريق *ترحيب واسع بخطاب السيسى وإعلانه ترشحه للرئاسة.. الخرباوى: الخطاب تاريخى وزاد من شعبيته.. والتجمع: المشير لم يعط وعودا براقة واعتمد على الصراحة والمكاشفة.. والحركة الوطنية: شفيق أول الداعمين *"المصريين الأحرار" يرحب بإعلان السيسي ترشحه للرئاسة *الصحافة الإسرائيلية تبرز استقالة السيسي.. وتنشر صور اجتماع "العسكري" *"تسلم الأيادي".. أول ما بثه أثير الإذاعة المصرية بعد خطاب السيسي *بعد إعلان ترشحه للرئاسة.. التليفزيون المصري يعرض تقريرا عن حياة "السيسي" *أنصار السيسي يتوافدون على "الجمالية " للاحتفال بترشحه للرئاسة *السيسي: ترشحي يجب ألا يحجب حق الغير إذا كانت لديه الأهلية في ذلك *"مستقبل وطن" بالشرقية: ترشح السيسي استجابة لإرادة الشعب *السيسي: سأظل أحارب من أجل مصر بلا إرهاب *السيسي: صناعة المستقبل عمل مشترك وعقد بين الحاكم وشعبه *"السيسي": خدمتي للوطن ستكون في أي موقع.. ومصر تواجه تحديات صعبة *عاجل| السيسي: لن يكون لدي حملة انتخابية بالشكل التقليدي *السيسي: أقف أمامكم للمرة الأخيرة بالزي العسكري.. و"أعتزم" الترشح للرئاسة *منصور يصدر قراراً بترقية صدقي صبحي إلى رتبة فريق أول * ------------------- قال المشير عبد الفتاح السيسى "يسعدنى أن ينجح من يختاره الشعب ويحوز ثقة الناخبين، وأدعو شركاء الوطن أن يدركوا أننا جميعا أبناء مصر، وجميعا فى قارب واحد نحاول إلى الوصول إلى النجاح، ونحن نريد الوطن دون إقصاء لأى مصرى أو مصرية لم يتم إدانته بالقانون". وأضاف خلال كلمته التى ينقلها التلفزيون المصرى أن إنجاز برنامج خارطة المستقبل الذى وضعته القوى الوطنينة الأصيلة، ونجحنا بعدها فى وضع الدستور. و قال المشير عبد الفتاح السيسى، إن كل مصرى ومصرية مطلوب منهم الآن بذل كل جهد، من أجل مستقبل مصر تستحقه، مشيرا إلى أن الوقت الحالى هو وقت الاصطفاف، مؤكدا أنه لن يكون لديه حملة انتخابية بالصورة التقليدية. وأضاف السيسى فى كلمة له على التلفزيون المصرى، "لم تكن القوى السياسية أو القوات المسلحة هما من أزاحا النظامين السابقين، وإنما الإرادة المصرية العظيمة التى نعرفها وشهدناها". وتابع: "محتم علينا أن نبذل أقصى الجهد، لمواجهة تحديات المستقبل، صناعة المستقبل عمل مشترك، الحاكم مسئول عن دوره مسئول عن أمام الله والشعب، الشعب أيضا عليه التزامات من العمل والجهد والصبر، لن ينجح الحاكم بمفرده، ولكن ينجح بالعمل". وأردف قائلا: "يمكن تحقيق انتصارات كبيرة، ولكن رغبتنا فى الانتصار لابد أن تقترن بالعمل الجاد، يجب أن تتحالف مع العمل الجاد والمخلص من أجل الوطن وهو السمة المميزة للدول المتقدمة" ** -------- تشهد عدد من ميادين مدن ومراكز محافظة الغربية، مساء اليوم، توافد العشرات عليها احتفالا بتقديم المشير السيسي استقالته من منصب وزير الدفاع، وإعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية، حيث قام العشرات من المواطنين برفع صور السيسي وعلم مصر، وتشغيل الأغاني الوطنية المصرية، مرددين هتافات "السيسي رئيسي"، "السيسي أعلنها صريحة ترشحه للرئاسة"، "سيسي سيسي رئيسي رئيسي" ------------. نص خطاب المشير عبد\الفتاح السيسي ---- ، نص كلمة المشير عبدالفتاح السيسي للأمة، والتي أعلن فيها اعتزامه الترشح للرئاسة وخلع بدلته العسكرية. وجاء نص الكلمة كالآتي: "شعب مصر العظيم، اليوم ، أَقِف أمامَكم للمرةِ الأخيرة بزيّي العسكري، بعد أن قررت إنهاء خدمتي في منصب وزير للدفاع.. قضيت عمُري كله جندي في خدمة الوطن، وفي خِدْمة تطلعاته وآمالِه، وسأستمر إن شاء الله. السيسي: صناعة المستقبل عمل مشترك وعقدٌ بين الحاكم وشعبه وأكمل: "اللحظة دي لحظة مهمة جداً بالنسبة لي، أول مرة لبست فيها الزي العسكري كانت سنة 1970، طالب في الثانوية الجوية عمره 15 سنة.. يعني حوالي 45 سنة، وأنا أتشرف بزي الدفاع عن الوطن.. النهارده أترك هذا الزي أيضا من أجل الدفاع عن الوطن". وتابع المشير: السنوات الأخيرة من عمر الوطن بتأكد أنّه لا أحد يستطيع أنْ يُصبح رئيسا لهذه البلاد دون إرادة الشعب وتأييده.. لا يمكن على الإطلاق، أن يجبر أحد المصريين على انتخاب رئيس لا يُريدونَهُ.. لذلكَ أنا وبكلِ تواضع أتقدم لكم مُعلِنا اعتزامي الترشح لرئاسةِ جمهوريةِ مصرِ العربيةَ.. تأييدكم هو الذي سيمنحني هذا الشرفَ العظيم. أظهرَ أمامَكمْ مُباشرةً لكي أتحدثُ معكم حديثاً من القلب - كما تعودنا - لكي أقولُ لكم إنني أمتثلُ لنداءِ جماهيرَ واسعةٍ من الشعبِ المصريِ، طلبت مني التقدمُ لنيلِ هذا الشرف.. أعتبرُ نفسي - كما كنتُ دائماً - جندياً مكلفاً بخدمةِ الوطن، في أي موقع تأمر به جماهير الشعب. من اللحظةِ الأولى التي أقفُ فيها أمامَكم، أريد أن أكونَ أميناً معكم كما كنت دائما، وأميناَ مع وطني، وأميناً معَ نفسي. وأضاف المشير لدينا نحن المصريون، مهمةَ شديدةُ الصعوبةِ، ثقيلةُ التكاليفِ، والحقائقَ الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والأمنية في مصر، سواء ما كانَ قبلَ ثورةِ 25 يناير، أو ما تفاقمَ بعدَها حتى ثورةِ 30 يونيو - وصلَ إلى الحد الذي يفرضُ المواجهةَ الأمينةَ والشجاعةَ لهذه التحديات. يجبُ أنْ نكونِ صادقينِ مع أنفسِنا، بلدُنا تواجهُ تحدياتٍ كبيرةٍ وضخمة، واقتصادُنا ضعيف. في ملايين من شبابنا بيعانوا من البطالةِ في مصر، هذا أمر غير مقبول. ملايينُ المصريين بيعانوا من المرضِ، ولا يجدوا العلاجِ، هذا أمر آخر غيرُ مقبولْ. مصر البلدُ الغنيةُ بمواردها وشعبها - تعتمدُ على الإعاناتِ والمساعدات، هذا أيضاً أمر غيرُ مقبول. فالمصريين يستحقونَ أنْ يعيشوا بكرامةٍ وأمنٍ وحرية، وأنْ يكونَ لديهِمُ الحقُ في الحصولِ على عمل وغذاء وتعليم وعلاج ومسكن في متناولِ اليد. عبدالفتاح السيسي: لن يكون لدي حملة انتخابية بالصورة التقليدية وقال السيسي: أمامَنا كلنا كمصريين، مهامٌ عسيرةٌ: - إعادةُ بناءِ جهازِ الدولةِ الذي يعاني حالةِ ترهلٍ تمنعه من النهوضِ بواجباتِهِ، وهذه قضيةٌ لابد من مواجهتِها بحزمٍ لكي يستعيدَ قُدرتَهُ، ويستردَ تماسكَه، ويصبحَ وحدة واحدة، تتحدثُ بلغةٍ واحدةْ. - إعادةُ عجلةِ الإنتاجِ إلى الدورانِ في كل القطاعات لإنقاذِ الوطنِ من مخاطرَ حقيقية بيمر بها. - إعادةُ ملامح الدولة وهيبتها، التي أصابَها الكثيرُ خلالَ الفترةِ الماضية.. مهمتُنا استعادةُ مِصرْ وبناءها. وتابع: ما شاهدته مصر خلال السنوات الأخيرة، سواء على الساحةِ السياسيةِ أو الإعلاميةِ، داخليا أو خارجيا، جعلت من هذا الوطنَ في بعضِ الأحيانِ أرضا مستباحة للبعضِ، وقد آنَ الأوانُ ليتوقفَ هذا الاستهتارُ وهذا العبث، فهذا بلد له احترامُه وله هيبتُه، ويجب أن يعلم الجميعُ أن هذهِ لحظةٌ فارقة، وأنّ الاستهتارَ في حقِ مصرَ مغامرةٌ لها عواقِبُها، ولها حسابُها، مصرُ ليست ملعباً لطرفٍ داخليٍ أو إقليمي أو دُوَلي.. ولن تكون. وأكمل: إنني أعتقدُ أن إنجازَ برنامجِ خريطةِ المستقبلِ، التي وضعتها القوى الوطنية الأصيلة، في لحظةٍ حاسمةٍ من عمرِ الوطنِ، كان المهمةُ العاجلةُ أمامَنا، وعلى طريقِ تنفيذِ هذه المهمةِ فقد نجحنا بحمد اللهِ في وضعِ الدستورِ، وها نحن نتخذ خطوتنا الثانية بإجراء الانتخابات الرئاسية التي يعقبها الانتخابات البرلمانية بإذن الله. إن إعتزامي الترشح، لا يصحّ أن يحجبَ حقَّ الغير وواجبهِ إذا رأى لديه أهليةَ التقدمِ للمسؤولية، وسوف يُسعِدُني أن ينجحَ أياً من يختارَ الشعب، ويحوزَ ثقةَ الناخبين. أدعو شركاءَ الوطن، أن يدركوا أننا جميعاً - أبناءَ مصر - نمضي في قاربٍ واحد، نرجو له أن يرسو على شاطئ النجاة، ولن يكون لنا حساباتٌ شخصيةٍ نصفيّها، أو صراعات مرحلية نمضي وراءها، فنحنُ نريدُ الوطنَ لكل أبنائِهِ، دونَ إقصاءٍ أو استثناء أو تفرقة، نَمُدُّ أيديِنا للجميعِ في الداخلِ وفي الخارجِ، معلنين أنّ أي مصريٍ أو مصريةِ لم تتمُ إدانته بالقانونِ الذي نخضعُ لهُ جميعا، هو شريكٌ فاعلٌ في المستقبلِ بغيرِ حدودٍ أو قيود. رغمَ كلِ الصعابِ التي يمرُّ بها الوطنُ، أقفُ أمامَكُم وليس بي ذرةُ يأسٍ أو شك، بلْ كلّي أمل، في الله، وفي إرادتِكُم القويةُ لتغييرِ مصرَ إلى الأفضل، والدفعِ بِها إلى مكانِها الذي تستحقُه بين الأمم المتقدمة. لقد حققتُم بإرادتِكم الكثيرَ.. لم يكن الساسة أو الجيشُ هما اللذان أزاحا النظامينَ السابقين، ولكن أنتم الشعب. الإرادةُ المصريةُ عظيمةٌ، نحنُ نعرِفُها وشهدناها، ولكن يجب علينا أن ندركَ أنهُ سوف يكون محتمٌ علينا، أن نبذلَ جميعاً أقصى الجهدِ لتجاوزِ الصعوباتٍ التي تواجَهُنا في المستقبل. صناعةُ المستقبلِ هي عملٌ مشتركٌ، هي عقدٌ بين الحاكم وشعبه، الحاكم مسؤولٌ عن دوره وملتزم به أمامَ اللهَ وأمامَ شعبه، والشعب أيضاً عليه التزامات من العمل والجهد والصبر، لن ينجح الحاكم بمفرده، بل سينجح بشعبه وبالعمل المشترك معه. المشير: لدينامهمة شديدة الصعوبة ثقيلةُ التكاليف وأكد المشير أن الشعبُ المصريُ كله يعلم أنه من الممكنِ تحقيقُ انتصاراتٍ كبيرة؛ لأنه حققَها من قبلِ، ولكنّ إرادَتَنا ورغبتَنا في الانتصارِ لابدّ أن تقترنَ بالعملِ الجاد. القدراتُ والموهبةُ التي يتمتعُ بها الشعبُ المصريُ منذ 7 آلاف سنة يجب أن تتحالفَ مع العملِ الجاد. العملُ الجادُ والمخلص من أجل الوطن هو السمةُ المميزةُ للدولِ الناجحةِ، وسوف يكونُ العملُ الشاقُ مطلوباً من كلِّ مصري أو مصرية قادر على العمل، وسأكونُ أولَ من يقدمَ الجُهدَ والعرقَ دون حدودٍ من أجلِ مستقبلٍ تستحقهُ مصر.. هذا هو وقتُ الاصطفافِ من أجلِ بلدنا. وأضاف الحقيقة أنا عايز أصارحكم - والظروفُ كما ترونَ وتُقدّرونَ - أنه لن يكون لدي حملة انتخابية بالصورةٍ التقليدية.. لكن بالتأكيد فإنه من حقّكُم أن تعرِفوا شكلَ المستقبلِ كما أتصورُه، وده هيكون من خلال برنامج انتخابي ورؤيةٌ واضحةٌ تسعى لقيامِ دولةِ مصريةِ ديمقراطيةِ حديثة، سيتم طرحهما بمجرد سماح اللجنة العليا للإنتخابات بذلك.. لكن اسمحوا لي بأداءِ ذلكَ دونَ إسرافٍ في الكلامِ أو الإنفاق أو الممارسات المعهودة، فذلك خارجِ ما أراهُ ملائماً للظروفِ الآن. وقال المشير: نحنُ مهددونَ من الإرهابيين. من قِبَلِ أطراف تسعى لتدميرِ حياتِنا وسلامِنا وأمنِنا، صحيحٌ أنَ اليومَ هو آخرَ يومٍ لي بالزيِ العسكريِ، لكنني سأظلُ أحاربُ كلَ يوم، من أجلِ مصرَ خاليةٌ من الخوفِ والإرهاب.. ليس مصر فقط، بل المنطقة بأكملها بإذن الله.. أنا قلت قبل كده وبكررها "نموت أحسن، ولا يروع المصريين". وأخيراً أتحدثَ عن الأمل: الأملُ هو نتاجُ العملِ الجاد. الأملُ هو الأمانُ والاستقرار.. الأملُ هو الحلمُ بأن نقودَ مصرَ لتكونَ في مقدمةِ الدول، وتعودَ لعهدِها قويةً وقادرةً ومؤثرة، تُعَلّمَ العالمَ كما عَلّمَتهُ من قبل. أنا لا أُقَدّمُ المعجزات، بل أقدّمُ العملَ الشاقَ والجهدَ وإنكار الذات بلا حدود. وأعلموا، أنه إذا ما أتيح لي شرفُ القيادة، فإنني أعدُكُم بأننا نستطيعُ معا، شعبا وقيادة، أن نحققَ لمصرَ الاستقرارَ والأمانَ والأملْ بإذن الله. وختم المشير: حفظَ اللهُ مِصر، وحفظ شعبها العظيم.. والسلامُ عليكم ورحمته وبركات"

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف