* في يوم عيدها*صانعة القنبلة الذرية*مصريه*اه رايك ياض يا كفته*

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأحد، 9 مارس 2014

* في يوم عيدها*صانعة القنبلة الذرية*مصريه*اه رايك ياض يا كفته*

* في يوم عيدها*صانعة القنبلة الذرية*مصريه*اه رايك ياض يا كفته* ----- *من سمبو مركز وجمهوريه زفتي.. طنطا.. الي امريكا ----- *عملت علي دراسة المواد المشعة واستخدامها في العلاج --------- *رصدتها امريكا عندما علمت ببحثها (التواصل الحراري للغازات) -------- *د."علي مصطفى مشرفة" - والذي كان عميدًا لكلية العلوم وقتها ------ *عندما تلتقي العالمتان عالمه الزره وعالمه التربيه.سميره ونبويه --- *البروفيسور"ملينت" الذي قال في تقريره عن رسالتها: "تستحق الدكتورة سميرة موسى لقب مدام كوري المصرية ------ * قال عنها العالم "بدفورد" الذي انبهر بتجاربها فقال في أحد خطاباته:"إن تجارب الدكتورة سميرة موسى مدهشة وقادرة على تغيير وجه العالم، بل الإنسانية كلها، وكل ما تحتاجه فقط هو بعض المعونة والتمويل فحسب ------- *قيامها بإعادة صياغة كتاب الجبر وتوزيعه على زملائها مجاناً بعد طبعه على نفقة والدها. --------- * قامت بتأسيس هيئة الطاقة الذرية المصرية بعد ثلاثة أشهر من إعلان الدولة اليهودية عام 1948م. --------- *أصابع الموساد ملطخة بدمائها و دماء أخوتها العلماء الذين ابوا الا أن يخدموا وطنهم و عروبتهم. -------- *ي أخر رسالة لها كانت تقول: "لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في أمريكا وعندما أعود إلى مصر سأقدم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان، وسأستطيع أن أخدم قضية السلام ------ *كانت تنوي إنشاء معمل خاص لها في منطقة الهرم بمحافظة الجيزة -------- * In * Day anniversary of the atomic bomb maker * Egyptian * Uh oh do you think Aad ك.... * * Center of Sambo and the Republic of Zefta .. Tanta to America .. * Worked on the study and use of radioactive materials in the treatment * Monitored by the United States when she learned researched ( communication warming gases ) * D . " Ali Mustafa honorable " - who was dean of the Faculty of Science at the time * When you meet Almtan Alzarh his world and his world Educ . Samira and Prophetic * Professor " Jit " who said in his report on the mission , " Dr. Samira Moussa deserve the title of Madame Curie Egyptian * Said about the world, " Bedford ," which impressed their experiences , he said in one of his speeches : " The experiences of Dr. Samira Moussa amazing and is capable of changing the face of the world, but of all humanity , all you need is just some of the aid and funding only * Its reformulated algebra book and distributed to her colleagues after the free edition at the expense of her father . * The establishment of the Egyptian Atomic Energy Authority three months after the declaration of the Jewish state in 1948 . * Mossad fingers stained with the blood of brothers and RVF scientists who Lapua only to serve their country and their Arab identity . * The last message was telling her : " I have been able to visit the atomic laboratories in America and when I go back to Egypt, I will give to my great services in this field , and 'm going to serve the cause of peace * It intends to create a special laboratory in the area of ​​the pyramid in Giza Governorate ---------------- ---------------- ولدت سميرة موسى في الثالث من مارس (آذار) 1917م، في قرية "سنبو" الكبرى، مركز زفتى بمحافظة الغربية بمصر. وتعلمت منذ الصغر القراءة والكتابة، وحفظت أجزاء من القرآن الكريم ،وكانت سميرة تتمتع بذاكرة فوتوغرافية تؤهلها لحفظ الشيء بمجرد قراءته.. فيكفي أن تقرأ خبرًا في صحيفة عن الثورة (ثورة1919م) حتى تردده هنا وهناك دون رجوع للجريدة ! وكان لهذا النبوغ المبكر أثره في حياة سميرة الدراسية،؛ فحققت تفوقًا ملحوظًا في كل مراحل تعليمها، فكانت الأولى في الابتدائية والثانوية في زمن كان تعليم المرأة فيه محدودًا جدًا.. بل إضافة إلى ذلك ألفت كتابًا في علم الجبر لمساعدة الطلبة في الفهم، بل وتكفل والدها الحاج "موسى أبو سليمة" بطبعه على نفقته الخاصة تقديرًا منه لجهود ابنته وتشجيعًا لها في مسيرة تفوقها ونبوغها. ثم التحقت بكلية العلوم جامعة فؤاد الأول (القاهرة حاليًا) بمصر، وحققت تفوقًا على مدار سنوات الجامعة استكمالًا لمسيرة التفوق الدراسي والعلمي.. مما جعلها محط إعجاب واهتمام معلميها حينئذ. مشوار حياتها: تمتعت سميرة موسى بعديد من المواهب منذ الصغر.. كانت مولعة بالقراءة والكتابة، حيث كانت القارئ الرسمي - لو صح التعبير- للقرية وقتها، وكانت تجيد الحياكة، وتجيد فن التصوير، وكانت متقدة الذهن إلى حد دفع أحد معلميها في المدرسة بتقديم النصح لوالدها بأن يسافر بسميرة للقاهرة لتكمل تعليمها حفاظًا على نابغة كابنته ! وبالفعل فكر الأب في الأمر كثيرًا.. حتى أخذ قراره وحسم أمره، وعزم على الانتقال إلى القاهرة ليبدأ مشوار ابنته العلمي. التحقت سميرة بالمدرسة الابتدائية وأثبتت نبوغًا وتفوقًا ملحوظًا؛ مما كان سببًا لموافقة والدها باستكمال تعليمها في وقت كان تعليم المرأة حينئذ محدودًا مقصورًا على طبقة معينة (الطبقة الراقية)، ولكن هذا الأب الريفي لم يقف في وجه نبوغ ابنته ووافق على استكمال دراستها فانتقلت إلى المرحلة الثانوية، وهذه المرحلة كانت بمثابة نقطة تحول في حياتها،و لها أثرًا كبيرًا في تكوين شخصيتها وإكسابها أهم ملامحها الفكرية... ويرجع الفضل في هذا إلى السيدة " نبوية موسى". كانت نبوية موسى مديرة المدرسة الثانوية لسميرة وكانت معروفة بمدى اهتمامها بالمرأة وحقوقها في التعليم وفي الحياة الاجتماعية والسياسية؛ ولطالما دافعت عن هذه الحقوق.. فتأثرت سميرة بتلك الشخصية قلبًا وقالبًا. ولكن تطلع سميرة الدائم دفعها لأن تأخذ قرارًا كان بمثابة مفاجأة للسيدة نبوية موسى، حين وجدت أمامها طلب انتقال من مدرستها إلى أحدى المدارس الحكومية.. وزاد تعجبها حين وجدته أنه من أنجب تلميذة عندها.. سميرة موسى ! فاستدعتها فورًا لتعرف السر وراء طلب كهذا.. فكان الجواب بمثابة مفاجأة لها حين علمت أن سميرة ترغب في معمل طبيعة تجري به تجاربها.. وهو ما وفرته تلك المدرسة الحكومية، فعلى الفور سعت نبوية موسى في تحقيق حلم طالبتها النابغة. وبالفعل توفر لسميرة إجراء تجاربها في معمل الطبيعة بمدرستها وكان أول مرة يلمس نبوغها أرض الواقع العملي.. بل تعدى ذلك حينما قررت أن تتخذ العلم سبيلًا.. وتوج حلمها بالنجاح وأي نجاح فلقد كانت سميرة الأولى على القطر المصري كله في الثانوية العامة لأول مرة في تاريخ التعليم.. فاتسعت دائرة المعجبين والملتفين حول سميرة لنبوغها وتفوقها.. فصارت حديث الصحف وقتها والأوساط كلها. لم يتوقف مشوارها العلمي عند هذا الحد، بل تطلعت لأن تكمل تعليمها وتلتحق بالجامعة.. وكانت أول مرة يعارضها والدها ويقف أمام حلم ابنته الكبير.. حيث أشار أنه يكفي هذا القدر وحان وقت تزوجها، وأن تكون أسرتها الصغيرة كقريناتها في مثل هذا الوقت، ولكن سميرة أبت إلا أن تحافظ على تميزها وتحارب من أجله، ولكن هذا الأب المصري القروي البسيط كان يملك عقلًا متفتحًا فاق في تفتحه وتفهمه كثير من العقول المتمدينة ضيقة الأفق ! وبهذا تكون سميرة قد كسبت جولة أخرى في حربها مع العالم كله من أجل مشوارها العلمي. والتحقت سميرة بالجامعة بالفعل.. ولم يكن مشكلة ضرورة الزواج هي المشكلة الوحيدة التي واجهت سميرة في الالتحاق بالجامعة بل كانت هناك عدة مشكلات على عدة مستويات اجتماعية وقومية؛ ثارت لها الصحافة، والرأي العام، بل حتى البرلمان، ولكن تصدى لها رئيس الجامعة حينذاك الأستاذ " أحمد لطفي السيد" رافعًا شعار (أن التعليم حق مكفول لكافة المواطنين). لم تقل حياة سميرة الجامعية عن مستوى مشوارها التعليمي السابق.. من حيث التفوق والتميز والنبوغ، وكما كبرت كبر معها حلمها. وانتقلت من معمل الطبيعة بمدرستها الثانوية إلى معامل كلية العلوم؛ حيث أن شغفها بالعلم والتجارب كان كفيلًا لترفض الالتحاق بكلية الهندسة، وتفضل عبق الكيماويات والتجارب والاكتشافات في معامل كلية العلوم. حققت سميرة نجاحًا باهرًا بالكلية استكمالًا لمسيرة نجاحاتها المتتالية.. فكانت الأولى على كليتها طوال سنوات الجامعة.. مما أهّلها لتكون في هيئة التدريس بالرغم من صغر سنها، وهذا التفوق والنبوغ الواضح دفع د."علي مصطفى مشرفة" - والذي كان عميدًا لكلية العلوم وقتها- لأن يقف بجانبها أمام كثير من الأشخاص والجهات لتعيينها في هيئة تدريس الكلية كمعيدة، ونجح بعد جهود مضنية في أن تكون سميرة موسى أول معيدة تُعين في كلية العلوم في هذه السن الصغيرة بقرار مباشر من رئيس الوزراء حينذاك. انجازاتها في البحث العلمي: أصبحت سميرة موسى معيدة بعد رحلة شاقة وصراعات مع جهات عدة.. ولكنها كانت على قدر المسؤولية ونالت تقدير واحترام هيئة التدريس بل والطلبة لالتزامها وعلمها وبساطتها وحسها الإنسانيّ؛ الذي كان يصبغ كل شيء بشخصيتها بلون الإنسانية. وكان من الطبيعي أن تفكر سميرة في إكمال دراستها الأكاديمية، وبالفعل اتخذت سميرة موضوع (التواصل الحراري للغازات) موضوعًا لرسالتها.. وتم ضمها لبعثة للخارج، ولكن حال دون سفرها نشوب الحرب العالمية الثانية فتأجلت البعثة إلى أجل غير مسمى. فما كان لها إلا أن تكمل رسالتها في كليتها برغم من صعوبة الأمر لعدم اكتمال المعامل حينذاك.. وبالرغم من هذا فلقد أتمت أبحاثها وتجاربها وحصلت على الماجستير بتقدير امتياز عام 1942م في هذا الموضوع الذي كان من أهم نقاطه: "إن قدرة بعض الغازات على إحداث تأثير حراري قاتل، ووجود غازات إذا ما تم تكثيف ذراتها بشدة، قد تنفجر وتحرق مدينة بأكملها". وبرغم ما حققته من إنجازات محلية قيِّمة لكن حلم السفر إلى لندن واستكمال أبحاثها والعمل على الدكتوراه لم يغادر مخيلتها يومًا.. وخصوصًا عندما أخذتها رسالتها إلى مجال العلوم الذرية والتي كانت بحاجة ماسة لمعامل متقدمة لتواصل العمل بشكل صحيح.. وهو غير المتوفر بمصر. تحقق حلم عالمتنا الجليلة عام 1947م، حيث أُعطيت سميرة منحة دراسية لإنجلترا في موضوع (الأشعة السينية) لمدة ثلاث سنوات.. غادرت أرض الوطن ولم يغادر الانبهار الكثيرين بها بمصر؛ لتبهر العالم الغربي بأبحاثها ونبوغها. وبالفعل عملت سميرة بجد واجتهدت في دراسة المواد المشعة واستخدامها في العلاج.. وساعدها على ذلك المُناخ العلمي المجهز لخلق الإبداع وتحقيق التميز، وحققت سميرة موسى سبق أخر يضاف لحياتها العلمية المميزة وأخذت الدكتوراه في سبعة عشر شهرًا، لتكون أول امرأة عربية تحصل على درجة الدكتوراه.. وهكذا أثبتت للجميع نبوغها وتميزها والذي كان يشهد به أساتذتها هناك ومنهم البروفيسور"ملينت" الذي قال في تقريره عن رسالتها: "تستحق الدكتورة سميرة موسى لقب مدام كوري المصرية...". وغربت الشمس: كان هدف سميرة طوال رحلتها البحثية هو تسخير العلم للبشرية وكان من أهم ما ذكرته تطبيق هذا في مجالين من أهم مجالات الحياة: أولهما الصناعة: حيث أجرت أبحاثًا كان من نتائجها معادلة هامة تمكن من تفتيت المعادن الرخيصة مثل النحاس ومن ثم صناعة القنبلة الذرية من مواد قد تكون في متناول الجميع وثانيهما الصحة: وكان من أهم النقاط التي اهتمت بها كيفية توفير علاج لمرضى السرطان(وكانت والدتها منهم وتوفت إثره) بالإشعاع وكيفية تحقيق هذا حتى أنها قالت: "أمنيتي أن يكون العلاج النووي رخيصًا مثل الأسبرين". واستكملت سميرة مشوارها العلمي حيث سافرت لأمريكا بهدفي: البحث العلمي، وأخر سياسي؛ حيث كانت تعني بمشكلة ضرورة السلام العالمي، والتسلح المصري النووي. فاستجابت الدكتورة سميرة موسى إلى دعوة للسفر إلى أمريكا في عام 1951م .أتيحت لها فرصة إجراء بحوث في معامل جامعة "سان لويس" بولاية ميسوري الأمريكية.تلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت بقولها: "ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر". وهكذا كانت حياتها مليئة بالنبوغ والتميز والتفوق والإبهار.. حتى غربت الشمس. غربت شمس حياتها الكريمة عام 1952م في كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية في حادث غامض مجهول السبب والنسب حتى يومنا هذا، هل هو حادث قدريّ أم إنه مدبّر؟ هل الموساد الإسرائيلية ورائه هل المخابرات الأمريكية؟ هل؟ وهل؟؟ وهل؟؟؟ كثير من الأسئلة ظلت عالقة في غيابات الزمن دون جواب. ولكن يتبقى لنا مسيرة حياتها المشرفة على مدار خمسة وثلاثين عامًا من التفوق والنبوغ والتميز. حيث قال عنها العالم "بدفورد" الذي انبهر بتجاربها فقال في أحد خطاباته:"إن تجارب الدكتورة سميرة موسى مدهشة وقادرة على تغيير وجه العالم، بل الإنسانية كلها، وكل ما تحتاجه فقط هو بعض المعونة والتمويل فحسب! ". ولن نجد وصية لنا خير من كلام د. سميرة موسى في مقالتها الشهيرة (ما ينبغي علينا نحو العلم) حيث قالت في مقدمتها: "ليس منا من يجهل للعلم مكانته وأثره أو ينكر عليه دوره وخطره في حالتي السلم والحرب، لذا فلست بحاجة إلى الإشارة إلى الخدمات التي أداها لنا العلم في كل مرافق حياتنا، فكانت في ذاتها آيات كل تقدم لنا وارتقاء. إنما أود هنا أن أعالج ما يتطلبه العلم منا، إن أردنا له أن يتم رسالته في رفاهية الإنسانية وعلو شأنها". وبالتزامنا بهذه الوصية القيمة.. ستشرق شمس، بل شموس جديدة لتنير الحياة بنور العلم. الاسهامات : - قامت بتأسيس هيئة الطاقة الذرية المصرية بعد ثلاثة أشهر من إعلان الدولة اليهودية عام 1948م. - حرصت على إيفاد البعثات للتخصص في علوم الذرة. - ظلت تدعو إلى أهمية التسلح النووي ومجاراة هذا المد العلمي. - دعت إلى التعاون العلمي العالمي على أوسع نطاق. - الإسهامات ساهمت في مشروع القرش لإقامة مصنع محلي للطرابيش وكان الدكتور علي مصطفى مشرفة، من المشرفين على هذا المشروع. - تبرعت بمكتبتها الخاصة إلى المركز القومي للبحوث مساعدة منها للتشجيع على القراءة وإيمانًا منها بأهمية العلم. إصدارات العالم : - كتاب علم الجبر الذي كتبته وهو طالبة في عام 1933م. - كتبت عدة مقالات مبسطة عن الطاقة الذرية، وبيان أثرها، وطرق الوقاية منها، والتي شرحت فيها ماهية الذرة، من حيث تاريخها وبنائها وعن الانشطار النووي، وأثاره المدمرة، وخواص الأشعة، وتأثيرها البيولوجي. - مقالتها الشهيرة " ما ينبغي علينا نحو العلم والعلماء" التي أوضحت فيها جانب من فكرها العلمي. المناصب التى تولاها : • معيدة بكلية العلوم جامعة فؤاد باشا (القاهرة حاليًا). قصه الاغتيال* بعد ان حصلت على الماجستير في التوصيل الحراري للغازات أما الدكتوراه فقد حصلت عليها في عامين، و كان موضوعها (خصائص إمتصاص المواد للأشعة)، وكانت مدة بعثة الدكتوراه ثلاث سنوات، بعد ذلك قدمت الدكتورة سميرة موسى العديد من الأبحاث كما شاركت في العديد من المؤتمرات العلمية الدولية الهامة . وفي عام 1952كانت الدكتورة سميرة موسى في بعثة علمية إلى الولايات المتحدة لاستكمال أبحاثهاالعلمية في إحدى جامعاتها، ولم يكن يدري أحد ان عيون ذئاب الموساد تترصدها وأن الأمر بإغتيالها قد صدر ولم يبقى الا التنفيذ. وفي يوم 15 أغسطس 1952 كانت على موعد لزيارة أحد المفاعلات النوويةالأمريكية في كاليفورنيا، وقبل الذهاب إلى المفاعل جاءها اتصال هاتفي بأن مرشدا ًهنديا ًسيكون بصحبتها في الطريق إلى المفاعل وهو طريق جبلي كثير المنحنيات وعلى ارتفاع 400 قدم وجدت سميرة موسى أمامها فجأة سيارة نقل كبيرة كانت متخفية لتصطدم بسيارتها وتسقط بقوة في عمق الوادي بينما قفز المرشد الهندي الذي أنكر المسئولون في المفاعل الأمريكي بعد ذلك أنهم أرسلوه . وهكذا رحلت عالمة الذرة المصرية سميرة موسى مخلفة وراءها كما من الغموض حول وفاتها وآمالا ًكانت قد عقدت بها . بينما أصابع الموساد ملطخة بدمائها و دماء أخوتها العلماء الذين ابوا الا أن يخدموا وطنهم و عروبتهم. رحم الله عالمة الذرة المصرية الدكتورة سميرة موسى وجزاها الله خير الجزاء على ماقدمت لبلدها وعروبتها والتى لم يمهلها أعداء الله والإنسانية حتى تستكمل ما بدأته ولو أن الأعمار بيد الله وحده سبحانه وتعالى

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف