البغدادي لمودعيه: "أراكم في نيويورك يا شباب

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 31 أكتوبر 2019

البغدادي لمودعيه: "أراكم في نيويورك يا شباب

البغدادي لمودعيه: "أراكم في نيويورك يا شباب!"

البغدادي لمودعيه:
  
قال الكاتب السعودي هاني الظاهري إن إعلان واشنطن قتل البغدادي وإخفاء جثته كما فعلت بابن لادن، دفع "فئة" من المهتمين إلى التشكيك في حقيقة مقتله.
ورأى الكاتب السعودي في هذا السياق أن البعض اعتبر الأمر برمته مسرحية أمريكية بالسيناريو التالي:
 البغدادي لعب دورا تمثيليا حان وقت إنهائه.
منح راتبا تقاعديا مجزيا وحياة جديدة في إحدى الجزر البعيدة عن أنظار وسائل الإعلام.
واستدركت المقالة في هذا الشأن: "لا يمكن مناقشة مثل هذه المسألة ضمن المسلّمات في ظل غياب أدلة واضحة على عملية التصفية أو السيناريو الآخر، لكنني أجد الحديث عن شخصية البغدادي حديثا مثيرا ويرسم خارطة قد تقود للنهاية الحقيقية التي وصل إليها.
وسرد الكاتب السعودي معلومات عن مراحل صعود أبو بكر البغدادي، أو إبراهيم عواد البوبدري، مشيرا إلى أن هذا الرجل قضى في معتقل بوكا داخل قاعدة أمريكية في العراق نحو 5 سنوات "برعاية أمريكية".
واستذكر الظاهري ما رواه الجنرال الأمريكي كينيث كينج عن البغدادي، حيث ذكر في مقابلة صحفية وكان عمل في معتقل بوكا أنه يتذكر جيدا أن إبراهيم عواد الذي أصبح اسمه لاحقا أبو بكر البغدادي، قال أثناء خروجه من السجن: أراكم في نيويورك يا شباب!
ويستشف من هذه العبارة أن البغدادي كان يعرف أن "العديد من الضباط والجنود الأمريكيين في مخيم الاعتقال الذي كان يقيم فيه تعود أصولهم إلى مدينة نيويورك".
ولفت الكاتب إلى وجود إشارات استفهام كثيرة "حول كيفية قبول تنظيم إرهابي بمبايعة قائد خرج للتو من قاعدة أمريكية بعد قضائه 5 سنوات فيها بإطلاق سراح، وقبل ذلك عن أسباب إطلاق سراحه دون محاكمة، أو حتى عدم إرساله إلى غوانتانامو كغيره من الإرهابيين".
واختتم الظاهري سرد معطياته بالقول للقراء: "ولكم أن تضعوا ما تريدون من الأسئلة التي لن تصل إلى إجابة مقنعة بكل تأكيد".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف