الاستخبارات والقضاء الأمريكي اعتذروا لبوتينا على محاكمتها ظلما

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 28 أكتوبر 2019

الاستخبارات والقضاء الأمريكي اعتذروا لبوتينا على محاكمتها ظلما

الاستخبارات والقضاء الأمريكي اعتذروا لبوتينا على محاكمتها ظلما

الاستخبارات والقضاء الأمريكي اعتذروا لبوتينا على محاكمتها ظلما
بوتين عند وصولها إلى موسكو
  
 
كشفت الفتاة الروسية ماريا بوتينا التي أفرجت عنها واشنطن مؤخرا، أن القاضي وقبله مكتب التحقيقات الفدرالي والمدعون العامون اعتذروا لها على محاكمتها ظلما.
وقالت عبر برنامج "مساء الأحد" على القناة الأولى في التلفزيون الروسي: "هم (مكتب التحقيقات الفدرالي) اعتذروا لي. ثم اعتذر المدعي العام وحتى القاضية قالت في المحاكمة إن أنشطتي لم تكن إجرامية، وأشارت إلى أنها تحققت من براءتي بعد خمس دقائق" من بدء المحاكمة.
وأضافت بوتينا أنه ليس لدى الولايات المتحدة أي نظام قضائي، وأن القضاء هناك يعمل وفق مبدأ "إن وجد الشخص موقوفا، سنجد الحكم المناسب له".
وعادت بوتينا صباح اليوم السبت 26 أكتوبر الجاري إلى موسكو، عقب إطلاق سراحها من أحد السجون الأمريكية، حيث قضت 18 شهرا، وكان في استقبالها والدها والمتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا.
واعتقلت السلطات الأمريكية بوتينا في يوليو 2018 بالعاصمة واشنطن، ووجهت النيابة المحلية لها تهم التآمر ضد الولايات المتحدة، والنشاط بصفة عميل أجنبي دون تسجيل نفسها لدى الهيئات المعنية، وإقامة علاقات مع أمريكيين مؤثرين في سياسات البلاد.
وبعد مكوثها في السجن، وافقت بوتينا على عقد صفقة مع التحقيق، وقبلت التعاون في قضية "التآمر" ضد الولايات المتحدة، واعترفت بإحدى التهم المنسوبة إليها من أجل تسريع محاكمتها وإطلاق سراحها.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف