بومبيو: ترامب مستعد لاستخدام القوة العسكرية ضد تركيا حال تطلبت الضرورة

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 21 أكتوبر 2019

بومبيو: ترامب مستعد لاستخدام القوة العسكرية ضد تركيا حال تطلبت الضرورة

بومبيو: ترامب مستعد لاستخدام القوة العسكرية ضد تركيا حال تطلبت الضرورة

بومبيو: ترامب مستعد لاستخدام القوة العسكرية ضد تركيا حال تطلبت الضرورة
وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، ورئيس بلاده، دونالد ترامب
  أعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، أن رئيس بلاده، دونالد ترامب، مستعد لاستخدام القوة العسكرية ضد تركيا في سوريا حال تطلبت الضرورة.
وقال بومبيو، في مقابلة مع قناة "CNBC" الأمريكية، نشرت اليوم الاثنين، ردا على سؤال حول جاهزية الولايات المتحدة لاتخاذ خطوات عسكرية ضد تركيا على خلفية عمليتها في شمال شرق سوريا: "نفضل السلام على الحرب. لكن يجب العلم أن الرئيس ترامب مستعد تماما لاتخاذ مثل هذه الإجراءات حال احتاج الأمر عملا عسكريا".
وامتنع بومبيو مع ذلك عن تحديد طبيعة الإجراءات التي قد تتخذها تركيا ويمكن أن تدفع الولايات المتحدة للجوء إلى الخيار العسكري، مرجعا رفضه إلى "عدم الرغبة في تخطي الرئيس فيما يخص القرار حول جدوى القوة العسكرية الأمريكية".
ولفت بومبيو إلى أن الولايات المتحدة ستفضل الاستفادة من قدراتها العسكرية أو الوسائل الدبلوماسية حال وجود حاجة للضغط على تركيا "مثلما تم القيام به سابقا".
وأطلقت تركيا يوم 9 أكتوبر، وسط معارضة وانتقادات واسعة من قبل السلطات السورية وحكومات كثير من الدول العربية والغربية، عملية عسكرية باسم "نبع السلام" شمال شرق سوريا "لتطهير هذه الأراضي من الإرهابيين" في إشارة إلى "وحدات حماية الشعب" الكردية، التي تعتبرها أنقرة ذراعا لـ "حزب العمال الكردستاني" وتنشط ضمن "قوات سوريا الديمقراطية" المدعومة من واشنطن في إطار حملة محاربة "داعش".
وفي 17 أكتوبر، توصلت تركيا والولايات المتحدة، حليفة المسلحين الأكراد في إطار محاربة تنظيم "داعش"، إلى اتفاق حول وقف إطلاق النار شمال شرق سوريا، ينص على انسحاب الوحدات الكردية من منطقة عمقها نحو 30 كيلومترا إلى الجنوب في غضون 120 ساعة.
وبدأت تركيا تنفيذ عملياتها الجديدة بعد إعلان الولايات المتحدة عن سحب قواتها من شمال شرق سوريا بقرار من ترامب في خطوة انتقدتها بشدة صفوف واسعة من الساسة الأمريكيين وحلفاء الولايات المتحدة الأكراد في الحرب على "داعش".
وهدد ترامب عدة مرات بتدمير اقتصاد تركيا وفرض عقوبات قاسية عليها "حال تجاوزها الحدود" المسموح بها، مشددا مع ذلك على أن الولايات المتحدة "لم تخن" الأكراد السوريين لكنها غير ملتزمة بحمايتهم إلى الأبد.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف