الارهابيه ومخابرات 7 دول منهم اسراءيل تجتمع فى تركيا لاغتيال «السيسى»

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 11 فبراير 2014

الارهابيه ومخابرات 7 دول منهم اسراءيل تجتمع فى تركيا لاغتيال «السيسى»

* أو منعه *في الاجتماع عضو الموساد إسرائيل تعلن الحرب على "السيسي" *6 إبريل" والتيارات الإسلامية لن يسمحوا لك بدخول قصر الاتحادية *انقلاب في الإخوان.. «أردوغان» يطيح بـ«إخوان القاهرة».. *تعديلات «الشورى العام» تنهى أسطورة «المرشد المصرى» *«إخوان الأردن» توافق على دعم «الإرهابية» بـ«متظاهرين *نيولوك» لـ«عزت» في اجتماع «أنقرة» *مولوتوف الإخوانية تعلن تدشين كتائب الشهيدلاستهداف الجيش والشرطة والقضاة * تفاصيل ضبط "الدغين" المتهم بتفجير المخابرات الحربية بالإسماعيلية *القبض على أدمن صفحات "بلاك بلوك ربعاوي" و"مظاهرات الفراشة" بالإسكندرية *مرتضي سي دي قبض مؤيدو مبارك لاحياء ذكرى تنحيه بهتاف أسف مش كفاية على 30 سنة حماية *ممولو الارهابيه دكاتره جامعات عاءدون من الخارج *اولها جامعه الزقازيق ومستشفي الاورام ومراكز العلاج الطبيعي *رايس الارهابيه مولوتوف عازمون على تغيير التاريخ الأسود *الارهابيه لهم عناصر كبيره في الاتصالات وتي داتا وتبي لينكا *واوامر بدعم لجانهم الالكترونيه عن طريق الواي فاي *حكوكمه الفشلاوي فيهم من ياخز الاوامر من واشنطن --------------------------------- يبدو أن الأيام القليلة الماضية شهدت انقلابا ناعما داخل التنظيم الدولي للإخوان، يحمل في طياته إقصاء واضحا لإخوان مصر، وهو الانقلاب الذي أطاح بإخوان مصر من قمة الهرم التنظيمي للتنظيم العالمي للجماعة الذي ظل إخوان مصر مسيطرين عليه منذ إنشاء التنظيم عام 1982 على يد الحاج مصطفى مشهور المرشد العام الأسبق للجماعة، وهو انقلاب ناعم بالمعنى الكامل، خاصة أن أسلوب إقراره جاء في العلن حماية لإخوان مصر، وفي باطنه إقصاء تاريخي لهم. هذا الانقلاب وُضعت لبناته في اجتماع عُقد الأسبوع الماضي في مدينة أنقرة التركية، وكان من أهم نتائجه تسمية مرشد عام مؤقت للتنظيم الدولي للجماعة وتعديل لائحة التنظيم لتسمح بذلك، وفي التفاصيل دوما ما تكمن شفرات حل الألغاز متشابكة الأطراف. «هنا أنقرة» يظل رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الحاكم بأمره داخل التنظيم الدولي للإخوان، فالرجل ترك اعتصامات واحتجاجات تركيا وتفرغ لإدارة الملف المصري، فقد دعا أردوغان لاجتماع عاجل جديد لقادة التنظيم العالمي للإخوان لبحث أمرين؛ هما تعديل اللائحة الداخلية للتنظيم وتطورات الأوضاع في مصر، وبالفعل شهدت مدينة «أنقرة» التركية اجتماعا الأسبوع الماضي ضم العديد من قادة التنظيم على رأسهم أردوغان وراشد الغنوشي ومحمود عزت وهمام سعيد وقيادات أخرى من إخوان أمريكا والعراق وحماس. تعديل اللائحة اتفق المجتمعون فيما بينهم على ضرورة تعديل اللائحة الداخلية للتنظيم الدولي للإخوان، وأدخلوا تغييرات جذرية على اللائحة. وتم إدخال تعديل على تلك المواد التي تنص على أن المقر الرئيسي للتنظيم في مصر، وأن يكون المرشد مصريا، وأن الذي يختاره مكتب الإرشاد الذي ينتخبه مجلس الشورى العام للجماعة. وقد نصت التعديلات على زيادة عدد أعضاء مجلس الشورى العام، فوفقا لآخر لائحة كان عددهم 106 أعضاء، وبدلا من ذلك تم تغيير المسمى إلى «مجلس شورى التنظيم العالمي» ونص التعديل على أن يكون عدد أعضائه 215 عضوا، مقسمين كالتالي: 106 عضوا من إخوان مصر، و109 عضوا من إخوان العالم، بحيث يكون المراقب العام لإخوان كل دولة عضوا بالمجلس الجديد. وتم في التعديل حذف تحديد جنسية المرشد العام ليصبح البند الجديد ينص على: «يختار مكتب الإرشاد العالمي المرشد العام للتنظيم من بين أعضاء المكتب أيا كانت جنسيته». المادة الخاصة بشروط تشكيل مكتب الإرشاد العالمي لم تنجُ هي الأخرى من التعديل، فوفقا للتعديل الذي أدخل عليها بات عدد أعضاء المكتب 32 عضوا بدلا من 20، من بينهم 16 عضوا من مصر و16 آخرين مقسمين بين بقية الأقطار أعضاء التنظيم، بعدما كان عدد الأعضاء 20 بينهم 16 من مصر وحدها، و4 ممثلين لبقية الأقطار. ونصت التعديلات كذلك على أن مكتب الإرشاد ينعقد بأي عدد متاح من أعضائه طالما كان الحضور أكثر من 3 أعضاء، فيما عدا الاجتماعات التي يترتب عليها قرارات مصيرية مثل الانتخابات وغيرها، ففي هذه الحالة يشترط أن يكون عدد الحاضرين 16 عضوا على الأقل. الخطير في الأمر أن التعديلات الجديدة طالت أيضا دولة المقر الرئيسي للتنظيم، فبعد أن كانت «مصر» هي دولة المقر تم إدخال تعديل جديد يقضي بنقل المكتب الرئيسي للجماعة إلى «تركيا». تشكيل هيئة مكتب أقر المجتمعون في أنقرة كذلك تشكيل هيئة مكتب للتنظيم الدولي برئاسة راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة التونسية، وتضم الهيئة كذلك في عضويتها الدكتور محمود عزت نائب المرشد العام للجماعة، والدكتور إبراهيم منير، وممثل عن إخوان تركيا والدكتور عبد المجيد الزنداني زعيم الجماعة في اليمن، وهشام الطالب وهو أمريكي من أصل عراقي، والدكتور همام سعيد المراقب العام لإخوان الأردن، وتم الاتفاق على أن تكون هذه الهيئة مؤقتة لحين انتخاب مكتب إرشاد جديد نظرا لأن مكتب الإرشاد الحالي أعضاؤه إما مسجونون في مصر أو هاربون. «عزت وحسين» المثير في الأمر أن الغنوشي وأردوغان قاما بانتزاع هذه التعديلات رغما عن أنف قادة الجماعة في مصر وعلى رأسهم الدكتور محمود عزت الذي حضر الاجتماع بهيئته الجديدة –قام بصبغ شعره بالحناء وحلق لحيته وأطلق شاربه- وكان رافضا للأمر برمته، في حين رفض الدكتور محمود حسين الأمين العام للجماعة حضور الاجتماع لاعتراضه على تغيير اللائحة الداخلية للتنظيم. «إقرار خطة التحرك» بعد اعتماد تعديل بعض بنود اللائحة سرد راشد الغنوشي على المجتمعين ما أسماه بخطة التحرك في مصر في المرحلة المقبلة. وقال الغنوشي أنه أجرى اتفاقا مع رجب طيب أردوغان والمسئولين في قطر والرئيس السوداني عمر البشير وحكومة حماس في فلسطين وقيادي بتنظيم القاعدة على خطة التحرك التي سيتم اعتمادها في مصر خلال الأيام المقبلة، ونص الاتفاق على تكثيف الدعم المادي للإخوان في مصر للوصول لهدف التنظيم، وقال الغنوشي إن التنظيم يجب أن يخوض معركتين في مصر، لا تقل أي منهما على الأخرى. معركة إسقاط السيسي أبلغ «الغنوشي» أعضاء التنظيم المجتمعين أن الهدف الأسمى للإخوان حاليا يتلخص في ضرورة العمل على إسقاط أسطورة المشير عبد الفتاح السيسي، وأنه من أجل هذا الهدف استطاع الحصول على 40 مليون دولار -ما يوازي 290 مليون جنيه- لشن حملة داخل مصر وخارجها ضد السيسي. وقال الغنوشي إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أبلغه أنه استطاع الاتفاق مع بعض الصحف البريطانية والأمريكية مثل «نيويورك تايمز» و«جارديان» و«وول ستريت جورنال» على تخصيص صفحات للدعاية ضد السيسي على أن يكون ذلك في صورة مقالات وحوارات وتحليلات صحفية، ويتكلف أردوغان بسداد فاتورة ذلك. الاتفاق على مرشح إخواني على جانب آخر حاول الغنوشي ورفاقه الاتفاق على مرشح واحد من بين ثلاثة هم الفريق سامي عنان والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور محمد سليم العوا. وهنا تدخل الدكتور محمود عزت الذي قال للمجتمعين إن هناك خلافا حادا بين أبو الفتوح والعوا حول الأحق منهم بالترشح للرئاسة. وحينما تحدث المجتمعون ووضح ميل معظمهم لخوض الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح لمعركة الانتخابات الرئاسية تدخل «عزت» مجددا وقال إن أعضاء الجماعة بمصر يميلون لاختيار الدكتور سليم العوا، وأن فرص نجاحه ستكون أكبر من أبو الفتوح، خاصة إذا تم الإنفاق عليه ببذخ. مجلس حكماء اتخذ المجتمعون قرارا آخر بتشكيل مجلس حكماء تكون مهمته الالتقاء بكل من الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور محمد سليم العوا كل منهما على حدة، ليختار هذا المجلس أحدهما لخوض الانتخابات الرئاسية، على أن ينسحب الآخر في هدوء ويوجه جهده لدعم الذي وقع عليه الاختيار. واتخذ المجتمعون كذلك قرارا بعدم تحديد سقف لميزانية الجماعة التي ستنفقها على مرشحها في انتخابات الرئاسة لتكون الميزانية «مفتوحة»، واتفق على أن يمول الحملة الدعائية للمرشح إخوان أمريكا وألمانيا وتركيا وتونس والكويت والأردن إضافة إلى قطر. الاستعانة بالإعلام اتفق المجتمعون كذلك على ضرورة تأجير قنوات تليفزيونية وشراء صحف من الباطن، وشراء ذمم الفاعلين في الإعلام المصري واستهداف المنابر الإعلامية التي تقف ضد الإخوان للدفاع عن حق الجماعة في الوجود. وأبلغ «عزت» المجتمعين أن الجماعة في مصر قامت بالتواصل مع بعض الإعلاميين، وأن هناك مقدمات جيدة من جانب بعضهم. وأبلغهم أيضا أن الجماعة نجحت في اختراق بعض حملات السيسي عبر بعض أصدقائها، ومنهم رجل أعمال مشارك حاليا في إحدى الحملات الداعمة للسيسي. الدعم البشري وفي الاجتماع تلا «عزت» تقريرا أعده عن الحالة التنظيمية للإخوان في مصر قال فيه إن أعضاء التنظيم في مصر أصيبوا بحالة من الإحباط ولزموا بيوتهم، ولا يريدون التحرك، ومن يتحركون حاليا هم أعضاء النظام الخاص بالجماعة. وقال عزت إن إخوان مصر يحتاجون حاليا لجهد بشري مدني ليس عسكريا، بمعنى أن تدخل شخصيات لمصر للاشتراك في المظاهرات والفعاليات السلمية وللدعاية لمرشح الجماعة في الانتخابات الرئاسية، على أن يتم استخراج بطاقات رقم قومي لهؤلاء عن طريق ماكينات طباعة بطاقات الرقم القومي التي استطاعت الجماعة سرقة 3 منها. وأبدى إخوان الأردن وحماس استعدادهم دعم مصر بأعداد من البشر لممارسة الأنشطة المدنية في حدود 3 آلاف شخص، على أن يتم الاتفاق مع تنظيم القاعدة على توجيه عدد من أفراده المتواجدين في مصر للعمل في نطاق المظاهرات والمسيرات الإخوانية بدلا من حمل السلاح أثناء بدء حملة الدعاية في الانتخابات الرئاسية. وتم الاشتراط أن يجيد هؤلاء اللهجة المصرية حتى لا يتم كشفهم، وعلى أن يتم الدفع بهم في المحافظات ذات اللكنات الخاصة مثل محافظات الصعيد ومطروح وكفر الشيخ وسيناء. واقترح راشد الغنوشي كذلك أن يتم توجيه إخوان مصر المتواجدين في الخارج، سواء في أمريكا أو بريطانيا أو دول الخليج للسفر لمصر بعد حصولهم على إجازات من مكاتب عملهم لمساندة التنظيم في مصر في الجانب الدعائي، وقدرت أعداد هؤلاء بـ10 آلاف عضو بالإضافة إلى أسرهم. دعا لعقد الاجتماع.. وممثلا أمريكا وإسرائيل يعتبران المشير «خطراً» كشفت مصادر سيادية مسئولة أن اجتماعاً ضم ممثلى مخابرات 7 دول عُقد مطلع الأسبوع الجارى بأحد فنادق مدينة إسطنبول التركية، بهدف منع وصول المشير عبدالفتاح السيسى لكرسى الرئاسة وإغراق مصر فى فوضى مستمرة وخلق اضطرابات للإطاحة به فى أقرب فرصة حال وصوله للحكم بالفعل. وقالت المصادر إن الاجتماع الذى حضره عضو التنظيم الدولى للإخوان مع ممثلى مخابرات أمريكا وبريطانيا وألمانيا وإسرائيل وتركيا وفرنسا وإيران، جاء بناء على دعوة من رجب طيب أردوغان، رئيس الوزراء التركى، ورصدت المخابرات المصرية تفاصيله، ولفتت إلى أن الاجتماع أوصى باغتيال «السيسى» حال وصوله للحكم. نتنياهو وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع عُقد على مدار يومين، واستعرض خطورة وصول «السيسى» للحكم، وقال ممثل المخابرات الإسرائيلية إن ذلك يعنى تهديداً مستمراً لأمن إسرائيل، بينما أوضح ممثل المخابرات الأمريكية أن ذلك يعنى هدم المخطط الأمريكى بالمنطقة، وأن خطورة «السيسى» هو أنه «صاحب قرار» وليس من نوعية «التابعين» أو الذين يخضعون لضغوط. وقالت المصادر إن ممثلى المخابرات التركية والإيرانية أكدا أن المشير أصبح خصماً يجب التخلص منه. وأوضحت المصادر أن الاجتماع خرج بعدة توصيات، منها تفعيل مطالبة الإخوان بتقديم «السيسى» للمحاكم الدولية وجرى الاتفاق على وضع ميزانية تقدر بحوالى مليون دولار للاستعانة بمكاتب محاماة دولية متخصصة وتتولى المخابرات التركية إدارة القضية بالتنسيق مع التنظيم الدولى للإخوان. وأضافت المصادر أن الاجتماع أوصى أيضاً بعقد اتفاق مع شركة علاقات عامة (يترأسها إسرائيليون) لشن حملات تتحدث عما سمته «عسكرة مصر»، وخصص الاجتماع ميزانية مبدئية تقدر بحوالى 400 ألف دولار. أردوغان وقالت المصادر إنه جرى الاتفاق على حث التنظيم الدولى للإخوان على الالتفاف حول مرشح بعينه ودعمه فى الانتخابات الرئاسية وتوفير ميزانية مبدئية تقدر بحوالى 700 ألف دولار لهذا الغرض، مع ضرورة التواصل المستمر مع رموز الشباب الثورى فى مصر من المعارضين لترشح «السيسى» وتقديم الدعم اللازم لهم. واصل المحلل الإسرائيلي "جاكي حوجي" في إطار الآلة الإعلامية الصهيونية الموجهة زيف ادعاءاته على المشير "عبد الفتاح السيسي" وزعم أنه إذا سيطر المشير على كرسي الحكم، فإن هناك فرصة بحلول الصيف القادم أن تعود مصر إلى الاستقرار الذي يذكر بأيام مبارك بنفس النهج المتبع من خلال اضطهاد المعارضة الدينية. كما علق المحلل الإسرائيلي على نبأ الإعلان حول ترشح المشير السيسي للرئاسة في مصر من خلال جريدة "السياسة" الكويتية، قائلًا: مع كل الاحترام للكويتيين، إلا أن هذا التصريح منتظر أن يسمعه الشعب المصري من السيسي أولًا. وأضاف "خوجي" في تقرير بموقع "جلوبس" الاقتصادي العبري: إن المتحدث العسكري أسرع لتصحيح الخطأ وأصدر بيانًا قلل فيه من أهمية ما تم نشره. وادعى "خوجي" الإسرائيلي أن السيسي لم يعلن عن نيته للترشح، لكنه افتتح الحملة الانتخابية في يوليو الماضي حينما أطاح بالمعزول "محمد مرسي". وتابع: إنه بوصول المشير "السيسي" إلى الحكم فإنه سيكون أول رئيس لم يخض تجربة الحرب مع إسرائيل، ويبلغ من العمر 59 عاما. ومن جهة أخرى قال "خوجي": إن لم يحدث منعطفًا دراميا، فإنه من المتوقع أن يعلن المشير ترشحه للانتخابات الرئاسية، وسيعتبر هذا الإعلان بمثابة ولادة قائد جديد، فهو يعتبر شخصية كاريزمية ظهرت في مصر بعد مبارك، ويمثل حبل النجاة بالنسبة للشعب المصري. واستعرض المحلل الإسرائيلي أن مصر هي دولة مشاكلها كبيرة على قاداتها، وتحتاج شخصا شجاعا يتملكه شعور بالوطنية، أو على النقيض أن يكون مجنونًا؛ لذا فإن السيسي يراهن على مستقبله الشخصي وربما حياته أيضًا. ولفت إلى أن نقطة البداية بالنسبة له ستكون جيدة؛ حيث إنه يحظى بدعم من دول الخليج كما أن إسرائيل جارة هادئة، وبالنسبة لواشنطن فهي أدركت أن اليد القوية المستخدمة في مصر موجهة ضد الفوضى، كما أنه لديه شعبية نادرة لم يحظ بها أحد منذ الإطاحة بمبارك. وأردف: إنه على الرغم من القوة العظمى التي بين أيديه فإنه يواجه صعوبات وانتقادات للدخول إلى قصر الرئاسة؛ حيث يوجد عدد من التيارات البارزة في مصر لا تدعم ترشحه مثل حركة "6 إبريل" وبعض الأحزاب الأخرى. ------------------------------ أعلنت حركة "مولوتوف" الإخوانية، عن تدشين الجناح العسكري لها تحت مسمى "كتائب الشهيد" للقصاص ممن تورط في قتل أنصارهم، محددة 4 فئات أساسية تستهدفهم الحركة وهم: "البلطجية والقضاة وإعلاميين ورجال أعمال و ضباط وقيادات أمنية من الجيش والداخلية"، مشيرة إلى انها رصدت عناوينهم وأسمائهم. وقالت الحركة في بيان لها، الإثنين، إن أعداد الشهداء بالنسبة للبعض مجرد أرقام وتزيد مع الوقت هذه الأرقام بطريقه بشعة دون أن يلاحظوا أن هذه الأرقام دمرت قلوب وبيوت كانت هذه الأرقام عمادها". وأكدت الحركة ، أن أعضائها في تزايد على مستوى جميع المحافظات ، مشيرة إلى أنه عدد لا يستهان به خاصة وأنهم عازمون على تغيير التاريخ الأسود – بحسب قولهم-. فيما أوضحت أنه تم وقف الانضمام للحركة مؤقتا لعمل تحديثات للعمل على الحذر التام، متعهدة بفتح باب الانضمام في القريب. واختتمت "مولوتوف" بيانها: المجد كل المجد لشباب لا يعرف الانبطاح، بل يرسم بدمائه الذكية تاريخا جديدا لأمته، انتهى وقت الفر والركض وحان وقت القصاص. يذكر ان الحركة أعلنت في وقت سابق من مساء أمس الأحد، بيان تفصيلي بما أنجزته خلال الـ48 ساعة الماضية، وجاء على النحو التالي: 1- تعلن حركة مولوتوف ضد الانقلاب مسؤليتها عن احراق مبنى الملحق العسكرى لسفارة الإمارات بمصر الجديدة. 2- رسميا شركات التأمين تلغى التأمين على سيارات الضباط ورؤساء النيابة والقضاة؛ لما سيلحقها من ضرر . 3- إحراق سيارة رئيس قطاع الامن المركزي بالمنصورة. 4- اشعال النار في سيارة اللواء عبد المطلب الدسوقي وكيل الإدارة العامة للأمن المركزي بشرق الدلتا. 5- اشعال النار فى سيارة ضابط بقسم الشرق اسفل بمنزلة منطقة التعاونيات حى الزهور بورسعيد 7 - اشعال النار في سيارة الملازم اول أحمد أبراهيم عامر ضابط بقطاع الامن المركزى بطنطا. 8- اشعال النار ف مخزن لمصانع فيتراك المملوكة لرجل الاعمال ووزير التجارة منير فخرى عبد النور. 9- اشعال النيران في احد ابراج شركة موبينيل التابع لنجيب ساويرس في مدينة جمصة السياحية في محافظة الدقهلية. 10- اشعال النيران في سيارة اللواء عبد المطلب الدسوقي وكيل الإدارة العامة للأمن المركزي بشرق الدلتا. --------------------------- ألقت قوات الأمن، القبض على التكفيري هاني إبراهيم أحمد الدغين ـ عضو جماعة أنصار بيت المقدس ـ بالإسماعيلية منذ قليل. وأكد مصدر أمني، أنه شارك في عملية تفجير مبنى المخابرات بالإسماعيلية قبل شهر ونصف. وأشار المصدر، إلى أن التحقيقات مع التكفيري المضبوط في حملة أمنية بمزارع العاشر من رمضان خلف معسكر الأمن المركزي بالإسماعيلية بعد استهدافه بصحبة أخر قتل في مواجهات مسلحة مع قوات الأمن، كشفت تورطه في تفجيرات مبنى المخابرات الحربية برفح في سبتمبر 2013، والذي قتل فيه 6 مجندين، وأصيب 12 مجندًا آخرين. وقال المصدر: إن المتهم المضبوط اعترف بقيامه برفقة الإرهابي القتيل بأنهما كانا يقومان بتجهيز وإعداد المعدات والأدوات التفجيرية التي تستخدم في العمليات الإرهابية، فضلًا عن اشتراكهما مع آخرين من جهادي سيناء بالتخطيط لتنفيذ عدة عمليات بالإسماعيلية قبيل القبض عليهما. ------------------------- قال اللواء ناصر العبد، مدير مباحث الإسكندرية، إن ضباط قسم شرطة مينا البصل، حصلوا، بالتعاون مع ضباط الإدارة العامة للمعلومات والتوثيق، على معلومات تفيد قيام المدعو محمد إسلام محمد عبدالحفيظ "21 عاما - حاصل على دبلوم صناعة"، مقيم دائرة قسم مينا البصل، بإنشاء وإدارة عدد من الصفحات على شبكة التواصل الاجتماعي "فيس بوك" تحمل أسماء "التحالف الثوري لدعم الشرعية"، و"انت عيل مخطوف ذهنيا" و"بلاك بلوك ربعاوي"، و"مظاهرات الفراشة" ينشر من خلالهم مشاركات تتضمن عبارات تحريضية ضد القوات المسلحة والشرطة، وبيانات لبعض ضباط الشرطة. وقام ضباط إدارة البحث الجنائي بمأمورية بالاشتراك مع ضباط الإدارة العامة للمعلومات والتوثيق، وبالتنسيق مع فرع الأمن العام، استهدفت مسكنه، وتم ضبطه، بحوزته جهاز حاسب آلي وهاتف محمول، وبمواجهته أقر بأنه المسؤول عن تلك الصفحات ويقوم بإدارتها مع آخرين. من جهة أخرى قررت النيابة العامة حجز 13 شخصا كونوا فيما بينهم حركة مناهضة للجيش والشرطة تسمى "ألتراس نسور الحرية"، حيث ألقي القبض عليهم أثناء قيامهم بالتلويح بعلامة رابعة وترديد هتافات ضد الجيش والشرطة بمنطقة الإصلاح شرقي الإسكندرية. ------------------------ تجمع العشرات من مؤيدى الرئيس الأسبق حسنى مبارك، أمام البوابة الرئيسية لمستشفى المعادى العسكرى، لإحياء ذكرى تنحيه فى 11 فبراير قبل 3 سنوات من اليوم، مرددين هتافات منها "كلمة أسف مش كفاية على 30 سنة حماية"، و"اللى حصل فى العراق مش هيحصل يا أبو علاء". وقال يسرى عبد الرازق، المحامى المتطوع للدفاع عن الرئيس الاسبق فى قضية قتل المتظاهرين لـ"اليوم السابع": "اليوم تمر الذكرى الثالثة لتنحى مبارك عن الحكم، وقد ثبت للجميع أنه برئ من تلك التهمة، وإن الإخوان وراء اقتحام السجون وتفشى الفوضى بالبلاد عقب ثورة 25 يناير".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف