الصوره ما بتكدبش:«برنار ليفي»عراب الفوضى في العالم شيطان الربيع العربي

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 27 فبراير 2014

الصوره ما بتكدبش:«برنار ليفي»عراب الفوضى في العالم شيطان الربيع العربي

*الصوره ما بتكدبش:«برنار ليفي»عراب الفوضى في العالم شيطان الربيع العربي ---- في الثوره نزلت تنادي بعيش حريه كرامه انسانيه وهم نادو رصيد وفيلا وعربيه ---- * التقى سرًا زعماء المعارضة العربية وقادة الثورات العربيه ---- *ابتدأ بالشرق الأوسط وعقد لقاءات مع قادة جماعة الإخوان ---- * مقولتة:الكل يعرفها: "أنا صهيوني وقلبي يكون حيثما تكون إسرائيل -- *لا تندلع ثورة و انتفاضة في دول العالم، حتى نرى «ليفي» بين المتظاهرين ----- * قام بتوزيع الطعام على المحتجين في ميدان التحرير ---- *اشترك معهم في اقتحام أمن الدولة، و رشح «وائل غنيم» لنيل الجوائز الدولية. ----- *التقطته الكاميرات في العاصمة الأوكرانية كييف وسط المحتجين. ---- *اعترف و قال : "لقد شاركت في الثورة الليبية بدافع "يهوديتي ----- *بعد لقاء مع القرضاوي:أسقطي سورية نُصرة لله، ونعاهدكم على حفظ أمن إسرائيل -------------- دائمًا ما تكون الفوضى والاضطرابات ماركة مسجله يرعاها أشخاص من أصحاب الفكر الشارد، «برنار هنري ليفي» هو واحد من الشخصيات اليهودية التي دعمت الفوضى والاضطرابات السياسية والتدخلات العسكرية كحلول من جانب الغرب في الأنظمة الشرق أوسطية والدول الأوربية الضعيفة. ------ *لقاء برنار ليفي شيطان الربيع العربي كاملاَ . ------ ** --------------- وُصف «ليفي» بعراب الفوضى في العالم وشيطان الربيع العربي في الشرق الأوسط، بعد أن التقطت الكاميرات وتم توثيق مقابلات سرية بينه وبين قادة المعارضة وزعماء الثورات في المنطقة، ابتداء من الجزائر في التسعينات، ثم السودان عندما تبنى التدخل الغربي في قضية درافور، وليبيا التي كان شريكاً فاعلًا بها، ومرورًا بمصر، وعقده لقاءات خاصة مع قادة جماعة الإخوان المسلمين في القاهرة.في مكتب الارشا وحضر اجتماعا مع خيرت الشاطر والحسيني بمكتب الاول بمدينه نصر واتفق معا علي التفاهما التي يجب ان تحرص عليها الجناعه مع اسراءيل في حاله توليه الحكم ولابد من تعهدات مضمونه من مكتب الارشاد والمقر الدولي للجماعه وتمت الموافقه ---- ** ----- وكان الرجل صاحب مقولة: "أنا صهيوني وقلبي يكون حيثما تكون إسرائيل". ولد «ليفي» عام 1948 لعائلة يهودية ثرية بالجزائر من مدينة بني صاف الجزائرية إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر وانتقلت عائلته لباريس بعد أشهر من ميلاده، وهو صديق مقرب للرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي منذ عام 1983 أي قبل تسلم «ساركوزي» رئاسة البلاد. واشتهر «ليفي» كصحفي وناشط سياسي. وكان ليفي من أوائل المفكريين الفرنسيين الذين دعوا إلى التدخل في حرب البوسنة عام 1990. وفي نهاية التسعينات أسس «ليفي» معهدًا للدراسات في القدس وأصبح عضوًا في جماعة (JCall) التي لا تهدف للربح. ولمع نجمه في التسعينات كأشد الداعيين لتدخل حلف الناتو في يوغوسلافيا السابقة والتدخل الدولي في دارفور والغزو الأمريكي للعراق وأفغانستان وعمل عسكري في ليبيا وتحريك العالم للحرب ضد سوريا. وقع ليفي بيانًا مع أحد عشر مثقفًا، أحدهم "سلمان رشدي" بعنوان: "معًا لمواجهة الشمولية الجديدة " ردًا على الاحتجاجات الشعبية في العالم الإسلامي ضد الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد والتي نشرت في صحيفة دنماركية زاعمًا أن الحجاب ليس لحماية المرأة كما يقول المسلمون وإنما دعوة للاغتصاب. وزعم اليهودي «ليفي» أن الجيش الإسرائيلي هو الأكثر ديمقراطية في العالم. ومن المثير للاستغراب أن «ليفي» الذي يدعو إلى تحرير الشعوب من حكامها، لم يتبن أي تحركات حقيقية لفك الحصار عن قطاع غزة وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، بعد أن اعترف أنه صديق حميم لإسرائيل. **برنار ليفي الصهيوني وعلاقته بالثورات العربية ** دور مشبوه بثورة يناير المصرية. ويكاد لا تندلع ثورة أو انتفاضة في أي من دول العالم، حتى نرى صورة «ليفي» بين المتظاهرين وكأنه راعٍ لها أو ملهم لتلك الثورات. ولا يغيب عن الأنظار امتلاكه لأصدقاء غربيين وعرب في مختلف الدول ومعظم البلدان. ولم تسلم صورته من الوجود في ميدان التحرير ووسط المتظاهرين، وبعد ذلك عقد اجتماعات مع قادة من جماعة الإخوان المسلمين، وفقًا للصورة التي أظهرته مع «سعد الحسيني». والأنكى من ذلك كله أنه قام بتوزيع الطعام على المحتجين في ميدان التحرير من دون أن يتعرف عليه أحد، واشترك معهم في اقتحام أمن الدولة، وهو الذي رشح «وائل غنيم» لنيل الجوائز الدولية. يهوديته تدفعه لتدمير ليبيا وحسب ما نشرته صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية، فقد أعلنها برنار هنري ليفي صراحةً في المؤتمر السنوي للمجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية بفرنسا، والذي قال فيه: "لقد شاركت في الثورة الليبية بدافع "يهوديتي"، لقد قمت بذلك رافعا راية وفائي "لاسمي وللصهيونية ولإسرائيل". وأضاف، شاركت في هذه المغامرة السياسية وساهمت في تحديد جبهات قتال، كما ساعدت في وضع إستراتيجيات وتكتيكات لوطني ولبلد آخر لم أكن لأفعل ذلك لو لم أكن "يهوديا". ما أقوله لكم الآن، كنت قلته بطرابلس وبنغازي أمام حشود عربية. قلته خلال مداخلة بساحة بنغازي الكبرى، وبحضور 30000 شاب مقاتل، يمثّلون كافة قبائل ------------- ** دور «ليفي» في أوكرانيا ولم يكن "ليفي" بعيدا عما يحدث في أوكرانيا، حيث التقطته الكاميرات في العاصمة الأوكرانية كييف وسط المحتجين. هذه الصور تظهر "ليفي" وهو يلقي خطابًا في ميدان الاستقلال بمعارضي الرئيس المعزول "فيكتور يانوكوفيتش"، مؤكدا في خطابه أن أوربا لن تكون مكتملةً ما لم تنضم إليها أوكرانيا، كما وجه انتقاداتٍ لسياسة الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين". على ما يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية أرادت دحرجة الأساليب القديمة في وجه روسيا، فزجت بـأستاذ المزيفين وفيلسوف الثورات «برنار ليفي» لتحريض الأوكران على مزيد من العنف والقوة والاضطرابات بداعي الحرية والاستقلال رغم أنه خلال الثورة البرتقالية لم تسقط نقطة دماء واحدة ولم تتوقف منشأة حكومية أو تحرق مؤسسات الدولة، ولكن هذه المرة أراد أن يشعل كرة من النار في وجه الكرملين، ضاربا بمصلحة الشعب عرض الحائط. فما يحدث في أوكرانيا هو تكرار لسيناريو ثورات «الربيع العربي»، لكن على النمط الأوربي، فقد استغل «ليفي» برعاية الغرب الانقسام داخل المجتمع الأوكراني منذ الثورة البرتقالية عام 2004 بين اتجاهين لإشعال الفوضى والاضطرابات التي تنتظر البلاد. نفث تهييجه في آذان أحزاب المعارضة الثلاثة: الوطن، واودار، وسبوفودا الفاشي، والهيئات الأخرى المدعومة والممولة من الغرب.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف