*الرد علي الشبهات من اهل التفاهات*الملف الكامل*للسبق العلمي وجهاز فيروس سي والايدز

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 26 فبراير 2014

*الرد علي الشبهات من اهل التفاهات*الملف الكامل*للسبق العلمي وجهاز فيروس سي والايدز

*الرد علي الشبهات من اهل التفاهات*الملف الكامل* *الاعتراف الدولى بالاختراع بمختلف الجامعات والمعاهد العلمية *مفاجأة.. ورقة بحثية فى دورية علمية عالمية تجهض «الادعاءات» *جهاز فيروس سى والإيدز يعتمد قوى التجاذب مع المريض لكشف الإصابة *«الصحة»: اعتمدنا الجهاز بعد إظهاره «نتائج مذهلة» *الورقه العلميه فيمؤتمر تكشف افتراء المضللين «World Academy of science Engineering and technology» *«سى فاست»: 22 سنة من «العمل السرى» قبل «الاعتماد» *«كومبليت كيور» يدمر فيروس «سى» فى 20 يوماً فقط *مريض يروى تفاصيل شفائه: تطوعت للعمل فى الفريق البحثى «رداً للجميل» *«سالى»: نتائج التحاليل «باهرة».. «وائل»: الجهاز يضبط ضغط الدم والسكر ووظائف القلب.. ورئيس الفريق: رفضت 2 مليار دولار للتخلى عن الجهاز. *اختراع الجيش.. فى ميدان «التقييم» *فريق البحث: لا نصدق أنفسنا.. هزمنا «العدو الصعب» *20 عسكرياً ومدنياً وراء الابتكار.. واللواء إبراهيم عبدالعاطى: تقدمت بالفكرة منذ 22 عاماً.. والمخابرات تولت الإشراف على تنفيذها * تم اختطاف اللواء ابراهيم عبد العاطى مخترع جهاز علاج فيروس سى من قبل جهات خارجية لاجباره على منحهم الاختراع الا ان المخابرات المصرية نجحت فى تحريره *«سى فاست»: 22 سنة من «العمل السرى» قبل «الاعتماد» *تجارب ميدانية فى مصر منذ 2011.. واستغلال نفس النظرية فى جهاز للكشف عن الإيدز و«إنفلونزا الخنازير» *نال الجهاز ثقة واعتراف أكبر وأهم الجمعيات العلمية الأمريكية والأوروبية، التى كان آخرها «الجمعية الأمريكية لدراسات الكبد» فى عام 2012. * Responding to suspicions of folks trivialities * full file * * International recognition of the invention in various universities and scientific institutes * Surprise .. a research paper in the scientific journal global abort « allegations » * Device C virus and AIDS depends attractive forces with the patient to detect infection * « Health» : We adopted the device after the show « amazing results » * Scientific paper Fimatmr reveal slur misguided «World Academy of science Engineering and technology» * « C Fast » : 22 years of « secret work » before « count » * « Complete Cure » destroys the virus « C » in just 20 days * Details of his recovery, the patient is told : I volunteered to work in the research team « in response to the beautiful » * « Sally » : the analysis results « outstanding » .. « Wael » : The device adjusts blood pressure, diabetes and heart function .. The Chairman of the Panel rejected two billion dollars to give up the device. * Invention of the army in the field .. « evaluation » * The research team : do not believe we beat ourselves .. « enemy hard » * 20 military and civilian innovation behind .. and Maj. Gen. Ibrahim Abdulaaty : advanced the idea 22 years ago .. and intelligence took over the supervision of the implementation * Was kidnapped Maj. Gen. Ibrahim Abdel Aty inventor of the device C virus treatment by third parties to force him to give them the invention , but the Egyptian intelligence succeeded in editing * « C Fast » : 22 years of « secret work » before « count » * Field trials in Egypt since 2011 .. and the exploitation of the same theory in the device for the detection of AIDS and « swine flu » * Device won the trust and recognition of the largest and most important scientific societies of America and Europe , most recently by « American Association for the Study of Liver » in 2012 . ------------------------------------------ للاسف المغيبون والمهمشون ومنعدمي الاخلاق وحزب كارهي النجاح فيب بلادي علت اصواتهم تسخر وتستهزا من المؤسسه العسكريه ومن ابتكار وسبق علمي هز العالم وتطلعت اليه كل العيون واليوم احاول اني ابسط لهم بكل بساطه ما اطلعت عليه من ابحاث واوراق علميه علي المواقع العالميه ومن مؤسسات علميه كبري وكلها كنت اثنت علي السبق العلمي ومنها من قالت عنه انه اكتشاف القرن ولكن ابناء الوطن سخروا من كلمه الطبيب اللواء ابراهيم ومن كلمته ..سنجعل من الفيروس كفته وهم لا يعقلون مقولته ولا دلالتها ولا قيمتها العلميه وهي كما فهمت تلخص حاله الفيروس بعد تلقي العلاج وتفتيته وانها فاعليته العلاج يحول الفيروس الي مواد امينيه...يعني فيتامينات يتغزي عليها الجسم...وده مقصد الكفته....اما عن الجهاز فهو معبا بداتا عن الفيروس بخواصه بتفاعلاته فبيتعرف عليه في جسم اي انسان...وصلت..ياض...طيب تاني اي حد بيسافر دبي او نيويور او طوكيو فيه حاجه اسمها بصمه العين...الجهاز بيخلص اجراءات الدخول او الخروج في ثواني لانه متعرف علي الداتا بتاعته من بصمه العين ودي خدمه معموله لرجال الاعمال بدل الانتظار.........وصلت ياض فنّدت الورقة البحثية المنشورة أوائل يناير الماضى بالدورية العلمية العالمية «World Academy of science Engineering and technology» ما زعمه البعض من وجود ملاحظات علمية غير مردود عليها بشأن اختراع القوات المسلحة جهاز الكشف عن فيروس الالتهاب الكبدى الوبائى «C.fast». ووقّع على الورقة البحثية التى حملت عنوان «طريقة مبتكرة لتشخيص الإصابة بالتهاب الكبد الوبائى (فيروس سى) عن طريق إشارات كهرومغناطيسية: دراسة دولية متعددة» 5 باحثين هم: «الدكتور جمال شيحة أستاذ الطب جامعة المنصورة، والدكتور وليد سمير، والدكتور زاهد عزام بمعهد بحوث الكبد، والدكتور سعيد حامد بجامعة أغاخان الباكستانية، والدكتور بريماشيش كار بمستشفى مولانا أزاد بالهند، والدكتور شيف سارين بمعهد علوم الكبد بالهند». وأشارت الورقة إلى فكرة عمل الجهاز الذى يعتمد على برمجته بالبصمة الوراثية «DNA» للفيروس، للتعرف على إصابة الأشخاص بمجرد اقترابهم من الجهاز بعد أن تنشأ قوى تجاذب بين الجهاز والمريض الحامل للفيروس بطاقة ميكانيكية داخل الجهاز، وأوضحت التفاصيل الكاملة للاختبارات المعملية، ومنها اختبار مدى حساسية الجهاز «Sensitivity» باستخدام «الملح» كأحد المواد الآمنة بتخفيف تركيز المادة بدءاً من 8x 10 - 3 سم3. وتمكن الجهاز من التعرف على العينات التى تحتوى على المادة حتى تركيز أقل من 8x 10 - 21 سم 3، ونجاح الجهاز فى الكشف عن المادة وهى مختلطة بمواد أخرى يؤكد إمكانية الكشف عن الفيروس والتعرف عليه فى أى وسط يوجد به. وفيما يتعلق بطريقة عمل الجهاز، أوضحت الورقة البحثية أنه يتمكن من الكشف على المرضى دون سحب عيّنة من الدم، ويحول الطاقة الميكانيكية إلى كهربائية لاستخراج المعلومات الإحصائية اللازمة، بجانب إمكانية الاتصال بالكمبيوتر. وشملت أماكن التجارب للجهاز داخل مصر «مستشفيات وبنك الدم التابع للقوات المسلحة»، وبعض المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، وتحديداً «مستشفى الدمرداش الجامعى» و«جمعية رعاية مرضى الكبد بالمنصورة». وأُجريت الاختبارات خارج مصر فى فبراير 2011 فى مستشفيات هندية وأمريكية، ووصلت نسبة تحقق الجهاز من المرضى الحاملين للفيروس إلى 100%، و97% للحالات غير الحاملة، وثبت أنه لا يُصدر أى إشعاعات ضارة بجسم المريض أو الفرد المستخدم للجهاز. ---------------------------- بين مؤيد ومعارض ومشكك.. تباينت ردود الفعل حول إعلان القوات المسلحة عن اختراعها الجديد لجهاز الكشف عن فيروس «سى» الكبدى و«الإيدز» المسمى بـ«سى فاست»، فضلاً عن إعلانها اكتشاف علاج جديد لفيروس «سى» و«الإيدز» بنظام أطلق عليه «كومبليت كيور ديفيز»، الذى يسمى اختصاراً «سى سى دى»، ويشكل ثورة علمية فى تاريخ علاج الفيروسات فى العالم أجمع حال التيقن من نتائجه. ففى وقت أعلنت القوات المسلحة بشكل قاطع نجاح جميع التجارب على الاختراع الجديد بنسب مذهلة، والاعتراف الدولى بالاختراع بمختلف الجامعات والمعاهد العلمية، ونشر البحث الخاص بالابتكار فى عدد من الدوريات العلمية تثبت فعالية الجهاز الذى يشخص حالات الإصابة بفيروس «سى» الكبدى دون سحب عينات من الدم، تحفظ عدد من الأطباء والخبراء على طريقة عمل الاختراع الجديد، وفضلوا انتظار نتائج الأبحاث التى ستجرى على المرضى بمختلف المراكز والمعاهد البحثية للتيقن من مدى فعالية الجهاز. قبل أن يفجر الدكتور عصام حجى، المستشار العلمى لرئاسة الجمهورية، مفاجأة باعتراضه على الاختراع، الذى وصفه بـ«الفضيحة العلمية لمصر»، وقال إن ما شاهده فى العرض التوضيحى للجهاز الجديد خلال مؤتمر حضره الرئيس عدلى منصور والمشير عبدالفتاح السيسى، لا يستند إلى أى أسس علمية، كما أنه سينشر وثائق تثبت أن الاختراع غير علمى بالأساس، مشيراً إلى أن الدورية الوحيدة المنشور بها البحث الخاص بالجهاز غير معروفة دولياً، وأن البحث لم يتضمن تفاصيل علمية واضحة حول الجهاز وطريقة عمله، ملمحاً إلى أن الصحف الأجنبية ستترجم مضمون مؤتمر الإعلان عن الاختراع لاستخدامه فى الإساءة لسمعة مصر العلمية دولياً، مؤكداً فى الوقت ذاته أن «منصور» و«السيسى» لم يعلما أى تفاصيل عن الاختراع وفوجئا به خلال المؤتمر، وسيبحث معهما نشر بيان رسمى لتصحيح الصورة عقب عودته من الولايات المتحدة الأمريكية الأسبوع المقبل. ---------------------- مريض يروى تفاصيل شفائه: تطوعت للعمل فى الفريق البحثى «رداً للجميل» ---- دفع الدكتور هشام الخولى، طبيب تخدير بوزارة الصحة، فاتورة العمل فى بيئة غير آمنة من الفيروسات بإصابته بفيروس التهاب الكبد الوبائى منذ عدة سنوات، وفقد الأمل فى الشفاء مثل غيره من المصابين بالفيروس البالغين 20 مليون مصاب على مستوى الجمهورية، إلا أن أنباء إجراء الهيئة الهندسية التابعة للقوات المسلحة تجارب للعلاج من الفيروس كانت بمثابة طوق نجاة بالنسبة له. «الخولى» هو أحد المرضى الذين أجريت عليهم تجارب جهاز «كومبليت كيور»، الذى نجح فى القضاء على الفيروس منذ 11 شهراً. وفى حواره لـ«الوطن» يكشف «الخولى» تفاصيل مشوار علاجه من الفيروس واستعادة الأمل من جديد. ■ بداية، كيف اكتشفت إصابتك بفيروس «سى»؟ - أعمل طبيب تخدير بوزارة الصحة، وبطبيعة عملى أختلط كثيراً بالمرضى، خاصة أثناء إعطاء حقن التخدير، وهى الوسيلة المثالية لانتقال عدوى فيروس «سى» عن طريق الاختلاط بدم المريض فى بيئة غير مؤمنة ضد انتشار الفيروس، وانتهى الأمر بإصابتى بالفيروس. وعن طريق التحاليل تأكدت من وجود الفيروس، فى هذه اللحظة فقدت الأمل فى الشفاء، وبدأت الطرق على أبواب الأمل التى لا تستجيب بحسب توقعاتنا. وكنت أفكر كثيراً فى الآثار الجانبية للعلاجات الحالية للفيروس وتكلفتها المرتفعة، وغيرها من الأمور التى ظل تفكيرى معلقاً بها طيلة الأعوام الماضية. أُصبت بـ«فيروس سى» أثناء عملى كـ«طبيب تخدير» بسبب وجودى فى بيئة غير مؤمَّنة ■ متى بدأت رحلة العلاج مع جهاز «كومبليت كيور»؟ - تغيرت نظرتى المتشائمة للحياة بعد أن أبلغنى صديق بوجود تجارب تجريها الهيئة الهندسية للقوات المسلحة على جهاز يعالج فيروس «سى»، وأن الفريق البحثى فى حاجة لمرضى لإجراء التجارب السريرية عليهم، فأسرعت فى أقرب فرصة للهيئة الهندسية والتقيت الفريق البحثى الذى بدأ فى توضيح طريقة عمل الجهاز. ولم أصدق فى البداية أن علاج «كومبليت كيور» لا يوجد له آثار جانبية، إلا أننى لم أجد مفراً من خوض غمار التجربة. احتجزنى الفريق البحثى لمدة 30 يوماً بمستشفى حميات العباسية لإجراء الفحوصات الدورية لجميع وظائف الجسم، والتعرف على مستوى الإصابة بالفيروس. ■ ما مراحل العلاج على الجهاز الجديد؟ - امتدت الفترة الزمنية للعلاج على الجهاز 3 أشهر تليها ستة أشهر للمتابعة، ووصل إجمالى عدد ساعات العلاج على الجهاز 20 ساعة بواقع ساعة يومياً، وقبل جلوس المريض على الجهاز يتناول كبسولات لمدة 10 أيام لرفع كفاءة الجهاز المناعى. وبعد انتهاء جلسات العلاج على الجهاز لم أنقطع عن تناول الكبسولات طيلة الستة الأشهر بعد العلاج بالتوازى مع المتابعة الدورية للفحوصات والتحاليل، للتأكد من القضاء التام على الفيروس داخل الجسم، وأعيش الآن بعد أن تخلصت من هذا الكابوس دون رجعة. ■ ماذا بعد انتهاء مرحلة العلاج؟ - لم أصدق أننى توجهت للهيئة الهندسية منذ عام ونصف وتخلصت من هذا المرض منذ 11 شهراً فقط. أشعر حالياً بتحسن كبير بعد أن كانت حالتى الصحية تسوء يومياً. وقررت التطوع بالعمل ضمن الفريق البحثى رداً للجميل بمواجهة هذا المرض الذى عانيت من آلامه طيلة أعوام مضت، والمساعدة فى بث روح الأمل لأكثر من 20 مليون مصرى ما زالوا يعانون من هذا المرض حتى الآن. وسيكون «كومبليت كيور» طوق نجاة ومعجزة جديدة للمصريين خلال هذا القرن فى ظل احتلال مصر المركز الأول عالمياً فى الإصابة بهذا الفيروس. ------------------------- *فريق البحث: لا نصدق أنفسنا.. هزمنا «العدو الصعب» كشفت مصادر سيادية أن اختراع وتصميم جهاز الكشف عن وعلاج فيروس «سى» الكبدى، والإيدز، الذى أعلنت عنه القوات المسلحة مؤخراً، بدأت فكرته قبل 22 عاماً عندما تقدم اللواء الدكتور إبراهيم عبدالعاطى، أحد أبناء القوات المسلحة، بالفكرة للأمانة العامة للقوات المسلحة وقتها، والذى بدأ بحثه بدافع ما لمسه بنفسه من معاناة للمرضى فى المستشفيات وارتفاع أسعار العلاج، وأجرى بحثاً وافياً عن الجهاز وإمكانية علاج فيروس «سى» ومرض الإيدز، وأن وزارة الدفاع تحمست للفكرة، وأُحيل الملف بالكامل لجهاز المخابرات الحربية ليتولى الإشراف على المشروع، لضمان تيسير الأمور وتوفير كافة أوجه الرعاية والإمكانيات لإنجاحه. وأوضحت المصادر أنه تم تشكيل فريق بحثى من أكثر من 20 طبيباً ومتخصصاً من العسكريين والمدنيين، للبدء فى تنفيذ الاختراع الجديد، ووفرت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة المعامل والمواد الخام وغير ذلك، لتسهيل عمل فريق البحث، وأكدت أن التجارب الأولية على الجهاز استغرقت أكثر من 15 عاماً، لتفادى كافة الأخطاء، وضمان دقة عالية للجهاز. وقالت إنه على مدار 7 سنوات أجرى الفريق البحثى تجارب للجهاز على حالات مختلفة داخل مصر وخارجها، فى دول مثل «اليابان والهند وباكستان» للتأكد من مدى كفاءته، وتعدت نسبة نجاح التجارب على 1000 حالة أكثر من 98%. وكشفت المصادر عن أن نظام «كومبليت كيور» وباختصار «سى سى دى»، يعتمد على آلية مشتركة تجمع بين العلاج الدوائى متمثلاً فى أدوية رفع المناعة، وجهاز يستخدم الموجات الكهرومغناطيسية التى يتم توجيهها إلى المريض بفيروس «سى» فتعمل على تدمير جزيئات الفيروس، وتبدأ رحلة العلاج بحصول المريض على كبسولات تعمل على رفع مناعة المصاب قبل البدء فى جلسات على الجهاز لمدة 10 أيام متتالية، ثم البدء فى الجلسات التى تتراوح بين 15 و25 جلسة لمدة ساعة للجلسة وبحد أقصى لمدة شهر، ويتناول خلالها المريض الكبسولات، وبعد انتهاء فترة الجلسات يستمر المريض فى أخذ الكبسولات لمدة إجمالية نحو 6 أشهر، على أن تجرى المتابعة والتحاليل الدورية على المريض خلال مدة العلاج وبعدها بـ6 أشهر. وذكرت المصادر أن مدة العلاج تتوقف على عدة عوامل منها عدد الفيروسات وطبيعة الوظائف الحيوية وكيمياء دم المريض، ويمكن لبعض المرضى الشفاء خلال فترة من شهر إلى 6 أشهر طبقاً للعوامل المذكورة، كما أن النظام العلاجى يمتاز بعدم وجود أى آثار جانبية للعلاج أثناء أو بعد العلاج. وأُجريت جميع الدراسات على النظام العلاجى الخاص بجهاز القضاء على الفيروسات، من خلال إجراء اختبارات على عيّنات الحيوانات، واختبار درجة «السُمّية» والثبات للكبسولة، والتحليل الكيميائى لعناصر الكبسولة، وإجراء التجارب الإكلينيكية على المرضى المتطوعين الحاملين لفيروس «سى» بمستشفى «حميات العباسية»، بعد الحصول على إجازة من «لجنة أخلاقيات البحث العلمى». وأكدت المصادر أن القوات المسلحة حصلت على ترخيص استخدام الجهاز المذكور فى علاج مرضى التهاب الكبد الوبائى «سى» ومرضى نقص المناعة «الإيدز»، من وزارة الصحة، لافتة إلى أن النظام الجديد يتميز بعدم وجود أى آثار جانبية أثناء أو بعد العلاج، إلى جانب تحسينه الوظائف الحيوية للمريض وكيمياء الدم، مثل علاج الأنيميا، وزيادة المناعة، وتحسين وظائف البنكرياس والكلى والكبد، وزيادة صفائح الدم، بالإضافة إلى انخفاض تكلفة العلاج بالمقارنة بنظيره الأجنبى. وأوضحت أنه سيتم تصنيع الجهاز الذى يطلق تلك الموجات داخل مؤسسات القوات المسلحة وتحت إشرافها؛ لتأمينه، ولتحمل تكلفة الجهاز التى ما زالت غير محددة؛ لأنها ما زالت قيد البحث والدراسة، فى الوقت الذى يزيد فيه الإصرار على سرعة تطبيق العلاج وتوفيره لكل المواطنين. ------------------------ وقد تم اختطاف اللواء ابراهيم عبد العاطى مخترع جهاز علاج فيروس سى من قبل جهات خارجية لاجباره على منحهم الاختراع الا ان المخابرات المصرية نجحت فى تحريره . من جانبه، قال اللواء ابراهيم انه عُرض عليه 2 مليار دولار مقابل بيعه في الخارج ولكنه رفض. وأجريت على «سى فاست ديفيز» اختبارات معملية، منها تحديد مدى حساسيته فى الكشف عن مواد آمنة بتخفيف تركيزها إلى أقل حد بعد خلطها مع مواد أخرى، وتمكن الجهاز من التعرف على العينات التى تحتوى على المادة، حتى أقل تركيز، وتأكدت قدرة الجهاز على الكشف على مرضى الفيروس دون سحب عينة من دمائهم، بحسب القوات المسلحة. وأجريت تجارب ميدانية على الجهاز خارج مصر بدول «اليابان والهند وباكستان»، منذ ٢٤ يناير ٢٠٠٥ وحتى 5 فبراير 2011، حيث جرى الكشف على حوالى ٣٠٠ حالة، حقق الجهاز نجاحا فى الكشف عن الحالات المريضة بفيروس «سى» بنسبة 100%، وبنسبة ٩٧% للحالات غير المصابة بالفيروس، إضافة إلى التجارب الميدانية على الجهاز بمستشفى جامعة «شيبة الطبية» باليابان، وهو من أكبر المعاهد الطبية على مستوى العالم، وتجارب أخرى فى مستشفى «أغا خان الجامعى» والمستشفى التخصصى لأمراض الكبد بباكستان. وعُرضت جميع نتائج التجارب الميدانية التى جرت فى مصر واليابان والهند وباكستان بعدد من المؤتمرات العلمية، أهمها مؤتمر دراسات الكبد باليابان فى عام 2010، الذى حضر فعالياته 60 دولة، وكذلك فى مؤتمرين آخرين بألمانيا وتايلاند. وأشارت القوات المسلحة إلى أن التجارب الإكلينيكية للجهاز أجريت ميدانيا فى مصر منذ الأول من يونيو 2011، بالتعاون مع الدكتور جمال شيحة، أستاذ أمراض الكبد والجهاز الهضمى بكلية طب جامعة المنصورة، وذلك بمستشفيات وبنك الدم بالقوات المسلحة ومناطق التجنيد وبعض المستشفيات التابعة لوزارة الصحة. وكشف بيان القوات المسلحة عن استغلال نفس نظرية عمل الجهاز الخاص بالكشف عن فيروس «سى» مؤخرا لإنتاج جهاز آخر للكشف عن مرض الإيدز وفيروس «A/H1N1» المعروف باسم «إنفلونزا الخنازير»، وإجراء التجارب الإكلينيكية، وحصل على موافقة لجنة «أخلاقيات البحث العلمى» وترخيص الاستخدام من وزارة الصحة. The paper pointed to the idea of ​​the device , which depends on the programmed fingerprint genetic «DNA» of the virus , to identify the injured persons as soon as they approached the device after that arise forces of attraction between the device and the patient -carrying virus card mechanical inside the device , and explained the full details of the testing laboratory , such as testing the sensitivity of device «Sensitivity» using « salt » as a safe material to ease the concentration of the starting 8x 10 - 3 cm 3 . The device was able to identify samples that contain material until the concentration of less than 8x 10 - 21 cm 3 , and the success of the device in the disclosure of material which is mixed with other materials emphasizes the ability to detect the virus and identify it in any medium there is to it. With regard to the functioning of the device, explained the research paper that could detect patients without the withdrawal of a blood sample , and converts mechanical energy to electrical to extract the necessary statistical information , along with the possibility of connecting to the computer . Included places trials of the device in Egypt « Hospitals Blood Bank Council of the Armed Forces » , and some hospitals under the Ministry of Health , specifically « Demerdash University Hospital » and « Association of care for patients with liver Mansoura » . The tests were carried out of Egypt in February 2011 in Indian hospitals and the U.S. , the percentage of verification device of patients living with HIV to 100% , and 97 % of the cases of non- load-bearing , and proved that it does not make any radiation harmful to the body of the patient or the individual user of the device. ---------------------------- Between supporters and opponents and skeptical .. mixed reactions about the announcement of the armed forces for inventing new device to detect a virus « C » hepatitis and « AIDS » named « Si Fast » , as well as announcing the discovery of a new treatment for the virus « C » and « AIDS » system called « Complete cure Davis » , which is called short « CC de » , and is a scientific revolution in the history of the treatment of viruses in the world if the uncertainty of the outcome. At the time of armed forces announced flatly success of all experiments on the new invention of staggering proportions , and international recognition of the invention in various universities and scientific institutes , and the dissemination of research on innovation in a number of scientific journals to prove the effectiveness of the device , which is diagnosed cases of infection with « C » hepatitis without the withdrawal of blood samples , kept a number of doctors and experts on the workings of the new invention , and preferred to wait for the results of the research to be conducted on patients with various research centers and institutes to ascertain the effectiveness of the device. Before detonating Dr Essam Heggy , scientific adviser to the presidency, a surprise objection to the invention , which he described as « the scandal scientific Egypt » , and said that what he saw in the demo for the new hardware during a conference attended by President Adly Mansour, Field Marshal Abdel Fattah Sisi , is not based on any grounds scientific , and it will be published documents proving that the invention is not scientific primarily , pointing out that rotating the only publication by the search for the device is internationally known , and that the search did not include details of clear scientific about the device and how it works , suggesting that the foreign press will translate the content of the announcement of the invention to be used in harms the reputation of Egypt scientific internationally , stressing at the same time that « Mansour » and « Sisi » did not put on notice of any details of the invention and surprised him during the conference , and will discuss with them publish an official statement to correct the image after returning from the United States next week . ---------------------- Details patient tells his recovery : I volunteered to work in the research team « in response to the beautiful » ---- Pay Dr. Hisham El Kholy , an anesthesiologist at the Ministry of Health , the bill to work in an environment that is safe from viruses wound infected with hepatitis several years ago , and lost hope in healing , like other HIV-infected adults 20 million infected at the level of the Republic, but the news of an Engineering Authority armed Forces trials for the treatment of the virus served as a lifeline for him. « Kholy » is one of the patients who had them experiences a « Complete Cure » , which succeeded in the elimination of the virus in 11 months . In his interview for «home » reveals « Kholy » Details journey cured of the virus and restore hope again . ■ the beginning , I discovered how HIV injury « C » ? - I do anesthetist at the Ministry of Health , and the nature of my work mix with a lot of patient , especially during the injections of anesthesia , which is the ideal vehicle for transmission of the virus « C » by mixing the blood of a patient in an environment that is secure against the spread of the virus , and ended up Basapty virus. Through the analysis confirmed the presence of the virus , at this moment, I lost hope in healing , and began knocking on the doors of hope that do not respond according to our expectations. I think a lot of the side effects of current treatments for HIV and high cost , and other things which remained hanging by my thinking over the past years. I was b « C virus » during practical as « anesthetist » because I was in an environment that is secure

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف