مبادره الواطي حسن احه نافعه مع جماعته الارهابيه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 6 فبراير 2014

مبادره الواطي حسن احه نافعه مع جماعته الارهابيه

*مبادره الواطي حسن احه نافعه مع جماعته الارهابيه اقطع راس الكلب و ارميها و اللى فيه خصلة ما يخليها *الأب والزعيم الروحى للتنظيم الداخلى للإرهاب فى مصر "حسن نافعة *بالفيديوتهانى الجبالى تهاجم حسن نافعه حول مبادرة التصالح مع الأخوان . *حسن زفت شباب الجماعة لن يصبرعلى تهميشه وإستبعاده من العمل السياسى*احه وشخره* *لجنه الحكماء الأمريكانى "حازم الببلاوى" و"زياد بهاء الدين" والإخوانى "سليم العوا" والمخرب "طارق البشرى" وننوس عين أمه الإرهابى "عمرو حمزاوى"احتين وشخرتين*واهو ابن بطني يفهم رطني واتلمت المقشة و يا البلاعة و الاتنين بقوا جماعة *حسن احه الأب الروحى للجماعة *كتب نافعة (إقدام المشير طنطاوى على تقديم إستقالته طواعية يمكن أن يفتح بابا للخروج من الأزمة السياسية الراهنة فى مصر *لم يكن أمام الإرهابى نافعة إلا هدف واحد ، هو إسقاط الجيش عن طريق إقالة المشير طنطاوى على أن يتولى هذا المنصب مرسي.المرشد. *من اقوال حسن احه ( لقد حقق الشعب المصرى أول إنجازاته حين إنهار جهاز الأمن القمعى) *عمرو حمزاوى"الالماني الملعوب في اساسه من تكتل مخابرات اوروبا يا عدلي اللى تخاف من العرسة ما تربيش كتاكيت موت العرسه الفشلاويه واصدر قرار بقانون وخلصنا ------------------- اصعب من رمى الحجر من تحت لفوق ظريف المعاني يعاشر قليل الذوق واللى يعمل ضهره قنطرة يستحمل الدوس عليها.وهاهم قد عادو بطلتهم القزره علي الاعلام المصري ليبثوا سمومهم من مات واستشهد .. ليسوا دجاجا اريقت دماؤوه يا حسن ...يا زفت .انت ومن داس علي زر الزمبلك في. مؤخرتك .لكي تخرج علينا بمبادره شياطينك في الكونجرس وتل ابيب..لتقول عنها انها مبادره المصالحه ..من مات واستشهد كانوا لنا اخوه واباء وابنا واصدقاء واحبه حراس وطن وقفوا في شوارعه وعلي جبهاته لتزيدهم شمس الوطن سمره وخمره يسيل عرقهم زدتموه انت و جماعتك دماءا نزفت وتلاقت مع غبار الوطن ليصنع عجينه اخلاص وفداء وتضحيه للوطن ولا تعي انت وامثالك عنها وعنهم شيء....يا عديم الوطن والوطنيه يبدو أننا تناسينا الأب والزعيم الروحى للتنظيم الداخلى للإرهاب فى مصر "حسن نافعة" ، .. أو يبدو أننا توهمنا أن نافعة أدرك خطأه وعاد لرشده وعقله ، ولكننا يبدو أننا كنا واهمين .. فالإخوانى سيظل إخوانى .. والإرهابى سيظل إرهابى .. مهما تلون أو غير جلده أو إرتدى الأقنعة الزائفة .. والكلاب تعوي طول الطريق علي الصامتين اما من يرفع عليها حجرا تهرب وتفر منه لاهثه مرتعده لانها تعلم انه عرف دواءها و ** المرشد الخفى للإخوان الإرهابيين لا يكل ولا يمل من إطلاق تصريحاته .وزبالاته علي اوراق صحف مازالت تترك الارهابيين يرتعون فيها ويبثون سمومهم علي البسطاء و. تارة فى القنوات الفضائية المصرية المأجورة ، وتارة يهرول إلى قناة الخنزيره العاهرة ، حيث الدرهم والدولار وهو يظل يردد كالبغبغان أنه إرهابى ينتمى إلى جماعة تكفيرية ، يكره الشرطة والجيش والدولة ، ويحلم بعودة الرئيس المعتوه "محمد مرسى العياط" ..وهو نفس منطق ابليس الغوايه والوشايه والضلال والاضلال والتضليل ** تفتق ذهن الإرهابى "حسن نافعة" إلى الإتصال ببعض أنصار الجماعة ، وزعم أنهم كبار العقلاء ، وقرر طرح مصالحة بين الدولة والجماعة الإرهابية ، على أن يتعهد الشعب المصرى والقضاء والشرطة ، وكل المؤسسات أن ترعى مبادئ وأفكار الجماعة وتدعوهم للمشاركة فى العمل السياسى .. وإلا ستتعرض مصر لإرهاب وتفجيرات قادمة .. فشباب الجماعة لن يصبر على تهميشه أو إستبعاده من العمل السياسى .. ** بل أن المرشد الخفى للجماعة "حسن نافعة" هدد مصر فى أكثر من عبارة بالجماعة .. وضمت لجنة الإرهابيين التى يتزعمها نافعة ، بعض الأسماء التى حذرنا من وجودها فى وزارة البرادعية ، والتى يقودها عن جدارة الأمريكانى "حازم الببلاوى" الرجل الميت والمبرمج من البنتاجون ، و"زياد بهاء الدين" ، كلب امريكا والإخوانى "سليم العوا" عبد الدولار والمخرب "طارق البشرى"صاحب الوثيقه المشبوهه ابان حكم المجلس العسكري ، وننوس عين أمه الإرهابى "عمرو حمزاوى" الملعوب في اساسه من تكتل مخابرات اوروبا وكل أعضاء التنظيم الإرهابى ، والذى أطلق عليهم القاتل والمجرم "حسن نافعة" إسم لجنة المصالحة ..واهو ابن بطني يفهم رطني واتلمت المقشة و يا البلاعة و الاتنين بقوا جماعة وعايز يفهمنا ان اللى فات مات و احنا ولاد دلوقت...ياض ده دم اخواننا ** ورغم أن الشعب يرفض سماع هذه الكلمة جملة وتفصيلا .. فهذه الكلمة لا يرددها إلا القوادين والمومسات .والماجورين ومرتزقه الاعلام والسياسه والاحزاب الملتويه ودكاكين وبقالات امريكا التي نشرتها في الوطن العربي يا واطي اللى ما فلح البدرى هيجى المتأخر يجرى..... إلا أننا نفاجئ بأن هذه النغمة يعاد ترديدها من آن لأخر ، وكأننا شعب أغبياء ، وكأننا شعب لا نفهم ، وكأن الشهداء الذين سفكت دماءهم لا ثمن لهم ، وكان دماؤهم ماء يا حسن يا زفت ...اللى ما يبلع ريق على ريق ما يخلى صاحب و لا رفيق والوطن وتقاليدنا علمتنا اللى ما يدخل النار فى حب صاحبه دخول الجنة حرام عليه وده وطن يعني كل الاصحاب والاحباب انهم خير اجناد الله في الارض لكنهم عندكم لا أهل لهم .. وكأن ضباط الجيش والشرطة وجنودهم الذين يتساقطون يوميا لا قيمة لهم ، ولا سعر لأرواحهم .. ** أننى أشعر بحالة قئ وإشمئزاز لا يتوقف ، وأنا أشاهد هذا المعتوه البارد الكلح ، المسمى "حسن نافعة" وعلي راي الجده اقطع راس الكلب و ارميها و اللى فيه خصلة ما يخليها.. فالمبادرة واجهها الشعب بكل إشمئزاز وحقارة ، وحذروا أى مسئول فى حكومة العميل الأمريكانى "حازم الببلاوى" من مجرد الحديث أو التلميح بما يروج له الإرهابى حسن نافعة ..ولكنه لا يرتدع ولا يكل ولا يمل ** نعم هو عضو أساسى فى الجماعة الإرهابية ، رغم أنه نال علقة ساخنة أثناء ذهابه إلى إحدى البرامج فى مدينة الإنتاج الإعلامى وتم تمزيق ملابسه من قبل أنصار الجماعة ..ولكنها لعبه منهم كما ضحكوا علي الكل بالبرادعي ولانه اتي من الباب العالم ينفز مخطط امريكا في مصر ** فعندما تعرض حسن نافعة للضرب أمام مدينة الإنتاج الإعلامى لم يكن ذلك إلا سيناريو تم إعداده ، حتى يظل الرجل الثانى فى العصابة مجهولا .. وهى نفس العلقة التى نالها خالد داوود وإعتذرت له الجماعة .. ولم يمضى أسبوع على العلقة إلا وعاد خالد داوود للدفاع عن الإرهابيين ومهاجمة الجيش المصرى والشرطة .انه المخطط والسيناريو في حزب البرادعي ** الأب الروحى للجماعة .. وكيف هاجم الجيش والمجلس العسكرى ، وكيف كان يحرض على المظاهرات ضد المجلس العسكرى السابق لتهديده ، وكيف ظل يهدد مبارك حتى تخليه عن السلطة ..ارضاءا لمخطط امريكا في الشرق الاوسط ولابعاد الجيش عن الحكم حتي يمرر مخطط الجماعه الصهيونيه ** فى 3 فبراير 2011 .. كتب نافعة (إقدام المشير طنطاوى على تقديم إستقالته طواعية يمكن أن يفتح بابا للخروج من الأزمة السياسية الراهنة فى مصر) .. لاحظوا نفس العبارات التى يستخدمها الإرهابى حسن نافعة ، ونفس لغة التهديد بزعم وجود أزمة .. ** ويواصل نافعة .. (على أن الرئيس المؤقت المدنى يمكن أن يدير البلاد من خلال رئاسته للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بعد إقالة المشير طنطاوى إلى أن يتم الإتفاق على دستور جديد يقره الشعب فى إستفتاء عام وإنتخاب رئيس جديد للجمهورية ) .. ** وبالطبع .. أسلوب نافعة واضح .. هو إقالة طنطاوى وتسليم الجيش لرئيس مدنى .. ومن ثم تفكيك القوات المسلحة المصرية وإسقاط الدولة .. نعم لم يكن أمام الإرهابى نافعة إلا هدف واحد ، هو إسقاط الجيش عن طريق إقالة المشير طنطاوى على أن يتولى هذا المنصب رئيس المجلس الأعلى للقضاء .. ** ألم يكن هذا هو طلب الإشتراكيين الثوريين وميليشيات الإخوان وحماس الإرهابية ، وحركة 6 إبليس بدعم كامل من العاهرة أمريكا .. إنه نفس الأسلوب الذى سمعناه وشاهدناه فى كل وسائل الإعلام المقروء والمرئية عقب نكسة 25 يناير وتنحى مبارك عن الحكم وتسليم السلطة للمجلس العسكرى .. عندما ردد "عمرو حمزاوى" ، و"زياد العليمى" ، و"مصطفى النجار" ، و"أسماء محفوظ" ، و"بلال فضل" ، و"علاء الأسوانى" ، و"جورج إسحق" ، و"محمد أبو الغار" ، و"ممدوح حمزة" ، و"أحمد ماهر" ، و"علاء عبد الفتاح" ، و"أحمد حرارة" ، و"ريم ماجد" ، و"يسرى فودة" ، و"عمرو الليثى" ، و"محمود سعد" .. كل هؤلاء إنطلقوا فى كل وسائل الإعلام يطالبون بنفس مطالب الأب الروحى للإرهاب فى مصر "حسن نافعة" .. ** فى 3 فبراير 2011 .. كتب حسن نافعة مقال بعنوان (أيام حاسمة فى تاريخ مصر) .. وقال عن جهاز الشرطة بعد إنهياره وتدميره فى 28 يناير 2011 .. (لقد تحول جهاز الشرطة من مؤسسة وطنية تقاوم الإحتلال الأجنبى إلى مؤسسة قمعية تحتقر الشعب وتذيقه صنوف العذاب والهوان) .. وكان ذلك بالطبع عقب الأحداث الدامية فى جمعة 28 يناير 2011 ، وهى الجمعة التى أطلق عليها الإرهابيين" جمعة الغضب" ، وما أعقبها من تخريب وحرق أقسام الشرطة ، وإقتحام السجون ، وإطلاق سراح عصابة الإخوان ، وإطلاق سراح الحمساويين ، وأعضاء حزب الله اللبنانى ، وإطلاق سراح أكثر من 28 ألف سجين فى الشوارع والميادين .. ** ويواصل الإرهابى "حسن نافعة" كراهيته وفرحته فى سقوط الشرطة والأمن فى مصر من خلال عباراته المسمومة .. فقال عن الشرطة ( لقد حقق الشعب المصرى أول إنجازاته حين إنهار جهاز الأمن القمعى) .. ويختتم نافعة مقاله بعبارة (قرار التنحى هو وحده الذى يمكنه فتح الطريق أمام إمكانية البحث عن حلول تصلح فى تأسيس نظام ديمقراطى حقيقى) .. ** فى 8 فبراير 2011 .. كتب نافعة مقال بعنوان (مصر الثورة بين الشعب والجيش) .. والذى بدأه بالهجوم على مبارك والتشكيك فى نواياه ، عندما قرر تسليم السلطة بسلاسة حتى لا تحدث الفوضى الهدامة التى حذر منها الرئيس مبارك .. فكان رد نافعة محذرا الجميع ، ومحرضا .. قال (يتعين على كل الحريصين على الثورة والمستعدين لمساعدتها ألا يلتفتوا كثيرا للمحاولات الرامية للبحث عن تهدئة أو حلول وسط .. لذا يتعين عليهم الإصرار على رحيله فورا أو بعد أسابيع قليلة على الأكثر ، فإستمرار الصغط سيؤدى حتما إما إلى رحيل مبارك طواعية وإما إلى دفع الجيش لإزاحته .. فإستمرار الوضع على ما هو الأن لشهور طويله أمر غير قابل للإحتمال ، والأفضل أن يرحل طواعية لفتح الطريق أمام تأسيس دولة مدنية حديثة) .. هكذا ظل الإرهابى حسن نافعة يحرض على الفوضى والتخريب الذى عانينا منه لأكثر من 3 أعوام حتى إندلاع ثورة 30 يونيو 2013 .. ** لاحظوا للمرة العاشرة أن مفردات وأسلوب نافعة هو تهديد الدولة المصرية ، وإستخدام ألفاظ إرهابية وتهديد للنظام القائم بالدولة والتحريض على إستخدام العنف لإبتزاز السلطة المصرية .. وبالتالى لجأ نافعة إلى حيلة أخرى ، وهى التحريض ضد مبارك بنشر الأكاذيب .. فقال (مبارك تمكن من جمع ثروة تقدر بـ 70 مليار دولار) .. ** ولجأ نافعة إلى وسيلة أخرى للتحريض ضد الجيش .. وذلك من خلال التلويح بملف الشهداء الذى تحول إلى سبوبة لإبتزاز كل من يقف فى طريق الجماعة الإرهابية .. مما دعانا إلى بحث هذا الملف والكشف عن زيفه بعد إنسحاب الشرطة من الشارع المصرى عصر 28 يناير 2011 ، والتى أطلق عليها جمعة الغضب .. ** وهنا نسلط الضوء على بعض الأسماء التى تم المتاجرة بها لإسقاط الدولة المصرية .. سيف الله مصطفى .. 16 سنة ، لم يشارك فى المظاهرات ، ولكنه أصيب بطلق نارى فى 28 يناير أثناء محاولته إقتحام قسم شرطة أول مدينة نصر وتوفى فى 1 فبراير .. أحمد بسيونى .. 31 سنة ، مدرس بكلية التربية الفنية ، جامعة حلوان ، أب لطفلين "سلمى وأدم" ، قتل فى ميدان التحرير .. إسلام رأفت .. 18 عاما .. قتل دهسا تحت عجلات سيارة دبلوماسية تسير بسرعة جنونية عكس الإتجاه فى القصر العينى .. عمرو غريب .. 25 عاما .. طالب بكلية الأداب ، قتل يوم الأربعاء الدامى 2 فبراير 2011 ، برصاصتين فى الصدر والبطن على يد أحد البلطجية أثناء دفاعه عن فتاة تم الإعتداء عليها جنسيا .. كرم بتونة .. 29 سنة .. مهندس .. أب لطفلين "عمرو ومريم" .. أصيب بطلق من بندقية قناص بميدان التحرير فى 3 فبراير .. مصطفى الصاوى .. أصيب بالرصاص فى الصدر والرقبة فى ميدان التحرير .. سالى زهران .. كانت فى طريقها إلى ميدان التحرير حيث إعترضها بلطجية وضربوها بالشوم على رأسها وتوفيت متأثرة بنزيف فى المخ .. محمد محروس .. 29 سنة .. مهندس ديكور ، قتل رميا بالرصاص أمام قسم شرطة الخليفة .. ** هذه بعض نماذج الذين قتلوا برصاص الإخوان وميليشيات حماس ، وظل كل المتخلفين والإرهابيين يتاجرون بهذا الملف لإرهاب كل من يقف فى طريقهم .. ** إنه نفس الأسلوب الذى يهدد به الإرهابى "حسن نافعة" الشعب المصرى الأن من خلال مبادرته بالمصالحة .. إما أن يقبلوا الحوار والمصالحة ، وإما أن يكون هناك الخراب وتدمير الدولة وإسقاط الشرطة وتقسيم الجيش .. ** هذا هو نافعة .. وهذا هو هدفه .. عودة الإرهاب فى مصر والجلوس على مائدة المفاوضات .. وبالذات بعد تصريحات العاهل السعودى فى المملكة العربية السعودية ، وموقف دولة الإمارات بطرد الإرهابيين وعصابتهم والداعمين لهم ، والمؤيدين لأفكارهم .. فالإرهابى حسن نافعة يريد أن يفتح حوار من القاهرة حتى يعاد فتح أبواب الحوار فى كل دول الخليج التى أوصدت أبوابها ضد الإخوان وعصابتهم .. ** فى النهاية .. نطالب بمحاكمة الإرهابى حسن نافعة .. ومحاكمة كل الأسماء التى وردت فى بيانه .. كما أكرر وسوف أظل أكرر أن وجود حكومة الببلاوى وإستمرارها هو تدمير للدولة وأن ما يخطط له المسلمانى ومصطفى حجازى هو إسقاط وإفشال دور السيسى فى قيادة الوطن .. فحتى ينجح السيسى يجب أن تقال حكومة الببلاوى الأن .. وإلا فلا أمل لهذا الوطن .. اللهم بلغت اللهم فاشهد .. --- ** قالت المستشارة تهانى الجبالى، نائب رئيس المحكمة الدستورية سابقا، تعقيبا على مبادرة الدكتور حسن نافعة، أستاذ العلوم السياسية، للمصالحة مع الإخوان: “يؤسفنى أن أسمع أن النخب السياسية لا يعترفون بأن هناك شعبا خرج فى ثورة، وانتصر على نظام حكم فاشى ينتمى لتنظيم دولى عميل”. وأضافت، فى مداخلة هاتفية لقناة “أون تى فى”، اليوم “المبادرة هى نفس ما قدمه الفقيه الدستورى أحمد كمال أبو المجد، فى محاولات مشبوهة لتركيع الدولة المصرية، وهى نفس مطلب أمريكا بأن تبقى الإخوان فى المشهد السياسى”. واعتبرت المستشارة تهانى الجبالى أن مبادرة “نافعة” تركع الدولة أمام الإرهاب الأسود الذى وصل لنهاية مطافه، وإعادة لأفكار نائب رئيس الجمهورية السابق الدكتور محمد البرادعى، بحسب تعبيرها. وتابعت: “حزينة لما قدمه نافعة، وأن مصر بها مؤامرة وليس أزمة، ولا أدرى لماذا يتغافل المثقفون”، مضيفة: “من يريد أن يتصالح مع جماعة ترفع السلاح فى وجه الشعب المصرى عليه أن يتصالح فى ميادين عامة وسط الشعب، لكن لجنة حكماء تتفاوض فى جلسات سرية خيانة للشعب والثورة وللوط.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف