طالب ثانوى يبتكر "سلاح صوت" يشل المتظاهرين لمدة ساعة دون ألم

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 20 فبراير 2014

طالب ثانوى يبتكر "سلاح صوت" يشل المتظاهرين لمدة ساعة دون ألم

*وتسلم الايادي...وتسلم عقول شباب بلادي..بالفيديو والصور.. *الجهاز قادر علي ردع مليون متظاهر في دقيقه واحده *اكثر من ٥٠ دول تريد شراء ابتكار العبقري المصري الصغير *الجهاز لا يسبب الما او ضررا لمتظاهرين *لما لا تجعل الدوله مقرا لتلك العقول المبهره *في الثلاثه اعوام الاخيره هرب 10000الاف مخترع مصري *الدول الاوربيه عاملتهم كملوك وامراء واشترطتت عليهم جنسيتها *ناسا وميكروسوفت وشركات البترول تتصارع علي عقول ابناء مصر *اين رجال الاعمال ومؤسسات البحث العلمي والدوله منهم -------- فى ظل الأحداث السياسية الراهنة ومواجهة قوات الشرطة للمتظاهرين بقنابل الغاز المسيلة للدموع وحالات الاختناق المستمرة وإصابات الرصاص المطاطى وخاصة بين طلاب الجامعات، يخرج لنا ابتكار جديد لا يؤذى أو يسبب ألما، لا يفرق المتظاهرين ويسبب حالة من الفر والكر بل يشل الملايين بضغطة زر لمدة ساعة ويسيطر على الأوضاع كلها فى أقل من دقيقة. ابتكر الطالب هانى نصار بالصف الثالث الثانوى بمدرسة السعيدية الثانوية العسكرية بالجيزة، جهاز الموجات فوق الصوتية وذلك بعد تعديل اسمه إلى "سلاح الصوت"، نظرا لأنه لا يقذف شيئا بل ينشر موجات فى الأرجاء المحيطة بالمتظاهرين. واستنبط هانى فكرته من مشكلة المظاهرات المتكررة والطريقة الخاطئة فى معالجتها على مستوى العالم كله، موضحا أن أمريكا تستخدم الموجات الحرارية لفض المظاهرات، أما فى مصر فتستخدم طريقة أسوء وهى قنابل الغاز المسيل للدموع، والذى يؤذى المتظاهرين بالإضافة للمارة وسكان المنطقة المحيطة بالمتظاهرين بدلا من السيطرة على الوضع. فيما شرح هانى آلية جهازه من خلال التحكم فى شدة الصوت وليس تردده، وذلك بتزويده من 120 DCPL إلى 140 DCPL، والذى يتخلل طبلة الأذن دون سماعه ويصل إلى الأوتار العصبية السمعية للجسم مما يؤدى لوقف الوظائف العضلية، وبذلك يسيطر دون أذى على الأشخاص ويجعل السلطات تصل للمتظاهرين لمعرفة سبب التظاهر ومصدر تمويله. ** وأوضح هانى، أن الموجات تتعامل مع الشخص وكأنه صاعق كهربائى من على بعد دون شعور المتلقى بأى ألم، مما يؤدى إلى شلل الأطراف كليا لمدة من 45 إلى 60 دقيقة، ومن هنا يتم السيطرة على الوضع بوجود من 100 إلى مليون شخص دون أى أذى أو تفريق. ومن جانبه قال هانى: "إن النظريات العلمية تنص على أن الصوت قد يستعمل بأسوأ الطرق ويؤدى للدمار، أو يستعمل ويؤدى إلى نجاح أمة"، مضيفا "وأستخدمته أنا لألغى به شغب أو إرهاب أو فوضى". وأكد هانى، أنها المرة الأولى فى العالم التى يتحول الصوت فيها إلى سلاح، وأن النظريات التى استندت لها كانت تنص على أنه إذا زادت شدة الصوت عن 140 DCPL يصبح مؤذيا، لذلك تم ضبطها على 140 للوصول إلى حالة تشنجات تؤدى لشلل مؤقت. وأشار هانى، إلى أن التكلفة متوسطة لكن المواد غير متاحة كلها فى مصر، حيث إن البلورات التى تستخدم فى الجهاز يتم استيرادها من الخارج، كما يستخدم هانى المواد البلاستيكية فى صناعة سلاحه بدلا من المعادن، لأنه فى حالة صناعته من الحديد من الممكن عكسه بموجات ترد على مستخدمه، فذلك حفاظا على سلامة من يستعمله. ومن الصعوبات التى واجهت المخترع، كيفية الوصول إلى المعلومات بشكل كاف لإتمام نظرياته، وكذلك منعه من الوصول لمعمل كلية العلوم بسبب صغر سنه وعدم انتسابه للكلية، أما عن من شجعه للوصول إلى هذه النتيجة فكان والداه، حيث كانا النواة التى استمد منها الحماس لعمل أفضل، بالإضافة إلى عبد الناصر يحيى أحد المسئولين بإدارة المواهب بمديرية الجيزة. وتأهل هانى بمشروعه للمعرض النهائى لتمثيل مصر فى مسابقة إنتل الدولية، والذى نظمته وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع شركة إنتل وجمعية مصر الخير ومكتبة الإسكندرية

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف