هى التى أشرفت بنفسها على إستشهاد العالم الفذ/ يحيى المشد بفرنسا عام ١٩٨١م حينما كانت ضابطة فى المواساد وفريق الإعدام كيدرون وحينما أبلغت المقبور بيجين بأتمام عملية مقتل يحيى المشد، أخذ يرقص كالخنزير في مكتبه بتل أبيب، ويقول لقد أنهينا على حلم العرب للحصول على مفاعل نووي للأبد !
ليه
لأن الدكتور المهندس/ يحيى المشد كان من ضمن ثلاث مهندسون بالعالم في بناء المفاعلات النووية - ذهيدة الثمن
- ذات التأمين العالي
يعنى لو موجود الآن لكان كل الدول العربية لديهاةمفاعلات نووية بكل مدينة من مدن العرب
ولو للمشروعات السلمية التي تولد الكهرباء التى تستخدم للمنازل والشوارع والمصانع وبعض وسائل المواصلات الممتدة كالمترو والقطارات
ويصبح البترول للسيارات والمركبات فكان ثمن يقل عن الربع الآن
لعن الله الصهاينة والأمريكان، وكل من يتقرب أو يتعامل معهما.
وحسبنا الله ونعم الوكيل
ءءءءءءءءءءءءءءءءء