أثناء الجراحة، احتاجت الى نقل دم، ولَم يتوفّر لدينا فصيلة الدم المناسبة لها، ولأن فصيلة أخيها التوأم O، شرحت له انها مسألة حياة أو موت. وسألتُه عن إمكانيّة إعطاء دمٍ لأُخته. فكّر الطفل قليلاً، ثُمّ وقف وسلّم على والديه..قائلاً :
"إلى اللقاء " .
" دكتور.. متى سأموت؟ "، إلى أن الطفل كانَ يظن بأنّهُ سيُعطي حياتَه لأُخته ويموت !
حمدا لله.. كلاهما سيعيش!"
~
يُسمّى الأخ بالشقيق لأنّهُ يشقُ عليه رؤيتكَ مُتعباً😍🤗
♥️
#حكاية_صورة 👇 📸 🙃